|
1933 - ( صحيح )
وعن حصين بن محصن رضي الله عنه أن عمة له أتت النبي صلى الله عليه و سلم فقال لها أذات زوج أنت قالت نعم قال فأين أنت منه قالت ما آلوه إلا ما عجزت عنه قال فكيف أنت له فإنه جنتك ونارك رواه أحمد والنسائي بإسنادين جيدين والحاكم وقال صحيح الإسناد صحيح الترغيب والترهيب للعلامة الألباني عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: (إِذَا صَلَّتِ الْمَرْأَةُ خَمْسَهَا، وَصَامَتْ شَهْرَهَا، وَحصّنت فَرْجَهَا، وَأَطَاعَتْ بَعْلَهَا، دَخَلَتْ مِنْ أَيِّ أَبْوَابِ الْجَنَّةِ شَاءَتْ) رواه ابن حبّان (1296) وَصححه الألباني فِي "صحيح الجامع" (660). 1838 - " خير النساء التي تسره إذا نظر و تطيعه إذا أمر و لا تخالفه في نفسها و لا مالها بما يكره " . قال الألباني في " السلسلة الصحيحة " 4 / 453 : رواه النسائي ( 2 / 72 ) و الحاكم ( 2 / 161 ) و أحمد ( 2 / 251 و 432 و 438 ) ( 3490 ) ( الصحيحة ) لا آمر أحدا أن يسجد لأحد ولو أمرت أحدا أن يسجد لأحد لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها السلسلة الصحيحة للعلامة الألباني قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (ألا أخبركم بنسائكم من أهل الجنة الودود الولود العؤود على زوجها التي إذا آذت أو أوذيت جاءت حتى تأخذ بيد زوجها ثم تقول والله لا أذوق غمضا حتى ترضى ) صحيح الجامع 2604 والعؤود هي التي تعود على زوجها بالنفع احتسبي يا أم أحمد ووجهي جهودك طلبا لرضى الله وليس لرضى نفسك أو زوجك وستجدين خيرا |
اي شخص بدل زوجك سيتصرف مثله, بل زوجك متساهل معك
و انت من يعيش دور المظلومية ضربك فضربتيه و تريدي يطيب خاطرك! لو كنتم في بداية الزواج كان تركك في الغالب سيتزوج اذا استمريت على هذا المنوال لان الندية بهذا الشكل تقتل كل ما هو جميل و سيأخذها كتحدي و قد تتحول الى كره |
طيب اخي الكريم
انت قلتها بنفسك ضربها فضربته و هو لازال زعلان و طيبن خاطره و اعتذرت مرتين يقال البادئ اظلم وإذا اعتذر لك شخص عن اسائته رغم ان الاخر بدأ بها الا يستحق التسامح اظنها تبحث عن تقبله لاعتذارها تقبله لتوددها تقبله لكلامها ونعم ما المانع ان تبحث عن تودده و هو اخطأ عليها |
مواقع النشر |
![]() |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|