لمسه انصحك تغيري اسلوبك مع زوجك صدقيني اسلوبك غلط في غلط كله عتاب وتوجيهات الرجال مل من تصرفاتك وغير كدا دعيتي عليه غلطتي غلط كبير صراحه المفروض تخلين دعوتك سرا بينك وبين نفسك
بالنسبه لبرامج الجوال ليش ماتشاركين فيها افتحي حسابات في كل البرامج واضيفيه عندك ولاتراقبينه عامليه زيه زي اي شخص مضاف عندك التهي عنه يااختي وشوفي النتيجه بصبصه في الحريم هدا شي خليه على جنب لاتفكرين انك تقدرين تغيرينه لان هدا طبع حتى لو انه يعشقك وحتى لو انك ملاك الي طبعه يبصبص خلاص اغسلي يدك منه مالك غير الدعاء له بااهدايه وترى نظراته في الحريم مجرد نظرات لاتودي ولاتجيب ولاراح يستفيد منها شي اصلا خليه يطالع لين يشبع اصلا البنت الي ناظرها مستحيل يطولها بتروح في حال سبيلها وخلاص ليش كدا انتي مكتئبه وتبين كل شي مثالي يااختي انبسطي وتاكدي انه زوجك ماقالك روحي لاهلك مع السلامه من فراغ لو تتدكرين متى يقولها اكيد بعد مشاده كلاميه بينك وبينه وبعد رفع صوتك عليه لمسه انا قرأت كلام وعجبني وجدا منطقي وواقعي اتمنى انك تقراينه بهدوء وتطبقين النصايح لمدة شهرين وتشوفين النتيجه انا اجزم انها راح تنفع مع زوجك لان زوجك يعاني من ضغطك عليه بشكل غير طبيعي احس كل مادخل عليك انهلتي عليه بالشكوى والتوجيهات تفضلي هدي النصايح المرأة الحبوبة والتي هي زوجته تضع نفسها دائما في اخر الامور ودائما تضع الإخرين قبل نفسها وقبل كل شيئ وتضع كل احتياجاتها في اخر القائمة متجاهلة انها شخص له كيان مستقل وتقوم بوضع احتياجات زوجها في المقدمة ناسية نفسها وتدريجيا تلغي شخصيتها واحتياجاتها.....وهذا عكس العشيقة والتي لا تضع حبيبها قبل نفسها ولا قبل احتياجاتها ولا تجعله محورا تدور حوله كل وقتها ابدا....فهي قوية لا يهمها اذا اعترض احتياجاتها فهي مستقلة بنفسها ..*فهي ذكية تظهر اللامبالاه فسرعان ما تاخذ منه ما تريد .بعكس الزوجة الحبوبة التي اذا رفض الزوج احتياجتها فانها تغضب وتلح وتظهر ضعفها له*وقد ذكر الكتاب قاعدة مهمة جدا وهو ان الرجال يجدون المراة الواثقة من نفسها والقوية مثيرة جنسيا اكثر من الحبوبةوفعلا هذا ما قد يحدث عند بعض الرجال حاليا اذا كانت عشيقتهم امراة قوية وصعبة المنال فانهم يسعون بقوة للحصول عليها ويجدونها مثيرة جنسيا وتستحق العناء ؟؟؟؟ لماذا لانها قوية لا تلاحقهم بشكل مباشر كما تفعل الحبوبة*وفي هذا الفصل سنتابع الحديث عن الاسس التي تحكم العلاقة والتي تجعل الرجل يتتزوج العشيقةالقاعدة الأولى: في عالم الرومانسية والحب فان الرجل اكثر ما يجده مثيرا للاعجاب هو المراة الملكة التي تعامل نفسها بعلو وكرامة والمراة المعتزة بنفسها...........وهذه القاعدة توضح : 1- انه كلما حاولت الرفع من قيمة نفسك سواء شكليا او نفسيا او حتى بتثقيف نفسك او بثقة زائدة في نفسك كلما ازداد ولعه بك ورغبته في الحصول عليكي وهذا ما تفعله المراة العشيقة بعكس الحبوبة فهي امامه ان اساء اليها فهي ترجع اللوم الى نفسها ولا تسمو بنفسها فوق اخطائه ....بل تعتبر نفسها المذنبه....كيف ترفعين من قيمة نفسك امامه اذا انك لا ترفعين من ذاتك وانك امراة مستقلة جميلة تستطيع ان تغير مظهرها وافكارها ومتجدده ...فلن ينظر اليك ...فعندما تكونين عديمة الثقة وخائفة ومتوترة من فقدانه وتعتبرين نفسك انك اسوا من العشيقة وتبدئين بالغيرة ...فماذا تتوقعين منع غير التحليق بعيدا لانك لا تملكين قيمة لنفسك ولا تعلين من شانها ولا تقولين لذاتك بانك ملكة .....*فمثلا ذكر الكتاب بانه لو ذهب المراة العشيقة والمراى الحبوبة الى الحفلة ...وطلب منها ات تغير ملابسها واعطاها النقد في ملابسها ومكياجها....فان العشيقة لن تعطيه اعتبار لكلامه لانها واثقة من نفسها ولن تهرع لتغيير ملابسها بل ستقول : اعلم بان ملابسي جميلة وجيدة كما ان مكياجي مناسب لاني حتى الان لم اجد تعليقا سيئ عليه...والمرة القادمة عندما ساضعه سادعك تراه) لكنننننننننن المرا الحبوبة والي هي عديمة الثقة ماذا ستفعل : ستصاب بالهلع وتجري لشراء خزانه من الملابس جديدة.....؟؟؟ عديمة الثقة*باختصار كوني واثقة من نفسك فالساقطة تكون واثقة ....وما يجعل الرجل يهرب هو المراه عديمة الثقة والمحتاجة اليه دائما ......اجعلي لك استقلال عاطفي عنه فهو ليس بكل الاوقات قادرا على ان يعطيكي الاهتمام العاطفي.....كوني مستقلة عاطفيا ولا تجري وراءه بشكل دائم تخبرينه بكم انت محتاجة الى حبه وحنانه وهو في الواقع يفهمها انك امراة ضعيفة ......القاعدة الثانية: أن الرجل يشعر بالامان والراحة مع المرأه التي لا تهتم كثيرا به اي بمعنى لا تلتصق به كثيرا لماذا؟؟؟السبب لانه لن يشعر بشكل كلي بانه مسؤول عن سعادتها او سعاده شخص اخر...فهي مستقلة سعيدة معه او بدونه ...فلا تولد عليه الضغط والرغبة بالاهتمام والعناية وتحيطه بالاهتمام الكبير كما تفعل الحبوبة مثل البنات هالايام ...فهي لا تطالبه بالاهتمام الكبير فلهذا هو سعيد لانه لن يتحمل عبئ كبير وفائض في اسعادها......فالمراة السعيدة والمرحة مثيرة جنسيا اكثر من المراة الحبوبة الملحة والنكدية....القاعدة الثالثة : يتزوج الرجل من العشيقة او المراة التي لا تستسلم ولا تعرف الهزيمة ::: كيف؟الرجال دائما يتزوجون العشيقة القوية والجريئة والتي تقف على ارجلها بنفسها ولا تهول المشكلات كما تفعل الحبوبة*وهي لا تعيش حياتها من اجل الرجل وعندما تدخل في علاقة فلا تفكر بان تفكر بالزواج كل الاوقات فلا يهمها ان بقى او رحل ...فهي مستقلة....اما المراة الحبوبة وهي الزوجة فانها تعتقد ان كونها امراة قوية او ان تصبح امراة قوية امر سيئ ..لانه يتعارض مع الزوج الذي هو قوي....ولكن القوة المقصود بها القوة في التحكم بالمشاعر والقوة في العقل....والتحكم وفي ادارة المواقف والمشكلاتالقاعدة الرابعة : الرجل لا يتزوج من المراة التي تسعى للكمال او الكاملة بل يتزوج المراة المستمتعة والممتعة ....والكتاب يقول ان الرجل عندما يقابل امرة كاملة في جمالها و حبوبة جدا ومتقبلة لكل شيئ منه وتسعى الى ان ترضيه والى الكمال في ارضاءه كما تفعل الحبوبات ، فان الرجل سرعان ما يشعر بالملل ويبتعد عنها ...لماذا ؟؟؟ لانها عندما تسعى الى الكمال في عمل كل شيئ من اجله هذا يرسل اليه رساله وهو انها شاكة في قدراتها لاسعادي اي غير واثقة ...لانها تسعى للكمال كما انك بعمل كل شيئ له وخاصة في ارضاءة فانك لا تتركين له شيئا من اجل اكتشافه فيكي ولن يبقى اساسا شيئ تفعليه له لانك فعلتي كل شيئ ...وهو لا يريد كل شيئ...يقول الكتابدعيه يحتاجك في كل الاوقات ولا تعطيه كل شيئ والا العلاقة اصابها الفتور ولن يشعر بحاجته لك وفي النهاية لن تجدي شيئا تعطيه له ...وهو بدوره سيتركك ليبحث عن عشيقة ممتعة غامضة لا تعطيه كل شيئ فيعيش مستمتعا معها لان علاقته بها متجددةالقاعدة الخامسة : الرجل يتزوج العشيقة لانها لا تبحث عن استحسانه لها وعلى تصرفاتها كيف؟الرجل بطبيعته عندما يجد المراه تحبه وتحاول قدر الامكان ان ترضيه فانه يقوم باختبارها ليعرف الا اي مدى تصل قدرتها في العمل لارضاءة....وهذا هو الاستحسان؟ اي يريد ان يعرف هل زوجته او عشيقته تجري وراء استحسانه من خلال عمل كل شيئ له....فاذا كان الجواب نعم ؟ فان الرجل يبدا يفقد احترامه لها ...كما ان الكتاب يقول بان اغلب الرجال يستخدمون حيلة الاستحسان هذه للسيطرة على العشيقات او الزوجات كيف؟ البعض يقول قم باعطاء زوجتك الاهتمام ثم تجاهلها بشكل كلي فانها ستجري وراءك وستفعل كل شيئ من اجل رضا استحسانك ...بعكس العشيقة التي اذا تجاهلها تجاهلت ولن تبحث عن استحسانه فهي تقوم بما تريده دون الحاجة لاحد.....ملخص : عندما تحتاجين الى استحسانه فهذا معناه انك حكمتي على نفسك بان تكوني عمياء بلا شخصية وستصبحين انت الخاسرة في هذه العلاقة )القاعدة السادسة : لا تصدقي ابدا اي شخص يقول لك شيئا عن شخصيتك وهذه عي العشيقة :*يقول الكتاب أن الجمال هو الجمال الروحي ولييس الخارجي ...اي نعم كوني جميلة من الخارج ولكن ايضا كوني من الداخل واظهري محاسنك الداخلية....كل الحبوبات للاسف يظهرن الشيئ السيئ في داخلهن مع انه داخل كل حبوبة اميرة جميلة يحبها الرجل... العشيقة واثقة من نفسها جدا.....كما ان الرجل عندما لا يستطيع ان يحدد ما هي نقاط ضعفك وما الذي يسبب لك الانهيار...فانك تصبحين مثل اللغز لديه فيتفانى في ارضائك ومحبتك*القاعدة السابعة : الرجل لا يتزوج المراة التي تكون كما هو يريد ...بعكس العشيقة ...فإذا كان صيادا تهرع الحبوبة لكي تصبح صيادة او ان تقرا مجلات عن الصيد وغيرها*او ان يكون ايطاليا فتحاول ان تكون ايطاليه بمعنى ان تلغي شخصيتها ..فالرجل لا يحب هذا بعكس العشيقة ...تبقى كما هي.....مثل الحبوبات ..*وقاعدة مهمة وهي :الاحترام الذاتي للنفس هو اكثر ما يحبه الرجال في المراة ..زفاذا كنت واثقة من نفسك وانك لست خائفة من فقدانه ابدا ....فسيصبح هو خائفا من ان يفقدك .. وسيتفانى في ان يجعلك مستمتعة ...تذكرت مره كان عندي صديقة زوجها يضربها وتاركلها البيت وكانت تقولي انه ما يقعد عندها بالبيت ودائما كانت ملاحقتنه حتى اتفتش تلفوناته ....وخايفة انه يتركها..وكان فعلا يتركها ولا يسال طافش منها ومن البيت لانها ملاحقتنه في كل شي...ومرة شو سوت قلتلها يا بنت الناس طنشيه اسبوع وشوفي قالت انزين مع انها ما كانت موافقة.....والللله لما تركته حسته انه ما يهمها انها تفقده ...من اول ليلة رجع البيت وقالها انتي ليش مطنشتني ....كان يرجع الساعة 2 الفجر بس المرة هاي الساعة 10 بالليل بس عشان يقولها انتي ليش مطنشتني.....*خلونا انكمل ::::يقول الكتاب انه عندما يحب الرجل امراه فانه شيبحث عن كل شيئ هي تحبه فذا شعر بانه استطاع ان يحقق لك السعادة فانه سيشعر بالثقة والراحة والامان معك...وهذا ما تشعره العشيقة فهي تحسسه بانها سعيدة معه فلذلك هو يتفانا في اسعادها لانه يششعر معها بالثقة...حتى لو قدم لها القليل وما يستطيع .اما الحبوبة على الرغم من انه يحاول اسعادها ويقدم لها ما يستطيع من حب ....فانها تبكي وتحن وتحن انت ما تحبني ....فهو يترجمها اني لم استطع ان احقق السعادة لها ...وبهذا يفقد الامان والثقة والراحة مع الحبوبة لانه بالرغم ما يعطيها فهي ليست سعيدة ..اذن لماذا اعطيها ....فيطنشها ولا يعطيها*1- وذكر الكتاب نقطة مهمة جدا حول البنت الحبوبة وهو ان الزوجة التي تقول دائما على لسانها جملة ( أي شيئ) اي بمعنى دعنا ناكل اي شيئ , لنذهب الى اي مكان , هي مساوية للزوجة التي تقول دائما لزوجها كلمة (نعم ) في كل شيئ وفي هذه الحالة لا يعجب بها الرجل اطلاقا لماذا ؟؟*لانها ليست واثقة من نفسها فهي بتصرفها هذا كانها تخبره باني غير قادرة على اتخاذ قرار ,,,ويجب ان تتخذه انت بدلا مني وفي هذه الحالة لا يعجب بها الرجل لانه لا يريد دمية ....2- والنقطة المهمة الثانية ....انه اسرع طريقة لكي تصبحي ممله للرجل هو ان تفعلي كل ما يقال لك .. اي تصبحين مثل الدميةطبعا نحن نقصد في امور لا يجب ان تعصي بها زوجك وفي امور اخرى كمالية او لا معنى لها تستطيعين ان تتخذي فيها قرار بنفسك بدل من ان يخبرك ما تفعلين*كما انك بموافقته لكل شيئ فانك تحرمين نفسك من فرصة ان تعرفي ما يفكر فيه وتتعرفي اكتر على شخصيتهالقاعدة الثامنة : تستطيعين ان تدركي ايته الحبوبة انه بقدر احترام افكارك وارائك فهو يكون احترام لك...اي اذا كان الرجل يحترم اراءك فهو بالفعل يحترمك....ولكن كيف يحترم رايي؟؟؟اذا انت شخصية نكدية وشكاكة ايتها الحبوبة فكيف سيحترم رايك ؟ لن يحترمه لانك شكاكة ونكدية ولديك افكرا سلبة حوله وحول نفسك ....فكيف ستكون اراءك ...اكيد سلبية ...فلن يقيم اعتبار لررايك ....وبالتالي لن يحترمك كشخص....فمثلا يذكر الكتاب*اذا انت تشكين بانه لا يحبك وانه يخونك مع امراه اخرى وانه بالفعل لا يفعل ذلك ...فهو في هذه الحالة لن يحترم رايك لانك انت تفكرين بهذه الطريقة معه وبالتالي لن يحترمك....اما العشيقة فانها لا تبحث عن النكد بل تبحث عن الانبساط والمرح والسعادة معه ...فاذا ابدت رايها فانها مستقلة تماما لذلك فهو يحترم رايها وقد ياخذ به اما انت فلست مستقلة ايتها الحبوبة ودائما توافقين بكلمة نعم نعم فكيف سياخذ برايك او كيف سيحترمه......؟؟؟؟والشيئ الاهم الذي ذكره الكاتب وهو انه قد تكونين السبب ايتها الحبوبة في خلق ضغوطات كبيرة على زوجك .......كيف؟؟؟؟ ....ان المراة عندما تكون مهووسة ومنفعلة بشكل غير طبيعي على علاقتها مع زوجها وحياتها ...وتطارد احلامها معك ولا تهب نفسها فرصة لان تبعد قليلا بذاتها ، فانها بذلك تخلق ضغط كبير على زوجها تجعله ينفر منها ......فمثلا :*تاتي الزوجة لماذا لا نبني بيت جديد ؟؟؟؟ ليش ما انسافر اريد اعيش مثل العالم؟؟؟ ليش ما تشتريلي الماس وذهب؟؟؟ ليش ما اشتري عفش جديد؟؟؟ ليش انت ما تعطيني الحب الكبير؟؟؟ يعني هالحبوبة قاعدة اتخلي ان زوجها هو مصدر سعادتها وتحقيق احلامها ....وكانها من غيره ومن دون تحقيق هالاحلام ليست سعيدة ...فتولد ضغط على الرجل ...والذي بدوره لن ياخذ برايها لانه يعلم ما يفعل... وهذا الضغط يتزايد على الرجل بحيث يصبح لا يطاق ولا يطيق زوجته في هذه الحالة.................عندما تصبح زوجته مهوووسة بشكل كلي حول علاقتها معه .... كيف؟؟؟كان تقول في نفسها :1- ماذا لو فعل زوجي فيني هذا ولم يعطيني الحب ....ماذا افعل به؟؟؟2- ماذا لو قال هذا.......؟؟؟؟ كيف ارد عليه واسكته..........؟؟؟؟3- انه لا يبقى معي بالبيت....؟؟؟ ماذا افعل...؟؟؟؟4- انه لا يحبني......؟؟؟؟ ماذا افعل....؟؟؟؟*تصبح هذه الحبوبة اسيرة لهذه الافكار والاسئلة التي تخنق الزوج ومن ثم يطفش المسكيننننننن شو يسوي......اما العشيقة فماذا تفعل : لا تركز على العلاقة بشكل كلي فهي تعلم انه يحبها لذلك لا تركز على هذا الشيئ وهي اساسا لا يهمها ان احبها كثيرا ام قليلا فهو بالنهاية يهتم بها ....وهي تعلم انها لا تلا حقة ....ولا تخنقه فسيبقى معها الا ان تفوق زوجته من النوم ...والحالة الهوس الي هي فيه........الفصل الثاني : وتحت عنوان دعيه يطاردك .....حتى تصطادينهوهذا فعلا ما تفعله العشيقات ...فهي لا تنطلق اليه*بشكل مندفع بل تجعله يطاردها بحيلها واساليبها ...ومن ثم تصطادهولكن الحبوبة ماذا تفعل؟؟؟؟تطارده من اول يوم تتزوجه ..تلفونات ومسجات وحنه*ورنه على الفاضيييييييي.....كيف بتصدادينه.؟؟؟علشان تصطادينه لازم تجذبيه الك......مو اطفشينه يصير شارد مثل السمكة؟العشيقة تجذبه ثم تصطاده .......كيف؟؟؟ هي لا تجري وراءه ابدا ....بل تقترب منه وبكل معاني الانوثة ...من انوثه ودلال ودلع .....فهي تجتذبه....بمعنى اخر*هي ترمي له بطعم زهو انها تريد ان تلتزم معك بعلاقة*ولكن ليس بالملاحقة ....بل باللغة الانثوية الجسدية....اما الحبوبة تشن حرب على زوجها من المطاردات وتهمل نفسها وانوثتها ........شو تباه يسوي؟؟؟؟فيذكر الكتاب بان الرجل يحب العشيقة لانها تحسسسه بغموضها*وتدعه يكتشفها قليلا قليلا ولكن ليس بشكل*كلي...القاعدة التاسعة : وهو ان الرجل يتزوج المراه الغامضة التي تبدي له الاهتمام القليل فقط لتجعله هو يفهم القصة بنفسه لان الرجل بطبعه فضولي....مثلا ذكرت الكاتبه بان زوجا خرج ليقابل عشيقته لموعد غداء ولكنها*اخبرته بانها لا تستطيع الذهاب مع انه*ثاني لقاء بينهما ( مستقلة وغامضة لم تجري وراءه)وانها ستعد الغداء ....فخرج ثم عاد اليها*ووجد اشهى انواع الطعام امامه واكل*ثم اعتذرت له عن الشوربة واخبرته بانها تطهو الطعام دائما بشكل جيد...... وهذا معناهانها تخبره (ترمي الطعم ) بانها تهتم به*هنا الرجل يفهمها وتثير فضوله ...ويفكر*علها تريد مني هديه .....علها تريدني ان اقبلها*فيصبح الموضوع عنده نوع من التحدي*لكي يفعل ما يرضيها خصوصا انها اعدت له الطعام*ملاحظة: عندما تحسسينه بانك غير واثقة ام خائفة*من الفوز به او تخبرينه بما تريدين ...كان تقومي بكل شيئ وتهتمي به وتقولي له*هل اعجبك ...وتحقيقات فسيعلم انه هو من يمتلكك وانك لا تمتلكيه*وعندما يكتشف انه هو من يمتلكك وانك ترغبين بكل شيئ منه*فانك بذلك سوف تقتلين عنصر الجذب لك وبالتالي لن يراكي*مثيرة في شيئ....وهنا اميراتي ساتناول نقطة واحدة من هذا الفصل لان هذذا الفصل بصراحة يعرض مجموعة من الطرق التي يجب ان تتبعها اي امراة تريد ان تكون معشوقة لرجل ولكنها ليس لها علاقة بالزوجة والزوج*بل تخص الطرق التي تفعلها العشيقة من اجل ان تجعل*الرجل يتزوجها بالاخر...من لقاءات وغيرهاالنقطة المهمة في هذا الفصل هي ::::: التواصل عن طريق الهاتفالنقطة المهمة في هذا الفصل هي ::::: التواصل عن طريق الهاتفماذا تفعل العشيقة ؟؟؟القاعدة الاساسية ( ان الرجل يصبح مسحورا عندما تجعله العشيقة يحس بانه يسرق وقتها من اجل الحديث معها ..لانها تحسسه بانها مشغولة ولا تستطيع الحديث معه كل الاوقات فيسترق الوقت للحديث معها.......) ولكن العبرة ليست بمتى تتصل ولا حتى عدد المراتولكن العبرة في كيف تتصرفين وتتحدثين عندما يتصل :عندما يتصل يجب ان :1- ان تسالي دائما اسالة ايجابية ومفرحة له مثل :كيف حالك حبيبي.....؟؟؟*كيف يومك الحلو....؟؟؟ ان شاء اللله مبسوط ...؟؟؟؟فعندما تساليه مثل هذه الاسئلة المريحة والجيدة ترسلين له رسالةيفهمها هو وهي اريد كلام جيد ...وسيتحدث معها بكلام*جيد وكانك بذلك انت من تختارين نوعية*الكلام وتحددين الطريق )*كلام جيد ومريح = كلام جيد ومريح2- تجنبي واياكي ثم اياكي الاسئلة التي يكون فيها جدال ونقاش حتى لو كنتي غاضبه والاسئلة التي تتصيدين فيه اخطاءه وهذا ما تفعله الحبوبات ......مثلا لا تساليه :اين ذهبت بعد الغداء؟؟لم تقل لي اين كنت وكنت قلقة عليك ...لماذا لم تتصل بي؟؟؟؟اين ذهبت بعد العمل؟؟؟؟كل هذه الاسئلة تجعل منه في موقع التحقيق والرجل يكره التحقيق*وينتظر الفرصة التي يغلق بها الهاتف ليتخلص من هذا التحقيقوبهذه الطريقة فانه لن يتصل مجددا تجنبا لهذا ....فهو لا يشعر بالارتياح ........وهذه الاسئلة ترسل للزوج رساله وهي*( زوجتي تعتقد باني كاذب وتحقق معي...فلن تحصل غير*على كم كلمة مو زينه على التلفون ....لانها باسئلتها هي*المستفزة والكريهه بالنسبه اله ....تقول اعطينيكلام سيئ.......))كلام سيئ = كلام سيئ*ويذكر الكتاب انه في بعض الحالات قد تسمعه الزوجه*كلام جيد ولكن المقابل ولا شي لم يقل لي شيئ حلو؟؟؟سابقا ذكرنا كوني مستقلة عاطفيا ..فان تضايقت*فانك ستفتحين باب النقاش معه والغضب لديك*كما انك ستفهمينه بانك ميتة عليه وعلى كلمة منه ...وانه يمتلكك وهو المسيطر عليكيكوني قويه.....كما انك لن تستفيدي*شيئا عندما تسالينه اساله سلبية لانه سيغلق الهاتف ولنيفكر بالاتصال بك مجددا...ولكن عندما تسالينه اساله حبوبة فانك بذلك تشجعينه*على الاتصال بك ...لا ان يطفش منك*حتى وان لم يقل لك كلمة حلوة في الهاتف......ملخص هذا الكلام : هو انه كلما توقعتي واخبرتيه بان يتصل بك ويحادثك وان لم يتصل تغضبي وتثوري ....كلما تجنب الحديث معك ...لانه لا يحب الملاحقة ولانه سيكتشف انه يمتلكك يعني ما في تحدي....لكن اذا فعلت مثل العشيقة ...فهي تبقى سعيدة ومبتهجه حتى وان لم يتصل بها .... لانه يفهم رسالة واحدة وهي انه*لا يملكها ...لانها لا تبكي على عدم اتصاله بل هي سعيدة*لذلك يتحدى ويتصل بها مرات ومرات....وهي بدون او مع اتصاله سعيدة )القاعدة العاشرة :يتزوج الرجل العشيقة لانها تجعله يشعر بانها تثق به وهذه الثقة تقوده الى الاحساس بالقوة وانه له قيمة كبيرة وتجعل منه راغبا في عمل الشيئ الصحيح)يقول الكتاب : بان الرجل كالمراه فهي بحاجة الى الامانكما هو بحاجة الى الثقة ....فلا تتوقعي ايتها الحبوبة ان تلقيالامان وانتي لا تعطي زوجك الثقةالي يرغب بهافعندما يحصل الرجل على الثقة من العشيقة فانه يشعر بالارتياح والراحة وسيقول لنفسة ان ما افعله صحيح وليس تضييعا للوقت ) وان شعوره بانه موثوق ..يجعل الاحساس بالاهمية والعظمة يزدادويعطيه شعور بانه لا يريد ان يكسر تلك الثقة التي زرعتها العشيقة فيه) ويتفانى في اسعادها وفي المقابل :الحبوبة ماذا تفعل ؟؟؟؟فان اغلب الحبوبات شكاكات كثيرا بازواجهن وهذا يظهر منخلال الاسئلة السلبية التي تسالها له على الهاتف ...والتي ترسل له رساله معناها :::::*انا لا اثق بك ......على الرغم انها لم تقلها ولكنه يفهمها هكذاوحتى عندما تشكك بقدراته في قيادة السيارة و بناء منزل او السفر او حتى في عمل عزيمة في بيته ...كل هذا يؤكد بانك لا تثقين به*فلا يشعر بالامان ....واحساسه بقوته كرجل تتضاءل وبانه*ليس مؤهلا للثقة فلا يسعى لعدم كسر الثقة عند زوجته الحبوبة*لانها في الاساس مكسورة وبالتالي لن يتفانى في اسعادك يا حبوبة..*فقد يغضب ويطفش باحثا عن العشيقةفلنعد الى موضوع الاتصال والهاتف :::ذكر الكتاب طريقتان للتعامل مع الهاتف :*1- مشكلة ان الزوج يتصل دائما في وقت محدد مثلا الساعة 5 العصر وانت لا تريدين واصابك الملل....ماذا تفعلين ؟؟؟*يذكر الكتب بانه اذا كان يتصل عليكي في وقت محدد مثلا الساعة خمسة ....وانت تريدنه في وقت اخر بكل بساطة لا تردي على الهاتففي هذا الوقت ....فان كان معتادا على الاتصال سيتصل الساعة 6 او 7 وبالعكس عندما تفعلين ذلك ستثيرين فضوله بالاتصال بك في اوقات اخرى او الى ان يعود الى المنزل ..وتتقابلا ...وان عاد قبليه واخبريه بانك مشتاقه له فقطوهنا جدول يوضحه الكتاب في حالات الاتصال بالهاتف وكيف تتعاملي معهاالقاعدة 11 : وتقول بان الرجل يحب ان يتلقى التوجيهات فهو يحب الوضوح والصراحة فان لم يعجبك شي فهو على استعداد ان تفصحيه امامه فهو يرغب بمعرفة ما هو المقبول وما هو المرفوض ولكن عند فعل هذا يجب ان يكون بصورة صحيحة ولباقة ....يذكر الكتاب بان اكثر ما يثير الرجل بالعشيقة هي انها امراه حياتها مليئة باشياء كثيرة اي امراه شغولة ....ملتهية عنه والرجل يحب هذا النوع من النساء فهو لا يحبها ان تنشغل عنه بشكل كلي ولا ان تجري وراءه .... وذكر الكاتب مثال وهو :امراه سافر زوجها ...وتركها فاتصلت عليه لتخبره*بانها ستذهب الى السينما وتضي يوما برفقة صديقتها*واغلقت السماعة وهي تضحك*بعدها مضت ساعات ولم تتصل وبعدها مضى يوم*فقام زوجها واتصل على صديقتها ليطمئن عليها*لماذا؟؟؟؟ لانها اشعرته بانها ملتهية عنه حتى وهو مسافرفاكثر ما يثير الرجل هو امراه لا تركز عليه وملتهية عنه بشكل جزئيمثال اخر :زوجه كانت تشكو من تجاهل زوجها لها عن طريق مشاهدة التلفاز*وتطنيشها ,,,,,فماذا فعلت ؟؟ قامت بفعل نفس ما هو يفعلذهبت الى السرير وبدات تقرا كتاب وثارت تكرر هالموضوع*ليومين ...دون ان تاتي وتلح عليه ..كالعادة*فماذا فعل؟؟؟ترك الزوج التلفاز اليوم الثالث واتجه ال الغرفة وعلى السرير*واستكرت هي بالقراءة ....اي ملتهية عنه*فبدا هو يتحركش فيها بكل الطرق عشان ما تلتهي عنهوالقاعدة المهمة انه*الرجال دائما يحبون الحصول على ما لا يستطيعون فعلهالقاعدة 12: وهي اهم قاعدة والكل يعرفها : اعطي القليل ......ثم انسحب*ويذكر الكتاب بانه عندما تعطي العشيقة الرجل الشيئ القليل فانها تنسحب وتلتهي*بحياتها ومشاغلهاهذا ما يجعله يطاردها ....من اجل ان يتحكم بها ...لكن الحبوبة تفعل العكس تعطيه الكثير وتبقى مكانها لتعطيه المزيد ...فلماذا يطاردها ؟؟؟؟ |
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|