المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شاهرين الرد الثاني العقلاني ولك الخيار--------اذا مو قادرة على الصبر احسمي الأمر وبسرعة بطلب الأنفصال -------لأنك وحدك من سيدفع الثمن بعد مرور الزمن----- وستذكرين كلامي هذا يوما ما --- من واقع تجربه ---والله المستعان

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بحرينية ولكن عزيزتي ريمية.. زوجك من طلع للدنيا وهذا الاسلوب اللي يشوفه ببيتهم.. اشلون تغيرينه في سنة أو سنتين.. الموضوع يحتاج صبر.. أحمدي ربك أنك لما تلومين زوجك عن عدم سؤاله.. ما يكابر ويعاند.. يحاول يغير ويسأل.. حتى لو من باب المجاملة.. بس على الأقل كلامج أثر فيع وخلاه يسأل.. أصبري عليه.. وحاولي بكل الطرق وإن شاء الله شوي شوي راح يتغير.. وحتى لو ماكانت النتيجة مثل ماتتمنينها.. بس على الأقل شوي يتحسن الوضع..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الأجوديــــه عزيزتي الله يعينك ويصبرك أولا ويهدي زوجك ويحنن قلبه لأن الحنان والعطف كل شيء باالدنيا وحسيت من كلامك ومن حياته مع أهله إنه بعيد عن النقطه هذي يعني الاساس خالي من الحنان فصعب إنه يتحول بين يوم وليله أو شهر وشهرين لزوج وأب حنون لكن عزيزتي فيه وسأل كثير بقولك قصة وحده قريبتي تقريبا نفس طبيعة زوجك وهو مدمن لقرائه الجرايد صارت تطبع له أوراق من كل بحر ومواضيع من هنا وهناك كلها عن المشكله اللي فيه اول مره طبعا صارخ وانهبل بعدين بداء يسكت ويسألها إذا تأخرت ماحطت له أوراق يقراها وتغير مع الوقت والنقطه الثانيه تقبلي أختلاف المجتمع بينك وبينه يمكن هو عنده فري الدعوه يسولف مع مين من كان عكس المجتمع اللي عشتي فيه بس تأكدي عزيزتي إن ربي بيفرجها عليك لأن نيتك طيبه وفكرتي باالعسل اللي بينكم الله يخليها لك ويحنن قلبك عليها أدعي ربك يفرج همك وماراح تشوفين الا كل خير تحيـــــــــــــــــاتي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد سعد محمد امين يارب يهدى جميع ازواج وزوجات المسلمين امين يارب

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم اثير اختي مع العشره الطويله والمحبه و الاخلاص منك سيتغير باذن الله لكن عليك بالصبر و الاستمرار بالعطاء سياخذ وقت الى ان تنسين هذا المواقف اتذكر موقف كهذا حدث من احداقاربنا زوجي مسافر للعمل و كنت في شهري الاخير و كانت الطبيبه قد حذرتني من ولاده مبكره رجل كبير و ابنته جاؤا لزيارتنا اصر الرجل على السفر هو و ابنته اطمان زوجي لوجودهم معنا وسافر ترجيتهم ان يبقو لم يسمعوا مني لقد افتعلو الكثير من الامور حتى يسافروا ويتركوني ولم يراعوا قرابه ولا دوافع انسانيه اوقفتهم فانا اقيم ببلد لا اعرف فيه احد ولايوجد حولي من اترك الاطفال عندهم لو حدثت لي ولاده مبكره نظر الي نظره لا انساها للان بالرغم من انها مضت عليها سنتنان لازلت كلما قابلت هذا الانسان اراها بعينه نظره بارده لا احساس فيها ولا مشاعر من اي نوع مع انه رجل كبير فيا لسبعينات من عمره و المعروف ان الانسان يفيض حنانا في مثل هذا العمر وجدت قسوه في نظرته لي لم اراها في حياتي في عين احد من البشر و اجابني باجابه بارده نزلت علي كالصاعقه انك لم تقنعيني لماذا علينا ان نبقى تركني واطفالي الثلاثه ذاهله غير مصدقه ما حدث رحم الله الخليفه عمر ابن الخطاب امير المؤمنين عندما راى رجلا حائرا وهو يعس الليل وساله عما به فاخبره ان زوجته تلد وهم غرباء فذهب و احظر زوجه امير المؤمنين لتبقى مع زوجه الغريب واحظر ما يلزمهم من مؤنه و بقي مع الرجل الى ان استقرت احوالهم من يومها فقدت الثقه بهذه العائله ولم اعد اصدق اي كلمه منهم احمد الله ان عوضني باطفالي و ادعوا الله ان انال برهم الله يعوض صبرك خير

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هايم البحر الله يعينك اختي يارب يحنن قلب زوجك عليكي ويزيد محبتك في قلبه يارب ياكريم ليه

أختي المباركة " ريمية نجد "

الحياة قائمة على الدوامات التي لا تنتهي ... والله عز وجل أمرنا بالصبر والمصابرة وجعل أجر الصابرين كبيراً كأجر المجاهدين في سبيل الله سيما بين الزوجين .. فالرجل الذي يصبر على اذى زوجته له أجر كبير ، والعكس كذلك .


نعلم أنا جميعاً هنا مهما شعرنا بمعاناتك فلن يكون كشعوركِ أنتِ .. ولكن ما اتضح لي من كلامك أن زوجكِ فيه خير كبير وكثير .. وأمر القسوة لا يستدعي منكِ التفكير بالطلاق والانفصال .. ليس الحل الأول دوماً هو الطلاق .. وكما وضح لكِ الاخوة والأخوات الأفاضل أن الطبع يتطلب مجهوداً كبيراً ووقتاً طويلاً لتغييره ..


حاولي أن تكوني له كما يريد .. وكما يحب .. وحاولي ولو لفترة أن تتنازلي عن طلباتك من رحمته وعطفه وعامليه كما تريدين أن يُعاملكِ .. محتسبة بذلك الأجر من عند الله عز وجل أولاً .. ولعله أسلوب غير مباشر للتغيير .. فالرجل له أحاسيس ومشاعر مهما كان قاسياً .. ولا بد أن يأتي يوم ويشعر بتقصيره تجاهك حينما يرى منكِ المعاملة الطيبة والحسنة دونما لوم منكِ أو حتى توجيه .. فيعلم بذلك التقصير ولو في قرارة نفسه دونما اعتراف مباشر وصريح .. وذلك بإذن الله وعونه كفيل بتغييره .. فقط كوني له كما يحب وكما يريد .. وكا ذكرت آنفاً أن به خيراً كبيراً إن شاء الله .


كذلك عليكِ مع الصبر والمعاملة الحسنة بالدعاء لله عز وجل واللجوء له بأن يهدي لكِ زوجكِ .. وتحيني ساعات الإجابة وكذلك أوصيكِ بصلاة الليل سيما في ثلثه الآخر .. فو الله ما طرق أحدٌ باب الله تبارك وتعالى ورد طلبه ورجائه .. واسألي من جرّب ذلك ..


لا تتعجلي .. ومن أول أو ثاني موقف سلبي منه تجاهكِ وتجاه ابنته تطالبين بالطلاق أو تشعرين بكثير من الضيق .. الحياة هكذا فيها الكثير من الكبد والكدر والتعب .. والله عز وجل يقول في سورة البلد : (( لقد خلقنا الإنسان في كبد )) .

كان الله معكِ ... وحنن عليكِ زوجكِ .. فالقلوب بين أصبعين من أصابع الرحمن يقلبها كيف يشاء .. وما ذلك على الله ببعيد


تحياتي وتقديري ؛؛؛

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النور والحنان أختي المباركة " ريمية نجد " الحياة قائمة على الدوامات التي لا تنتهي ... والله عز وجل أمرنا بالصبر والمصابرة وجعل أجر الصابرين كبيراً كأجر المجاهدين في سبيل الله سيما بين الزوجين .. فالرجل الذي يصبر على اذى زوجته له أجر كبير ، والعكس كذلك . نعلم أنا جميعاً هنا مهما شعرنا بمعاناتك فلن يكون كشعوركِ أنتِ .. ولكن ما اتضح لي من كلامك أن زوجكِ فيه خير كبير وكثير .. وأمر القسوة لا يستدعي منكِ التفكير بالطلاق والانفصال .. ليس الحل الأول دوماً هو الطلاق .. وكما وضح لكِ الاخوة والأخوات الأفاضل أن الطبع يتطلب مجهوداً كبيراً ووقتاً طويلاً لتغييره .. حاولي أن تكوني له كما يريد .. وكما يحب .. وحاولي ولو لفترة أن تتنازلي عن طلباتك من رحمته وعطفه وعامليه كما تريدين أن يُعاملكِ .. محتسبة بذلك الأجر من عند الله عز وجل أولاً .. ولعله أسلوب غير مباشر للتغيير .. فالرجل له أحاسيس ومشاعر مهما كان قاسياً .. ولا بد أن يأتي يوم ويشعر بتقصيره تجاهك حينما يرى منكِ المعاملة الطيبة والحسنة دونما لوم منكِ أو حتى توجيه .. فيعلم بذلك التقصير ولو في قرارة نفسه دونما اعتراف مباشر وصريح .. وذلك بإذن الله وعونه كفيل بتغييره .. فقط كوني له كما يحب وكما يريد .. وكا ذكرت آنفاً أن به خيراً كبيراً إن شاء الله . كذلك عليكِ مع الصبر والمعاملة الحسنة بالدعاء لله عز وجل واللجوء له بأن يهدي لكِ زوجكِ .. وتحيني ساعات الإجابة وكذلك أوصيكِ بصلاة الليل سيما في ثلثه الآخر .. فو الله ما طرق أحدٌ باب الله تبارك وتعالى ورد طلبه ورجائه .. واسألي من جرّب ذلك .. لا تتعجلي .. ومن أول أو ثاني موقف سلبي منه تجاهكِ وتجاه ابنته تطالبين بالطلاق أو تشعرين بكثير من الضيق .. الحياة هكذا فيها الكثير من الكبد والكدر والتعب .. والله عز وجل يقول في سورة البلد : (( لقد خلقنا الإنسان في كبد )) . كان الله معكِ ... وحنن عليكِ زوجكِ .. فالقلوب بين أصبعين من أصابع الرحمن يقلبها كيف يشاء .. وما ذلك على الله ببعيد تحياتي وتقديري ؛؛؛