ما تفكري انتي تفتحي الموضوع ؟ ... يعني هو ما راح يفتحه بما أنه هو الغلطان
افرضي الجهاز كان واقع تحت يد سلطان مو البنت وجت الصفحة بوجه الولد مب بوجهك انتي وقرأ ... شو كان راح يكون شعوره ؟؟ شو منتظر زوجك وشو منتظرة انتي ؟ |
يا بيتا انتي عارفة لو أنا اللي بادرت كيف راح ينتهي الموقف!
تذكرين لما زعلت منه من ثلاث شهور .. وقام حط صورته في الواتس عشان يغايظني ويدفعني للكلام؟ الحين نفس الموال! امس طلع من الصبح .. قمت بعثت له اني أبا أطلع .. لأن عيالي محتاجين كم شغلة باشتريهم حق المدرسة .. قال: لا!! .. وبدون حتى ما يسأل ليش أبا أطلع .. فكبرت عقلي وبعثت له طلبات اليهال عشان ييبهم. واليوم راجع من برا يصفر ويغني مع نفسه .. بعد عشان يغايظني ويدفعني للكلام!!! . . . لو حصل نقاش أكيد راح أقول له ملاحظتج .. لأنه فعلاً الولد قام يلاحظ إنه أبوه دايماً ماسك الموبايل مثلاً. |
افهم ان الانفصال صعب ..
وافهم انك مسؤوله عن قوام بيت واطفال .. وافهم انك حاولتي وصبرتي وتسامحتي .. ومتأكده ان زوجك يحبك ولا يتحمل فكرة خسارتك .. لكني عجزت افهمك .. زوجك ماراح يتغير .. وانت ما راح تتركينه .. ليش ما تتقبلينه كما هو .. هذا عيب خطير فيه ليش مو قادره تتعايشين مع عيبه .. انتي رميتي نفسك لموج البحر تتلاعب بك .. ارجعي لبر الامان اختاري لك شاطيء .. والله العظيم لو كنت بتسامحك ان اختار شاطيء التعايش والتقبل .. تقبلي واقعك وحقيقة زوجك .. الحيره .. العذاب .. الالم .. في عدم توجيه قاربك لشاطيء صلب وان كان صحراوي وجاف .. |
افهم ان الانفصال صعب ..
وافهم انك مسؤوله عن قوام بيت واطفال .. وافهم انك حاولتي وصبرتي وتسامحتي .. ومتأكده ان زوجك يحبك ولا يتحمل فكرة خسارتك .. لكني عجزت افهمك .. زوجك ماراح يتغير .. وانت ما راح تتركينه .. ليش ما تتقبلينه كما هو .. هذا عيب خطير فيه ليش مو قادره تتعايشين مع عيبه .. انتي رميتي نفسك لموج البحر تتلاعب بك .. ارجعي لبر الامان اختاري لك شاطيء .. والله العظيم لو كنت بتسامحك ان اختار شاطيء التعايش والتقبل .. تقبلي واقعك وحقيقة زوجك .. الحيره .. العذاب .. الالم .. في عدم توجيه قاربك لشاطيء صلب وان كان صحراوي وجاف .. |
تدرين يا أملي..
قرأت كلامكِ البارحة .. ولم أشعر بنفسي إلا إني أبكي بحرقة .. ودخلت وضعت رأسي على الوسادة ونمت! في إحدى سنوات زواجنا الأولى اشتريت له درعاً من الكريستال .. وكتبت عليه: زوجي الحبيب .. أنت أعظم نعمة .. وأجمل هدية .. وأكبر مكافأة رزقني الله بها .. فالحمدلله على نعمه ورزقه. لم تكن عبارة مقتبسة .. بل كانت عبارتي الخاصة التي آمنت بها وكنت موقنة بها تماماً. تزوجت يا أملي وأنا في الثلاثين .. وأقسم بالله العظيم لم يكن عندي مانع أن أبقى دون زواج إلا أن أجد الرجل الصح. وقد تزوجته وأنا مؤمنة أنه هو الرجل الصح. وعلى عظم هذا اليقين الذي كان يسكنني وقتها .. على عظم المشاعر السلبية التي تعتريني الآن وأنا أرى أنه رجل حاله حال غيره يلهث خلف رغبةٍ أو هوى!! نعم هو رجل ممتاز .. ولكن هذا العيب يقتلني! أريد أن أعثر على شاطيء أرتاح فيه يا أملي .. ولكنني عاجزة حتى الآن! |
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|