من كلامك يا اختي الكريمة هند، حسيت ان لا أهمية لإحساس المرأة او نفسيتها في الاسلام
عاطفية و تريد عاطفة؟فلتتعب على نفسها و لا يوجد وصايا للرجل بمراعاة ذاك الجانب، اقصد نصوص شرعية كنت أتوقع و لا زلت انه كون المرأة حساسة و عاطفية،،فهي تقدم حبا و تريد أيضاً بالمقابل حب و عاطفة من زوجها و الإشباع العاطفي من الزوج مختلف تماماً، إحساسها بأنوثتها و تدليعها و إشباع جانب انها المحبوبة الأنثى لا يكون من غير الزوج، فلو صبت عاطفتها على أطفالها فهي هنا تشبع جانب الأمومة و اذا على أخواتها و أمها تشبع جانب التواصل و الثقة و المحبة الانسانية،،فالأمر مختلف؟ الزوج يريد سكنا و جنس وحبا ،،،فعليه اذا أراد مزيدا او اضافة ان يستثمر ذلك في زوجته يحببها في الجنس فيأخذ منها مقابلا ،، يكون سكنا لها و أمان ،لتكن له سكن،،وهكذا لا عليه ان ينتظر و يأخذ دون ان يعطي، أليس كذلك القران آياته تكمل بعضها البعض من ناحية التفسير، الا توجد أية : وجعل لكم من أنفسكم أزواجا لتسكنوا إليها) فالسكن هنا لمن؟ |
عفوا اختى هند نحن نتبع الحق لا نتبع الرجال
اعتقد ان هذا قولك ايضا .. كونك ترفضى قول لاى مفسر فهذا شانك . فالايات واضحة فى دلالتها على ان الزوجين سكن لبعضهما البعض قولك لما قال زوجها . لان الخطاب عن النفس وهى مؤنثة . فالزوجين كلاهما مخلوفين من نفس واحده طينه واحده . لا اظن ان يغيب عنك قواعد اللغة . اما قضية ان المراة تصل ذروتها الجنسية و تحقق الاشباع الكامل من رجل ترفضه نفسيا و تعنف منه ، وتستشهدى بايه في غير موضعها فالى هنا نقف . لا نلوى اعناق النصوص لتخدم توجه معين . المساله عقليا و منطقيا و باثبات الدراسات و حتى الشريعه لا تكون صحيحه و تجارب الزوجات غير مثال ولانحتاج ان نبتعد هنا في المنتدى اكثر من موضوع عن هذه المسالة وقوله عليه الصلاة و السلام ( لا يجلد احدكم امراته جلد العبد ثم يضاجعها ) رواه البخارى . لما لم يقول قدم لنفسك هنا وسوف تتجاوب معك ؟! لما لم يقول سوف تلعنها الملائكه ان رفضت اجابتك ؟! كل نص يقابله نص. وجوب اجابة الدعوة للفراش يقابلها نص تحريم اذيه الزوجة ثم طلب جماعها . الراحة النفسية هى اساس القبول . جزاك الله خيرا |
وينهى أهل السنة والجماعة عن الجدال والخصومات فى الدين:
إذ قد حذر النبي صلى الله عليه وسلم من ذلك . ففي الصحيحين عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال:" اقرأؤا القرآن ما ائتلفت عليه قلوبكم فإذا اختلفتم فقوموا عنه". وفى المسند وسنن ابن ماجه- وأصله فى صحيح مسلم- عن عبدالله بن عمرو : أن النبي صلى الله عليه وسلم خرج وهم يختصمون فى القدر فكأنما يفقأ فى وجهه حب الرمان من الغضب، فقال : " بهذا أمرتم ؟! أو لهذا خلقتم ؟ تضربون القرآن بعضه ببعض!! بهذا هلكت الأمم قبلكم". بل جاء الخبر بأن الجدال عقوبة من عقوبات الله فى الأمة . ففى سنن الترمذي وابن ماجه من حديث أبي أمامة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " ماضل قوم بعد هدى كانوا عليه إلا أوتوا الجدل" ، ثم قرأ :" ماضربوه لك إلا جدلا"{الزخرف:58}. قال الإمام أحمد رحمه الله : أصول السنة عندنا :* 1- التمسك بما كان عليه أصحاب الرسول صلى الله عليه وسلم وافقتداء بهم. 2- وترك البدع ، وكل بدعة فهي ضلالة. 3- وترك الخصومات والجلوس مع اصحاب الأهواء. 4- وترك المراء والجدال والخصومات فى الدين. لو قرأتي اختي هند او ما قرأتي او استدليتي فأنا او غيري لدينا علم و ثقافه كذلك اقدر اجيب لك فتاوى من القرضاوي و من غيره من العلماء و تفسير الشيخ السعدي و هو شيخ له وزنه فسر القرآن الكريم كامﻻ جزاه الله عنا خير انتي قادره كمان تقرأين للكل و ﻻ تتطرفين لرأيك ع العموم كنت بقول جدال في الدين ﻻ تتجادلوا و شرع الله واضح كنا انطلقنا من نقطه نفسيه فقط و هو شعور الزوج بالملل حينما تكون زوجته طيبه و متساهله بدرجه كبيرة فيبحث عن سواها و هذا حاصل |
عاشقة القهوة
أجزل الله لكِ الجزاء على النصيحة القيمة . يقولون : المرأة تستطيع أن تروض أي رجل . و يقولون أيضاً : قوة المرأة في ضعفها و كمالها في اعوجاجها ( عاطفتها ) المرأة التي نراها طيبة و متساهلة .. هي التي تستطيع أن تأسر الرجل لانها حققت المعادلة الصعبة التي ترفضها نساء اليوم في نصيحة الاعرابية لابنتها : ( كوني له امة يكن لكِ عبداً وشيكاً ) . وكما قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( ما رأيتُ مِن ناقِصاتِ عَقلٍ ودينٍ أذهبَ لِلُبِّ الرَّجُلِ الحازِمِ مِن إحداكُنَّ .. ) أما المرأة التي تريد أن تكون مساوية له و كأنها رجل في ثياب انثى .. لن يكون لها مكان عنده . شكراً لكِ |
المرأة التي نراها طيبة و متساهلة .. هي التي تستطيع أن تأسر الرجل لانها حققت المعادلة الصعبة التي ترفضها نساء اليوم في نصيحة الاعرابية لابنتها : ( كوني له امة يكن لكِ عبداً وشيكاً ) . |
نرجع لل 0.0001٪ اللي ذكرتهم في موضوعي
زوجاتهم طيبة ومتساهلة وحققت المعادلة الصعبة والزوج عايش في هدوء واستقرار ويتوقع انه هو هذا الزواج ويقول : الله لو ازيد هذه السعادة الى الضعف او ثلاثة او اربعة اضعاف ويتسابقوا الاثنان او الثلاث او الاربع في خدمتي وانا اكون بينهم مثل الملك. يقوم عمنا يتزوج ويستغرب من عدم حدوث الراحة فيكرر التجربه لعل الخلل يكمن في الثانيه وهكذا وهذا ليس خيال وانما واقع اعايشه واذا تبغوني اقول اسماؤهم قلتها لكم بس ماراح اقول لانه ممنوع |
حتي لو كانت قائمة بكل حقوقة و واجباتها للرجل الحق بالتعدد في اي وقت شاء
وهذا رأي كبار العلماء وكل رجل له الحق بالتعدد وهو قراره الشخصي وهو المسؤول عن تبعاته أما مسألة طلب العلم الشرعي فليس شرطا في التعدد وإلا هاتي الدليل علي كلامك |
راجعي حبيبتي فتاوى العلماء بهالشان وجميعهم اجمعوا على الجواز
والا على كذا زواج المسيار القائم على الشروط مثل عدم النفقه وعدم الانجاب على كذا صار شروط محرمه وحرموا مااحل الله |
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|