سحابة شو تركي للآخرين غير الكوريات يعني.
الآن بينتفضوا علينا و يطالبوا بغلق الموضوع قولي كمان انه خلقنا ضيق )دي عشان الحسد) |
بوحٌ سَماويٌ !
أَنْتِ الأُولِى فِي الصَّفِ وَنحنُ مِن بعْدِكِ .
مُهْرتِي الجَمِيلة :
أَحْسَنَ الله إِليْكِ, وَشَكر لكِ تَوَاضُعكِ,
مَا زِلتُ أَقْزَمُ مِمَّا تَظُنِّي .
أُقحوانتِي ...
لمْ أَعْرِف كَيْف أَردُّ عَليْكِ
مَا حِيلتِي إِلَّا -هُنا- لِذَا انْتَظِرينِي قريبًا حَبِيبة يحْبِسنِي حَابِسٌ هَذِه الأيَّام .
+ (؛
*
الأَدبيَّات -هُنا- كُثر
وَهَذا ممَّا يَسُّر, اخْتَرتُ لكُنَّ
قَصِيدة :[ هَل كَان حُبًا يَا تُرَى؟
للرائِعة جدًاـ: رَوضة الحاج
القَصِيدةُ
إِهْدَاءٌ للأَدبيَّات
وَلـ: مُهرة / شوك -خاصّة-(=
"أنا
لَسْتُ
عَاتِبةً عَلَيْك
لَكِنْ عَلَى الزَّمَنِ الرَّدِى
أَنَا لَسْتُ غَاضِبَةً عَلَيْكَ
غَضَبِي عَلَى قَلبٍ نَدِيّ
أَنَا لَسْتُ نَادِمَةً عَلى شَيءٍ مَضَى
نَدَمِي عَلَى مَا قَدْ يَجِيء
خَوْفِي
إِذَا سَأَلَ القَصِيدُ
خَوْفِي
إِذَا هَاجَ التَّذَكُّرُ
فِي حَشَى القَلْبِ العَمِيدِ
خَوْفِي
إِذَا مَا أَجْفَلَتْ
خَيْلُ اشْتِيَاقِي مِن جَدِيد
كَمْ
كُنْتُ أَرْجُوكَ المَلاذ
بِعتْمَةِ المَطَرِ العَنِيف
كَمْ
أَرْهَقَتْ
خَيل القَصِيدة تَرَحلاً
لَكَ فِي القَفَارِ .. النَّارِ.. والقَفْرِ المُخِيف
كَمْ
بِادِّكَارِكَ
بَانَ لِي رغمي
بِأَنِّي لَسْتُ إِلَّا كَائِنَ الضِّلْعِ الضَّعِيف
يَا أَنْتَ
يَا بَعْضَ اتزَانِي
فِي مَسَارَاتِ التَّجَلُّدِ
وَالبُكَاءِ السر وَالبَوْحِ الشَّفِيف
فَاقَ اصْطِبَاري
حَدَّ مَا يُمْلِيهِ إِحْسَاسُ
التَّكَتّم وَالتَّخَفِّي والرَّجَاء
وَمَللتُ مِن دَمْعٍ تَعَوَّدَ أَنْ يَزُورَ مَعَ المَسَاء
وَسَئِمْتُ مِن طَيْفٍ يُزَاوِرُ
سَائِلاً قَلْبِي البَقَاء
وَكَرِهْتُ أَنِّي جِئْتُ مِن جِنْسِ النِّساء!!
وَجَعِي عَلَى وَجَعِ النِّسَاءِ
أَنَا لَسْتُ
غَاضِبَةً عليكَ
يَا كُلَّ أَسْبَابِ الهَنَاءَةَ وَالشَّقَاء
غَضَبِي عَلَى هَذَا الذَّي
يَشْتَاقُ لَوْ يَلْقَاكَ يَدْفِنُ وَجْهَهُ
وَلَدَيْكَ يَجْهَشُ بِالبُكَاء
أَنَا لسْتُ
نَادِمَةً عَلى شَيءٍ مَضَى
يَا أَنْتَ يَا خَيْرَ ابْتِلَاء
أَوَلَسْتَ أَنْتَ
مَنِ اسْتَرَاحَ بِبَاحَةِ القَلْبِ الرَّحِيب؟
أَوَ لَسْتَ مَن لِرَحِيلِهِ ...
بَاتَتْ هَويتُه غَرِيب؟
أَوَ لَيْسَ
حَرْفَكَ أَنْتَ أُغْنِيَةٌ؟
يُرَدِّدُهَا الصَّبَاحُ كَأَنَّهَا تَعْوِيذَةٌ
وَيُعِيدُهَا عِنْدَ المَغِيب
عَتَبِي
عَلَيْكَ إِذن
إِذَا هَذَا الزَّمَانُ أَبَى
وَإِنْ رَضِي الزَّمَان
غَضَبِي عَلَيْكَ
إِذَا اسْتَحَالَ القَلْبُ نَارًا أوْ أَمَان
نَدَمِي عَلَى
كُلِّ الذّي سَيَكُون
أَوْ يَا أَنْتَ
كان!"
" أوَّاهُ, ...
مَا أَشْقَى ذَكِيَّ القَلْبِ فِي الأَرْضِ الغَبِيَّة"!
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|