‎تحليل السطور ‫:‬

‎في موضوعك السابق قلتي
‎- "شخصيتي قوية ظاهرياً"
‎- "ولا يغركم وقت الجد عن الف رجال، وماخذه طبع الحريم الأولات اللي همها رضى زوجها ولا يشوف منها عيب"

‎شخصيتك تذكرني بشخصية وحدة موجودة في المنتدى. شخصياتكم ممتازة وما يختلف اثنين عليكم. لكن يبدو لي أنكن جديات وعقلانيات أكثر من اللازم وهذا الشيء لا يتناسب مع شخصية أغلب الرجال.

يالحبيبة وقت الجد خذي حرمه سنعة وحكيمة ووقت الهبال مهبولة نمبر ون
فيني طفولة ماعشتها لايغرك

‎- "من وين ريقي حلو مع واحد ملامحه مختلطة من العبوس!"
‎- "آخر مره قهرني لمن قال شوفي الحريم كيف يعاملون رجالهم ممكن شينات بس ريقهم حلو"
‎- "أصلاً لاحظت النموذج اللي يقارني فيه أمه! مع إن أمه مافيها أي ميزة تذكر في حياتها غير إنها أمه!"

‎زوجك يحتاج الزوجة الأم.
‎وأعتقد أنها تتأكد حاجة الرجل للزوجة الأم كلما أزداد العمل أو أنه عندما يتجاوز منتصف الأربعين.


يمكن خاصة السنوات الأخيرة صجني بأمه!

‎- "واللي يسبب في نفورنا من بعض إني أرفض تسلطه وأوامره لأني أحب يكون لي حرية مايفرض علي شي بالشدة خاصة إنه من النوع اللي يبي إنصياع تام ولا يوقف عن تسلطه يعني مهما حاولت أرضيه واطاوعه يزيد في تسلطه!"

‎زوجك يحتاج منك أن تخضعي له خضوع تام. فالأنداد كثر في العمل في السفر .وأصلا مجتمع الرجال قائم على الندية. لذلك هو يبحث عن عكس ذلك داخل أسوار بيته.

‎الحل‫:‬
‎- زوجك يحتاج إلى حنان مكثف لكن بطريقة مدروسة.. لأن شخصيته حسب ما يظهر لي عملية وجدية بزيادة "اصلاً لمن أضحك ويا العيال يتحمد ويتشكر يقول كل شي يضحكم!"
قبل فترة ذهبت أنا وقريبة لي لتعزية أهل زميل زوجها .. أعجبني موقفها عندما رجعنا عندما رأت زوجها وضعت عينيها في عينيه، قالت: (جعلني ما أذوق حزنك، فعلا فقد الزوج شيء ماهو هين). قرأت أكثر من معنى جميل في عيني زوجها.
ما أريد قوله مو ضروري الحنان والعاطفة تكون بلمسة أو "تطبون بمغطس سوا" أو شموع و ورد أحمر اللي أشغلونا فيه .. لأن كل شخصية، وكل عمر له ما يناسبه.


أنا ناسية هالشغلات كنت أبي بس حياة مستقرة مو كني وحده لها أسبوع معرسة

- أظهري له الخضوع التام .. سواء عن طريق طلب رأيه مثل: وش رأيك نروح؟ مارديت عليهم مادري عن ظروفك؟ وو غيرها.
وكذلك عن طريق إظهار إن ماعندك سالفة تتوقع لو أقولها كذا عادي؟ مادري تصرفي مناسب؟ أنت لو مكاني وش تسوي؟

والله يوفقكم يارب.