ومازال الذكر ينكر ان زواجه الثاني من اجل شهوته ,,,وشهوته فقط
خصوصا لو كانت الزوجة الاولى مو مقصرة ابدا في حقوقه ماهو الدافع الذي يجعله يتزوج ؟؟ عنده فلوس زايدة ومو عارف وين يوديها!!! شرع الله الذي اعطاه التعدد ايضا كفل للمرأة انها تطلب الطلاق اذا ما تقدر تعيش معاه اذا تضررت من زواجه الثاني |
الواقع يقول عكس كلامك تماما والدليل الشرع امامك لماذا شهادة امرئتين تعدل شهادة رجل واحد
لماذا النص القرآني موجه للرجل .. فعظوهن .. واعدلوا بينهن .. ولاتمسوهن .. واغلب الخطاب موجه للرجل والقرارات المصيرية في الحياه يتخذها الرجل وليس المرأة |
نقطة نظااااام
الكلام القرآني بتوجيه الرجل و عظوهن...توجد أية توجه النساء فيما يفعلن لو خافت احادهن ان ينشز زوجها كلام موميا صحيح حينما قالت ان الرجل بلا عقل امام المراة تقصد فتنة المرأة و ذلك مصداق لحديث الرسول الذي يقول ما رأيت من ناقصات عقل... و يوضح فيه انهن يذهبن لب الرجل الحازم...لب يعني عقل..يذهب...يعني يروح شهادة المرأة ليس دائما بنصف شهادة رجل.. ففي قضايا النسب و الرضاع لا تقبل شهادة رجل كما انه لا يوجد قضايا يؤخذ بها شهادة رجل واحد فقط لوحده بينما توجد قضايا تكفي شهادة امرأة |
يا أعضاء يا كِرام ,,
الرأي الآن يختلف عن الأمر الواقع , لأن الواقع رُبما يجعلك تتخذ قرارا ضد آراءك كلها ,, ثم مسألة التعدد رُغم أنها شرعها الله , لن تجد امرأة توافق على تعدد زوجها إلا من رحم الله .. ولكل امرأة ردة فعل حسب واقعها الذي تعيش فيه ,, فمن تقول الطلاق الآن ربما يتغير رأيها حال الأمر أصبح واقعا وهكذا .. إذاً , الآراء هنا غير ملزمة ومتغيرة حسب الحال , ولا نستطيع أن نحكم على رأي هنا حتى تخضع للأمر الواقع , أشوفكم متحمسين |
الخطاب القرآني والسنة النبوية اعطت الرجل القوامة وجعلت المرأة تتبع للرجل وليس العكس واغلب الايات موجهه للرجال وذلك لما للرجل من قدرة وعقل وتحكم بالتصرف تختلف عما عند المرأة والتي تغلبها مشاعرها وعواطفها اكثر من تفكيرها المنطقي .. بمعنى المراة عقلها عاطفي اكثر من الرجل والرجل عقله منطقي اكثر .. هناك فروق كبيرة في التفكير والتحليل وانخاذ القرار وغيرها ..
فتنة المرأة معروفه والحديث معروف ولكن المهم ان نعلم ان عاطفة المرأة هي من تسير عقلها وبالتالي نعلم ان رأي المرأة ليس في محله احيانا اذا حكمتها عاطفتها وغيبت تماما عقلها .. لم اقل دائما ان شهادة الرجل بشهادة امرئتين ..ولم اقل انه تؤهذ بشهادة رجل واحد فقط ..اقول ان الحكم لو احتاج لشهادة امرأة واحده في غير قضايا النسب والارضاع فلن تقبل شهادتها في مثل قضايا القتل |
هذه الكلمات القرآنية تحددت وفق خطاب لحالات معينة ، ولكن القرآن الكريم عامة خطابه موجه للجنسين الذكر والأنثى، وإن كان بلفظ التذكير إلا أنه لا يعني المذكر في حد ذاته، وإنما كان الخطاب من باب التغليب .
أما الشهادة فالقرآن أجاب ، فتذكر إحداهما الأخرى، ولا يعني النسيان ، ولكن المرآة تغلب عليها العاطفة، ففي المواقف الصعبة لايمكن أن تشهد ضد أخ أو ابن ، لأن العاطفة ستطغى على العقل لديها، وإن كنا نجد في هذه الحياة من النساء من يزن عقلها عقل عشرة رجال وأكثر. فابق على موضعك ( التعدد) ولا تخرج لتدعم الموقف . |
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|