حالة يرثى لها .. ارجوكم ساعدوني - الصفحة 3 - منتدى عالم الأسرة والمجتمع
logo

الملاحظات

المتزوجين مواضيع تهم المتزوجين من الرجال والنساء.

موضوع مغلق
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع
قديم 13-02-2006, 07:24 PM
  #21
قطرة دمع
عضو جديد
تاريخ التسجيل: Feb 2006
المشاركات: 44
قطرة دمع غير متصل  
اشكر لك مرورك واهتمامك اخي الفاضل

انا يا اخي الكريم ملازمة للدعاء والصلاة له وانشالله يهديه ربي

* زوجي لا يعرف القراءة ولا يحب ان يستمع الا للغناء

* صارحته كثيرا وتكلمت معه كثيرا ولكن لا فائدة هو لا يسمعني وان سمعني لا يطيعني

ولا يكلف نفسه عناء حتى التفكير في الموضوع

* انا احب ان اشاهد هذه القنوات التي انت ذكرتها

لكنه لا يشاهدها مع ولا يدعني اشاهد فهو مجنون قنوات جنس فلا يترك لي

فرصه الامساك بالريموت حتى




اما الصلاة فهو لا يصلي ابدا



تحيتي
قديم 13-02-2006, 08:18 PM
  #22
لحظة وداع
عضو متألق
تاريخ التسجيل: Aug 2005
المشاركات: 1,006
لحظة وداع غير متصل  
كان الله في عونك وفرج همك ويسر امرك

وارجو ان يساعدك من هو اقدر على حل مثل هذي المشاكل
قديم 13-02-2006, 08:26 PM
  #23
قطرة دمع
عضو جديد
تاريخ التسجيل: Feb 2006
المشاركات: 44
قطرة دمع غير متصل  
يسلمو على المرور

انشالله

الله يسمع منك
قديم 13-02-2006, 08:32 PM
  #24
واحة الاحزان
عضو مميز ومثالي
تاريخ التسجيل: Mar 2004
المشاركات: 314
واحة الاحزان غير متصل  
امن يجيب المضطر اذا دعاه ويكشف السوء..
ادعيه فهو من سيفرج كربتك ويزيل همك..
واذا كان لايصلي مطلقا فهو كافر وبقاءك معه حرام..
الله يفرج كربتك ويزيل همك.
قديم 13-02-2006, 10:08 PM
  #25
غريب قادم
عضو مميز ومثالي
تاريخ التسجيل: Dec 2005
المشاركات: 247
غريب قادم غير متصل  
لاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم

أكتب إليك ياأختاه وقد ضاق صدري وفار دمي .. وحاولت أن أتأخر في الرد لأهدأ فلا يأتي ردي بعيداً عن مايأمر به العقل وليست العاطفة .. ومايوغر صدري بالفعل هو عدم قدرتي على مخاطبة زوجك .. فأنا أظن أن لدي علاج له ربما يصلح أمره أو على الأقل يحسن من حاله المتردي .. أسأل الله أن يهديه .. وكنت أنوي أن أطلب منك أن تحاولي جعله يدخل المنتدى .. ولكني صدمت لما قرأت في أحد ردودك أنه لا يعرف القراءة .. فلا حل إذن سوى معك أنت .. والله يهديك ويلهمك الصواب .

أختي الفاضلة
مشكلتك ذات شقين وهما مشكلة زوجك .. وقسوة أهلك .. فلا تستطيعين الإستجارة من الرمضاء بالنار ولاحول ولاقوة إلا بالله .. ويؤسفني أن أقول إن إستهتار زوجك البالغ بك هذا .. ماكان ليزيد هكذا إلا إن كان يعلم أنك تخشين البقاء عند أهلك كثيراً ويعلم قسوتهم عليك .. وأنك لاترتاحين عندهم فتمادى في غيه .. كما يبدو أنه قد أمن جانبهم .. ولايعمل لهم حساباً .. فأمن العقوبة وأساء الأدب .

أختي الفاضلة في ظني أن حل مشكلتك أو على الأقل تخفيفها يكمن في شقين أيضاً :

أولاً : شق عملي .. وهو مايجب عليك أن تقومي به وعلى وجه السرعة

1- يجب أن تمنعي زوجك تماماً من أن يحصل على راتبك .. وقولي له بأن هذا الأمر ليس واجباً عليك .. وإنما تفعلينه تطوعاً ظناً منك أنه لافارق بينكما .. وظناً منك أن ذلك يقربكما عاطفياً أكثر من بعضكما .. وأنك قد إكتشفتي إن تطوعك هذا لايؤدي أبداً إلى أي تقارب بينكما بل على العكس .. كما أنك أيضاً عندما تحتاجين إلى المال وهو حق شرعي لك فإنه يضع لك شروطاً .. وهذا ليس المقابل العادل أبداً لتطوعك المادي عن طيب خاطر .

لذلك فإنك ومن هذه اللحظة لن تمنحيه مالك هذا أبداً .. وحتى تشعرين أنكما بالفعل واحد وليس إثنان .. وأن زوجك يقدر لك ذلك ويقوم بواجباته نحوك .. ولا تتراجعي مهما كانت الأسباب ... فإن إستشاط زوجك غضباً وهددك بالطلاق فإقبليه بدون أي تردد .. إذ أنه لو فعل ذلك يكون بالفعل يعتبرك مجرد وسيلة للحصول على دخل إضافي .

وأنا أظن أنه لن يهدد بذلك .. بل ربما يثور بعض الشيء ويفتعل بعض المشكلات .. ثم قد يبدأ في تغيير معاملته لك نحو الأفضل .. وهذا مانريده جميعاً .. وأرجوك أرجوك لاتتنازلي أبداً عن راتبك له مهما كانت النتيجة .. فحتى لو وصل الأمر إلى الطلاق فأنت ستحتاجين هذا المال لتعيشي منه بكرامة عند أهلك .. ومهما إستمرت حياتك مع زوجك فلتدخري هذا المال ليقوى موقفك مع الوقت .

2- إلى جانب تصرفك هذا مع زوجك .. فهناك أمر هام جداً يجب أن تفعليه مع أهلك .. فلتجمعي والدك ووالدتك معاً .. ولتقولي لهما أنك تعيشين مشكلة كبرى مع زوجك وأنك لم تعودي تتحملين هذه الحياة وأنك على وشك الإنهيار التام .. وأن الشيء الوحيد الذي يجعلك تحتملين هذه البلايا هو خوفك من قسوتهم عليك إّذا جئت لتعيشي عندهم ( هكذا وبكل صراحة ووضوح ) .. وأن قسوتهم التي ترتعبين منها هي السبب في النار التي تلهبك .. وأنك لو كنت تعلمين أنك ستعيشين عندهم معززة مكرمة فإن هذا سيبرد قلبك .. ويجعل فيك من القوة ماتستطيعين به أن تحلي مشكلتك مع زوجك .. وأنك ستقومين بتجربة أخيرة مع زوجك من أجل إبنتك .. وتريدينهما أن يدعموك في ذلك .. وتريدينهما أن يطمئنوك ويقفوا إلى جانبك .. لا أن يكون من أسباب خوفك وعذابك الإضافية .

حدثي أبواك ياأختاه بكل صدق وصراحة .. وأخرجي منهما عاطفة الأبوة والأمومة .. فمهما كانت قسوة الأب فهناك بعيداً في ثنايا قلبه يكمن حب وشفقة وفزعة .. ولا يحتمل ضميره أن يكون هو ولا أحد سواه السبب في عذاب فلذة كبده .

أرجوك كوني واثقة من ذلك وأبدعي في إستفزازك لعاطفة الأبوة والشفقة بل والفزعة عند أبيك .. وأبكي بين يديه وأرمي نفسك في أحضان أمك .. وتأكدي أنهما قد يبكيان معك مهما كانت قسوتهما .. بل قد يقسم والدك بالله أنه لن يدع أي كان أن يمس منك شعرة ( وراسه يشم الهوا ) .. وإن كانت القسوة في بيت أهلك تقع عليك من أحد أخوانك مثلاً فسيتصدى له كالأسد الهصور .. فوالدك مهما كانت قسوته فعلى الأقل وبالتأكيد يوجد به نخوة وفزعة ولن يرضى لا لنفسه ولا لغيره أن يؤذيك وأنت تلجأين له .. لايمكن .. لا يمكن .. جربي ياأختاه وأنا على تمام الثقة من النتيجة الطيبة التي ستلاقينها من أبويك بإّن الله .

وبالتالي وبعد فعلك للأمرين السابقين .. فيزداد موقفك قوة أمام زوجك .. فمرة سيعرف أن مالك هذا ليس مالاً سائباً وأنه لن يحصل عليه إلا إن أرضاك .. والأخرى سيعرف أن لك أهلاً أقل مايمكن لهم فعله أن يقبلوك بينهم بكل دعم وعاطفة .. وصدقيني إن علم بكل ذلك فسيتغير إلى الأحسن .

ثانياً : شق نفسي .. يخص نفسك الطيبة أنت .. ويجب عليك أن تداويها بالآتي :

1- إعلمي ياأختاه أنك بالفعل في إبتلاء وإختبار من الله عز وجل .. وأن المؤمن مبتلى .. وأن الناس يبتلون على قدر إيمانهم .. وأنك إن شاء الله من الذين يرضى عنهم ربهم .
وأن الإبتلاء هذا هو إختبار وإمتحان .. وإن نجحتي فيه فستكون الجائزة أكبر وأعظم مما تتصورين .
وأرجو أن لاتتساءلي كما فعلت ( وهل كتب علي هذا العذاب ؟ ) .. الجواب هو بالتأكيد لا .. والله العظيم الإجابة هي بلا !

لماذا ؟

لأن الإبتلاء لا يكون إلا للمؤمنين .. ولأن أمر المؤمن كله خير .. فإن أصابته سراء شكر فكان خيراً له .. وإن أصابته ضراء صبر فكان خيراً له .. وأنت أصابتك الضراء .. فإن صبرتي فهو خير لك .. وليس عذاباً أبداً كما قد تظنين .

ولأنك في إبتلاءك هذا أمام إحدى نهايتين للإبتلاء .. فإنت لا تعلمين ولا غيرك يعلم متى ينتهي وقت الإختبار والإمتحان .. وعليه فإن هذا الإبتلاء قد ينتهي فجأة بعد أن تكوني قد نجحتي فيه بالصبر .. وتتساقط عليك جوائز ربك القدير الرحمن في الدنيا وعلى عجل وبشكل قد لا تتخيلينه .. ولا تفهمي كيف جاء الحل السعيد .. وكيف جاءت الجوائز المبهجة الغير متوقعة .

وقد يستمر الإبتلاء ... وتستمر معه جبال الحسنات تتراكم في كتابك .. حتى إذا وقفتي بين يدي ربك فوجئت بمقام رفيع في الآخرة لم تكوني تظنين أبداً أنك قد تكونين من أهله ... ولتعلمي ياأخت الإيمان أن الشوكة يشاكها المؤمن يكتب له بها الأجر .. فما بالك بإبتلاءك أنت .

وكوني على تمام الثقة أن كل يوم أو كل ساعة تمر عليك وأنت في هذا الهم وسواء أقدر الله أن يرفعه عنك سريعاً أو يبقيه إلى حين .. فأنت تكسبين في هذه الساعة أو هذا اليوم .. تكسبين آلاف بل ملايين من الحسنات التي وعد بها الصابرون .. فإصبري .. وإصبري .. وإصبري .. وفوضي أمرك إلى الله .

كما أني ياأخت الإيمان أنصحك بترديد دعاء الشدة الذي دعا به خير خلق الله محمد صلى الله عليه وسلم حين زاد بلاؤه بعد زيارة الطائف (.... اللهم أنت رب المستضعفين .. وأنت ربي .. إلى من تكلني .. إلى بعيد يتجهمني .. أم إلى عدو ملكته أمري ....... من أول الدعاء وإلى آخره ) ولو كنت لا تحفظينه فسأكتبه لك .

ونصيحتي لك بهذا الدعاء بالذات عقب كل صلاة وفي أثناء السجود مجربة .. مجربة .. مجربة .......
فوالله ما أصابني هم أو ضيق أعيتني معه الحيل ثم دعوت بهذا الدعاء في سجودي وفاضت عيناي من الدمع بين يدي ربي .. إلا وأصبحت وقد زال همي وغمي .. جربي وسترين .. وأرجو أن تعلمي أن الهم يكون في النفس والصدر .. ولا يشترط أبداً أن تزول أسبابه ليزول .. بل قد تبقى الأسباب إلى حين .. ولكن الله ينزل سكينة غريبة وهدوء نفسي مبهج .. وقبول غير مسوغ ولا متوقع بالأمر الواقع وكأنه ليس هناك أي ضرر في بقاء هذه الأسباب .. بل قد يشعر العبد بسعادة في بقاء هذه الأسباب التي يمنح بسببها الحسنات الكثيرة .. بينما هو متواءم معها ولا تشكل له هماً وضيقاً .

والشرط الوحيد في تقبل الله من عبده هذا الدعاء .. هو تدبره لمعانيه وإحسانه التوكل على الله .. وتفويض الأمر إليه .. وصدقه في أنه سيرضى بأي شيء سيقسمه له الله بعد دعاؤه هذا .. لأن أمره كله قد وضعه بين يدي الله .

ثم تخيلي من يقول لأكرم الكرماء وأرحم الراحمين .. أنني سأرضى بما تعطيني .. أتظنين أنه سيعطي له إلا أفضل العطايا وأحسن المنح .. والله الذي لا إله إلا هو لن يمنحه أكرم الأكرمين إلا ما يتناسب مع كرمه هو سبحانه وتعالى .

نحن البشر إذا جاءنا من يقول سأرضى بأي شيء تعطيني إياه .. فسنجتهد ما وسعنا لنعطيه أفضل ما نقدر عليه .. فما بالك بالذي لاحدود لقدرته .. ولا ينقص ماعنده أبداً .. ومن يعطي ويرحم بغير حساب .. والذي نفسي بيده لن تكون نتيجة هذا الدعاء والتوكل إلا الخير العميم والفوز العظيم والعطايا والمنح الربانية التي لا تنقطع أبداً .. جربي والتجربة خير برهان .. وإدعيه عز وجل وأنت واثقة من الإجابة .

2- يجب عليك يأختاه أن تجدي لنفسك بين ثنايا هذا الإبتلاء والمحن .. طاقة من الضوء والمتعة تعينك على التحمل والصبر
وأرى الله بالفعل قد وهبك طاقة من الضوء والحب والحنان تعوضك كثيراً عما أنت به .. بل هذه الطاقة المبهجة قد حرمها غيرك الكثير من الناس وباتت أغلى أمانيهم .

إنها إبنتك .. أسأل الله أن يبارك لك بها .. فلماذا لا تغرقينها في العواطف والحب والقبلات والأحضان .. وهي بالتأكيد ستبادلك .. ولماذا لا تجلسينها في حجرك وتملأي عينينك من ملامحها وجمالها وبراءتها ؟
أكثري من قولك لها أحبك .. أحبك .. أحبك .. وضعي كفها الصغير على وجهك وجبهتك .. وستشعرين براحة وهدوء ومتعة ستساعدك كثيراً على إحتمال كثير جداً من الهموم ... ستقول لك أحبك ياماما .. سيزغرد قلبك لتلك الكلمة .. وتغنيك عن الدنيا ومافيها .. عيشي لها أختى الفاضلة وإستغني بها عمن سواها من البشر مؤقتاً على الأقل .

وصدقيني ليس هناك في الوجود كله من هو أقدر على أن يفرغ عليك عواطف جياشة دافئة صادقة من إبنة محبة .. قد شبعت وإرتوت من حبك وحنانك وتدليلك .. وكلامك وغناك ونغاك لها .. صدقيني سيعوضك بها ربك أحسن تعويض إن إستطعت بالفعل أن تغرقيها بعواطفك وحنانك الذي لا ينضب .. وستكون نعم الجائزة لك ... وبإختصار حاولي بجدية أن تقعي في غرام إبنتك وأن تتدلهي فيها حباً .. وسترين النتيجة .

أختي الفاضلة أرجو أن لاتهملي أي شق من الذي ذكرت لك ... الشق العملي بجزئيه .. والشق النفسي بجزئيه .

وإخواتك وإخوانك هنا في هذا المنتدى بصحبتك إن شاء الله حتى تهدأ نفسك ويجبر خاطرك .

أسأل الله أن يفرج عنك ما أنت فيه وأن يهدي لك زوجك وأبواك ,ان يسعدك ويسر عينك وقلبك بإبنتك .. وأن يجعلها لك نعم الإبنة البارة .. وأن يرزقك من فضله وثوابه وجوائزه ما يرضيك في الدنيا والآخرة .. إنه نعم المولى ونعم المجيب .

وتقبلي إحترامي
قديم 13-02-2006, 10:39 PM
  #26
قطرة دمع
عضو جديد
تاريخ التسجيل: Feb 2006
المشاركات: 44
قطرة دمع غير متصل  
اخي في الله غريب قادم

كلامك اراحني كثيرا واثلج قلبي

حيث اني اشعر الان باني ارتويد من جديد ،، قوة وتحمل وكفاح وصبر

فألف شكر لك على ما ذكرت ونصحت

وانشالله اجاهد في عمل كل ما ذكرت اعلاه وسأنتظر الفوز من ربي

وسلمت يداك
وتسلم

تحيتي
قديم 15-02-2006, 10:57 AM
  #27
& قطر الندى &
عضو جديد
تاريخ التسجيل: Feb 2006
المشاركات: 10
& قطر الندى & غير متصل  
الله يكون في عونك اختاه

التعديل الأخير تم بواسطة & قطر الندى & ; 15-02-2006 الساعة 10:59 AM
قديم 15-02-2006, 11:19 AM
  #28
قطرة دمع
عضو جديد
تاريخ التسجيل: Feb 2006
المشاركات: 44
قطرة دمع غير متصل  
وجدت مشكلة جديدة لم تكن في الحسبان

المشكلة تخصني انا

فأنا اعجز عن مجرد النظر اليه

فصرت اكرهه لدرجة اني لا ارغب حتى بالجلوس معه

ولا احب وجوده معي

ولا استطيع حتى مجاملته


احس اني فقدت الامل في انه يتحسن

خاصا بانه لا يتغير سوى الى الاسوأ
قديم 16-02-2006, 02:38 PM
  #29
قطرة دمع
عضو جديد
تاريخ التسجيل: Feb 2006
المشاركات: 44
قطرة دمع غير متصل  
قولوا لي شسوي

والله تعبت


تعبت


شوروا علي على الاقل
قديم 16-02-2006, 05:51 PM
  #30
م-سيف
عضو دائم
تاريخ التسجيل: Dec 2005
المشاركات: 63
م-سيف غير متصل  
اختي الكريمة

انتي الان تقفين بين عدة مسارات وانتي من سيسلكها .... ولا يشعر بالنار إلا رجل واطيها

اختي

أولاً ... يجب عليكي ان تستقلين بنفسك .... تبنين مستقبل خاص بك .... دخل مادي .... حساب جاري .... مهام ومسئوليات عملية خارج البيت ....اجعليه يراكي قويه في اتخاذ اي قرار

ثانيا ... مبدئيا .... كرري محاولاتك في التعديل من حال زوجك ... حاولي معرفه ما يثير اهتمامه ... واعمليه ...
أغريه جنسياً .... حاولي ان تخرجي معه في أجازة و تغيير جو ....حاولي ارجاعه الى بيتك وانتي راضيه عنه

ذكريه بالصلاة واهميتها في حياة المسلم ...

اذا مانفع لاهذا و لا ذاك ولم تجدي املاً في التعديل من وضعه ..... ترا الطلاق نعمه

ومهما كانت حياتك في بيت اهلك صعبه .... فهي اهون من العيش مع شخص يهينك و لا يقدرك ... من لا يخاف ربه كيف له ان يخاف على عباده !

الله يكون في عونك ....
موضوع مغلق

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:22 AM.


images