أنت حرم : أي محرمين للحج أو العمرة ، متعمداً : أي ناسياً لإحرامه أو قاصداً فعليه كفارة ، فجزاء مثلما قتل : أي شبهه في الخلقه ، ذوا عدل : أي فقيهان عالمان من أهل الدين والفضل ، هديا بالغ الكعبة : أي يبلغ به الحرم فيذبح فيه ويتصدق به على مساكينه ولا يجوز أن يذبح حيث كان ، عدل : أي مثل ، وبال : أي ثقل جزاء أمره
▸【مع القرآن】◂
__________________
سبحان الله وبحمده عدد خلقه
ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
صيد البحر : أي حلال لكم وقت إحرامكم أن تأكلوه وهو كل ما يعيش في البحر كالسمك وقال بعضهم بستثناء ما يعيش فيه وفي البر كالسرطان ، وطعامه : أي ما يقذفه ميتا ، للسيارة : أي المسافرين منكم
▸【مع القرآن】◂
__________________
سبحان الله وبحمده عدد خلقه
ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
قياما : أي يقوم به أمر دينهم بالحج إليه ودنياهم بأمن داخله وعدم التعرض له وجبي ثمرات كل شيء إليه ، الشهر الحرام : أي الأشهر الحرم وهي محرم ورجب وذي القعدة وذي الحجة ، الهدي : وهو ما أهداه المرء إلى الحرم من النعم، القلائد: هو ما يقلد به حيث كانوا يتقلدون من لحاء شجر الحرم يأمنون بذلك من أن يتعرض لهم أحد ، وهذه الأربع حواجز أبقاها الله بين الناس في الجاهلية
▸【مع القرآن】◂
__________________
سبحان الله وبحمده عدد خلقه
ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
البحيرة : هي الدابة التي يمنح درها للطواغيت فلا يحلبها أحد من الناس ، السائبة : كانوا يسيبونها لآلهتهم فلا يحمل عليها شيء ، وصيلة : هي الناقة البكر تبكر في أول نتاج الإبل بأنثى ثم تثني بعد بأنثى وكانوا يسيبونها لطواغيتهم ، الحامي : فإنه الفحل من النعم يحمى ظهره من الركوب والانتفاع بسبب تتابع أولاد تحدث من فحلته ، وكل ذلك لم يشرعه الله ولا هي عنده قربة ولكن المشركين افتروا ذلك وجعلوه شرعا لهم.
▸【مع القرآن】◂
__________________
سبحان الله وبحمده عدد خلقه
ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
مائدة : هي الخوان عليه الطعام
عيداً لأولنا وآخرنا : أي نتخذ ذلك اليوم الذي نزلت فيه عيدا نعظمه نحن ومن بعدنا
وقيل معناه أي عظة لنا ولمن بعدنا وقيل كافية لأولنا وآخرنا
وآية منك : أي دليلا على نبوتي ودعوتي فيصدقوني فيما أبلغه عنك.
▸【مع القرآن】◂
__________________
سبحان الله وبحمده عدد خلقه
ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
الحمدلله : أي الحمد الكامل لله وحده لا شريك له دون جميع الأنداد والآلهة ، الظلمات والنور : أي هو أظلم ليلهما وأنار نهارهما وهي من دلائل وحدانيته سبحانه ، يعدلون : أي جعلوا له شريكا وعدلا واتخذوا له صاحبة وولدا تعالى الله عز وجل عن ذلك علوا كبيرا .
▸【مع القرآن】◂
__________________
سبحان الله وبحمده عدد خلقه
ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته