مرحبا أخي مزوحي ..
مشكور أخي العزيز على متابعتك الدائمة .. و مطار جدة خلها على الله

ماشاءالله عليك قمة في الابداع ..
ممكن سؤال ؟ كيف أدخلت موضوع المطار في هذا الموضوع الجديد ؟ أول مرة أشوف هذي الحركة في المنتدى ؟ مبدع ماشاءالله عليك
بالنسبة لبنتك مرام الله يحفظها .. توجد حبوب في الصيدلية ضد دوار السفر تراها مناسبة جدا ..
أسامة شكله من كثرة الحماس و الفرحة لم ينم في الطائرة نهائيا ..

ألف مبروك بو أسامه علي الترقيه وتستهل أكثر
الله يعطيك العافيه على مجهودك الرائع في كتابة تقرير رحلة ماليزيا
ونتظر منك المزيد من الرحلات القادمه
مشكور على هذا البداع في تنزيل الصور والكتابه

أختي غزالة البر
الله يبارك فيك
زيارتكم و متابعتكم الدائمة أكبر وسام أعتز به ..

أهلين أختي بنت الحسب
ادخال موضوع داخل موضوع يتم بكود [web] [web]
و ممكن تعملي اقتباس لردي في نفس الفقرة و تشوفي الكود

تضعين عنوان الصفحة بينهما .. و لكن ليس كل المواقع تدعم هذه الخاصية يعني ممكن ماتعمل في بعض المواقع ..
بالنسبة لحبوب الدوار نعم جربناها أختي فيما بعد بعد ... تابعينا و تعرفي التفاصيل .
أسامة توقعك صحيح 100%

مرحبا أخوتي الكرام
نتابع معكم اليوم بعضا من المواقف الأخرى التي حصلت لنا في رحلتنا إلى ماليزيا ..

الموقف الأول




كنا في جولتنا لحديقة الفواكه في بينانج .. لفت انتباهنا عريس و عروسته .. كانوا سعوديين و باين عليهم جدا أنهم عرسان
العروسة ماشاءالله لابسة عباءة سوداء يعني مثل التي بالبلد عندنا .. و أيضا ماشاءالله كانت محنية يدها .. و أنا عندي البنتين ما يسمعوا بالحنة ( يموتوا فيها ) . . بداية القصة كانت من مرام حيث هي التي لاحظت أن يد العروسة منقوشة بالحنة .. و قالت لأختها الصغيرة أسماء .. و الظاهر انهم سمعوا أمهم بتتكلم مع عمتهم بأن هذه عروس و كلام من هذا القبيل .. المهم .. أسماء إلا و تبغى تروح تسلم على العروس ..
وأزعجتنا بذا الشيء .. و يمكن الأخوة اللي راحوا الحديقة يعرفون نظامها بأننا بنمشي قروب مع المرشد .. يعني طول الوقت مع بعض .. المهم أسماء جننتنا و تبغى تسلم على العروس و من مكان لمكان بتمشي وراها و أم أسامة معها و بقية العائلة طبعا ..
حتى صرنا في الأخير كأننا في موكب للعرس .. العريس و العروس في الأمام و حنا بنمشي وراهم ..

لا وأسماء شافتلها وردة بالطريق و قطفتها و تبي تهديها للعروس

يا الله يا أسماء خلصينا و يالله أم أسامة لمي عيالك فضحتونا بين خلق الله

طبعا العريس شكله بدأ يتضايق ( و كان واضح هذا الشيء جدا ) و لسان حاله يقول

والله في النهاية قلت والله عيب و صرت .. أخذت أسماء بالقوة و البقية ماشيين وراءنا لين سبقنا القروب لمكان بوفيه الفواكه و العصير ..





الموقف الثاني



حصل لنا هذا الموقف المضحك جدا أمام باب حديقة النباتات في بينانج أيضا والتي لها اسم آخر أيضا و هو حديقة القرود ..
وصلنا أمام البوابة و عندما هممنا بالنزول إلا و باب الميني باص ما يتفتح ..
كان الميني باص موديل 2002 من نوع كيا .. و لا يوجد سوى باب سحاب واحد في ناحية اليسار ..
يفتح السائق و أنا أحاول أفتح معه مافي أي فائدة .. الجو كان حار
حاول و لا تحاول مافي فكة ..
خلاص يالله يا عيال أطلعوا للكرسي الأمامي و اخرجوا من باب السائق مافي غير ذا الحل ..
كان الحل مقبولا بالنسبة لي و للأطفال .. بس المدام و أختي كانوا متحرجين جدا .. كيف يقفزوا أمام الناس من المقاعد الخلفية للكرسي الأمامي هكذا أمام الناس في الشارع ..
والله مافي غير ذا الحل و ياحريم لا تتدلعون .. نزلت أنا أول و أخذت السائق على جنب مسوي كأني بأكلمه و أسأله عن الحديقة و هم في هذا الوقت خرجوا بسرعة .. والله كان شكلهم مضحك جدا

المهم دخلنا للحديقة و جلسنا حوالي الساعتين رجعنا بعدها و كل الأمور تمام

و إلى مواقف أخرى لكم أطيب تحية ..
أخوكم أبو أسامة

ماشاءاله عليك أبو أسامة ذكرياتك حلوة و انت محليها زيادة بإخراجك الرائع ...
المواقف التي حصلت معكم طريفة فعلا و الله يحفظ لك أهلك و عيالك

وحش كبير
إنت ماتبغى تغير اسمك ؟
تسلم حبيبي على المتابعة الدائمة

مرحبا أخوتي الكرام ..
اليوم ان شاءالله عندنا موقفين بطلهما هو الولد الصغير مروان .. بس بصراحة كل موقف يخوف أكثر من الثاني و مرعب أكثر من سابقه ..

الموقف الأول ..

الموقف حصل في جدة بعد عودتنا من ماليزيا .. بس جذوره تمتد من ماليزيا و تحديدا من متحف الأطفال في بينانج ..


أول شيء .. خلونا نفتكر مع بعض هذي الصورة



طبعا هنا مروان مع شخصية الدمية الشريرة ( شاكي ) .. في متحف الألعاب ...
طلع الجزء الثالث من الفيلم منذ مدة .. مين منكم شاهده ؟
المهم .. يمكن زاوية الصورة غير واضحة لكم هنا ..
بس للتوضيح هي صورة لابنة ( شاكي ) " حيث أن شاكي في هذا الجزء متزوج و عنده أبناء وبنات "
و بنت شاكي هنا تمسك في يدها اليسرى سكينا .. قتلت بها أختها الطيبة و أخرجت قلبها وتروه في يدها اليمنى .. المهم صاحبنا البطل مروان الظاهر خزن المنظر هذا في ذهنه .. حيث أنه قبل حوالي اسبوعين و عندما دخلت أم أسامة الى المطبخ شاهدت مروان وهو يحمل سكينا في يده و يحاول أن يقطع بها جسد دمية صغيرة ( عروسة ) خاصة بأخته مرام .. و عندما رأته أمه بهذا الوضع صاحت و تفاجأت فتخيلوا ماذا كانت ردة فعله ؟ ( طبعا هو لا يتكلم بطلاقة حيث ان عمره سنة و 8 شهور) ..
المهم قال لأمه بلهجته ..( شاكي يسوي كدة دم )
طبعا كان درسا مؤلما و كبيرا لنا .. إذ لكم أن تتخيلوا لو تأخرت الأم قليلا في الدخول للمطبخ ماذا كان سيفعل بالسكين من جروح لنفسه ؟؟ من بعدها رفعنا كل سكاكين المطبخ إلى الدواليب العلوية مع أننا كنا نضعها في الأدراج العلوية و لكنه كان يصل إليها ... لا أدري كيف ؟
الظاهر انه يقفز ..




الموقف الثاني ..

حصل لنا في سوق سوريا أسفل البرجين . .. حيث يوجد سوبرماركت كبير متعدد الأدوار .. الموقف هذا لم أحضره أنا .. لأني ساعتها كنت بداخل المكتبة .. حيث يوجد مكتبة كبيرة داخل السوق بها عشرات الآلاف من الكتب العالمية ..
المهم نعود لحكايتنا .. حيث كانوا الأهل في أحد أدوار السوبرماركت و قرروا الصعود للدور الذي يليه .. كان السلم الكهربائي بجوارهم فصعدوا منه بالرغم من أني دائما أقول لهم بأن الصعود من المصعد آمن لأن لدينا عربات للأطفال و هذه تكون خطرة في الدرج الكهربائي ..
المهم صعدوا من خلال الدرج و كان أسامة ممسكا بعربة أخيه الصغير مروان .. و أم أسامة ممسكة بعربة أسماء في الأمام ..
الظاهر أن أسامة اختل توازنه أو أنه غفي شوي و لا سرح أو لا أدري مالذي حصل له بالضبط .. المهم ان العربة فلتت من يده و انقلبت للخلف .. و لكن الله سلم بوجود مجموعة من السيدات الصينيات وراء أسامة مباشرة و هن اللاتي أمسكن بالعربة في آخر لحظة ..
الحمدلله على وجودهن و إلا لكانت حصلت مشكلة كبيرة ..
بس المضحك في الموضوع كله أن مروان كان نائما واستمر في نومه دون أن يشعر بما حدث له ..
دمتم بود و إلى لقاء جديد ..
أبو أسامة

مشكووور على المواقف الحلووووه


والحمد لله ان الله سلم مروان ومايشوووف شر ان شاء الله