أرى أنّه من عظيم قدرة الله أن قذف في قلب زوجتك ما أحيا به الحبّ في قلبها وأنت في غفلة وسبات, لتعلم أنّ عودتها نعمة منه عليك وتشكره كثيرا, وتحافظ على ما أنعم به عليك, وإن شاء الله تكون قصّتك موعظة لغيرك في اللجوء إلى الله ومدافعة اليأس والثّبات على الطاعة وكثرة الدعاء.. وإلى جانب تهنئتك بلمّ الشمل لا نغفل عن أن نسأل الله المزيد من كرمه وواسع نعمه بلمّ شمل كلّ من يسأله ذلك ويتوجّع من الفراق.. |
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|