|
|
|
عندما تأتي الى وجدة انصحك بالمنتزهات المتواجدة على طريق " زوج بغال " على الحد المغربي الجزائري تحديدا ، هناك تجد الطاجين الفاخر بالثمن المناسب حوالي 70 درهم الى 80 درهم
اما بالنسبة للبسطيلة فواضح جدا انها ليست جيدة ، خصوصا ان البسطيلة من اساسياتها ان تكون "" مرخوفة " يعني عندما تفتحها يضهر منها حشوة السمك و الفطر و القمرون و الكالامار ( حبار البحر ) مع الشعرية الصينية ، و يكون لونها لونا طبيعيا و ليس اصفرا بمثل ما هو واضح في الصورة ....و عند تفتهحا تنهار منها الحشوة لثقلها و ميوعتها نوعا ما ( لوجود و بقاء قليلا من المرق فيها ) اما التي في الصورة فتظهر انها جااااافة ... و للعم ثمن البصطيلة الصغيرة ليس 100 درهم اطلاااااااقا ..... ما اسم المطعم الذي اكلت فيه هذه البسطيلة ؟ ثم هل الطاجين الذي أكلته بعيون أم الربيع وشلالات أوزود مدهون ام لا ؟ و هل شعرت بخضرواته ناضجة جدا ام ليست بالناضجة تماما ؟ |
، أتمنى لو أستطيع أن أدخل الجزائر من خلال ذلك المنفذ، ولكن تتطلب تأشيرة ودعوة من شخص في الجزائر وبعض الاجراءات.
، وعدتُ إلى المسبح مرة ثالثة، وبينما أنا أعوم إذ وجدتُ شخصاً يلتقط له أحد الأطفال صوراً، وكان ممنوعاً جلب الجوال إلا أن هذا الرجل قد هربه بطريقة أو أخرى، فاستأذنته أن يلتقط لي بعض الصور ثم يرسلهن لي لاحقاً على جوالي، وبالفعل التقط الصور، وبعدها خرجتُ وأخذتُ دُشاً، ونشفتُ جسدي بفوطتي ثم غيرت ملابسي، والتقيت بالرجل الذي صورني بجواله، وأعطيتهُ رقمي، فسألني من أين أتيت؟ قلتُ من فاس، قال تأ أنا جيت من فاس، ثم سألني هل أتيت بالتاكسي قلت لا بسيارتي، قال أنا سأعود لعلي أعود معك، حقيقة أنا أوجستُ منه خيفة، فشكله يشبه شكل أولئكَ المشرملين الذين كثيراً ماتقبض عليهم الشرطة، وقد شاهدت صورهم في الانترنت، لم يكن لي مخرجاً إلا الموافقة، وتظاهرت أن الأمر عادياً ورحبتُ به، ثم رحنا نسير سوياً حتى توقفنا عند محل لعصير البرتقال الطازج، فأخذ كلاً منا كأساً، ثم مررنا بمطعم فقال هل ترغب أن نتغدى جميعاً؟ فقلت له لا لدي موعد مع أصدقاء بفاس، وركب معي وكان قد جلب معه ماءً فشرب منه وأعطاني لأشرب فقلت شكراً ليس الآن، كنتُ لاأزال متوجساً، وكان يبدو طبيعياً، أرسلتُ مقطع صوتي لمحمد في الواتس آب ليكون على دراية وبنفس الوقت أرسل رسالة لمن هو بجانبي، فقلت: (مرحبا محمد، أنا رحت للحمامات وكانت رائعة واستمتعت فيها، وعملت كذا وكذا، وأنه الآن أنا راجع لفاس، والتقيت بشخص الآن هو معي أسمه سفيان، وهو مرافقني الآن ونعم الرفيق، ونحن متوجهين لفاس سنصل بعد أقل من ساعة وسأنزله عند محطة القطار ثم سأذهب إلى الرياض وأغير ملابس وأقابلك بعدما تخرج من خدمتك)، سرنا بطريقنا، ورحتُ أتحدث مع ذلك الرجل من أين هو، فقد جاء للتجارة من قرية تقع بين أسفي وفاس، وأنه يسكن حاليا مع صديقه، وسينتقل بالغد إلى طنجة، المهم أن بعض الارتياح بعد يتدفق علي وأطمأنيت إليه، حتى وصلنا إلى محطة القطار وأخذ الفيس بوك ديالي ورقمي بالواتس آب، وراح يتواصل معي، وكان توجسي منه خاطئاً.










































































|
ههههههه مرحبا بك اخي لو كان بيدي لجعلت كل البلدان الاسلامية بلدا واحدا كالاتحاد الاوروبي
لكن الله غالب لا يوجد كثير اختلاف بيننا وبين المغرب وان اردت الاطلاع فشوف قصر الرياس وقصر خداوج العمياء وغيرها هي سياسة بلدان لي جارة وصديقة من سوريا مع زوجها في عقد عمل مدير احدى الشركات كل الوسطات التي عملهم وكل المعارف ولم تحصل على الاقامة كل ما نلتقي تسب في حكومتنا وتقول انها احبت البلد وناسه عكس ما كانت تسمع في يوم قلت لها شوفي حبيبتي احنا نتكلم كما نشاء في حكومتنا هههه خلاونا نبردو قلبنا على الاقل لكن ما احب لما تجي من عندك احترمي شعوري يا اختي هههه راكي عايشة خير مني اما البسطيلة زوجة اخ زوجي تلمسانية يعملوها في اعراسهم مع الحريرة والمحمر حبيت كل الاطباق لكن البسطيلة اول مرة جاني ذوق غريب لانها مالحة وفيها سكر من فوق لكن بعد التعود احببتها وصحيح لونها يجي اشقر ذهبي وكم احببت ان اتذوق الطنجية تبدو لذيذة عموما بصحتك الرحلة والاكل وكل مشترياتك |
| مواقع النشر |
ضوابط المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|