منطقيا. ليش؟
هو المهر مقابل ماذا
هل تم الطلق ام الخلع؟

__________________

دعي الخلع جانباً....
هي مجرد فكرة ساورتني !
أرجح فيها - نظرة شخصية - استرجاع الزوج مهره حال خيانة زوجه - بالضغط عليها - لانها حقا لا تستحقه !! و حتى يستبدلها بصداقها بمن هي أعف منها ... !!

__________________
أشهد أن لا إله إلا الله و أشهد أن محمدا رسول الله صلى الله عليه و سلم

دائما تُحبين الأخذ برأي الشرع
كيف اختلف الامر الآن لنظرة شخصية. عجيب!

__________________

اسال الله باسمائه الحسنى وصفاته العلى ان يعوض اخينا مجيد بزوجه الصالحه العفيفه الطاهره
-------------------------------SIZE="3"][/SIZE]

المهر مقابل البضع
و ليس لانها تستحقه او لا. لذا لا اعتبار للرأي الشخصي. فهو نابع من القهر على الزوج العفيف
لكن ليس هكذا تربط الأمور
فأحيانا تقبل الزوجة بزوج لصلاحه و تدينه
ثم تكتشف العكس و الافظع. فهل يفسخ عقد النكاح لانها كانت بالأساس موافقة ع شخص متدين
اصلا حتى مع بقائها معه عليها الطاعة له

__________________

لانني صراحة لا أعرف رأي الشرع فيها ، خلاف أهل بلاد الحرمين الممارسين للشريعة في قوانينهم الحياتية ، فطرحت السؤال للإستفادة ، فهل ترين ما فعلته خاطأ أختي مسز داني؟

__________________
أشهد أن لا إله إلا الله و أشهد أن محمدا رسول الله صلى الله عليه و سلم

لكل شخص له وجهة نضر شخصيه
مالمانع من ابدائها
ومن قال في الشرع لا اعلم فقد افتا

ما في وجهة نظر
في كيفية التصرف في الحقوق الشرعية
للشرع رأيه
بالإمكان السؤال كيف التصرف مع الزوجة الخائنة.
اما مهرها مقابل البضع. مقابل تمتعه بها و ليس مقابل شرائها بجودة معينة.

__________________

عموما ، انا في صف شرع الله و ان خالف منطق عقولنا...!

__________________
أشهد أن لا إله إلا الله و أشهد أن محمدا رسول الله صلى الله عليه و سلم

فقد ذهب جمع من السلف وأهل العلم المحققين إلى أن الفاحشة المذكورة في الآية لا تقتصر على الزنا، بل تعم غيره، جاء في تفسير القرطبي: وقال ابن مسعود وابن عباس والضحاك وقتادة: الفاحشة المبينة في هذه الآية البغض والنشوز، قالوا: فإذا نشزت حل له أن يأخذ مالها، وهذا هو مذهب مالك. انتهى.. وقال الطبري رحمه الله: فمعنى الآية: ولا يحل لكم أيها الذين آمنوا أن تعضلوا نساءكم فتضيقوا عليهن وتمنعوهن رزقهن وكسوتهن بالمعروف لتذهبوا ببعض ما آتيتموهن من صدقاتكم (المهر) إلا أن يأتين بفاحشة من زنا أو بذاء عليكم وخلاف لكم فيما يجب عليهن لكم.. فيحل لكم حينئذ عضلهن والتضييق عليهن لتذهبوا ببعض ما آتيتموهن من صداق إن هن افتدين منكم به. انتهى بتصرف.. وراجع في ذلك الفتوى رقم: 76251.



...
بحثت لاحد هذا الاجتهاد
بحلية التضييق عليها. لتذهبوا ببعض ما أتوهم من مهر
لا اعرف هل المقصد إرجاع المهر كامل او التنازل عن المؤخر
طبعا الحلية لا تعني الوجوب.

المهم صاحب الموضوع طلق و استغني.

__________________