أختي العزيزة أنصحك بترك هذا الانسان المجرم والا خسرت بقية حياتك.
كيف يضربك ويعاقبك وانت لم تصبحي في بيته وتحت سيطرته.
المفروض أنك الآن مدللة مهما فعلت,عوضك الله خيرا منه.
كيف له أن يعتدي عليك جنسيا حتى ان كان مشتاقا لك بشدة فهذه وحشية
السلام عليكم اختى انصحك اولا ان لا تتزوجى هذا الندل الذى لا يخاف اللة وسوف يرزقك اللة خيرا منه ان شاء اللة حتى لا تندمى طوال حياتك وسوف تنسيه عندما تتذكرى ما فعله بكى ستكرهينه ولا تظنى انك تحبينه لانه اول رجل فى حياتك انتى لا تحبنه بيتهيئلك انك بتحبي لالالالالالالالاتفعلىبالزواج منه اما موضوع البكارة اذهبى لطبيبة مسلمة تخاف اللة واطمئنى وطمنى نفسك من العذاب هذا وعليكى بذكر اللة والقراءن وسفرجها اللة عليكى ان شاء اللة امين
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.
الأخت السائلة أحسب من سؤالك أنك مسلمة بالله عز وجل، أعانك الله فيما أصابك ولابد لك قبل الذهاب هنا أو هنا أن تقرعي باب الدعاء وأن ترمي نفسك على أعتاب رحمة الله سبحانه وتعالى فوالله ما خاب من دعاه أو من إلتجأ إليه. واعلمي أن ما أصابك هو بسبب الذنوب، صحيح أننا لا نرتكب الكبائر مثل السرقة أو الزنا وغيرها من الموبقات والعياذ بالله لكننا في حالنا لسنا قريبين من الله فنحن لا نشتاق للقائه وهو يقول كما جاء بالحديث عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أن منادي الله ينادي في الثلث الأخير من الليل ( هل من تائب فأتوب عليه، هل من مستغفر فأغفر له، هل من طالب حاجة فأقضيها له). إذا كان ملك الملوك وخالق السموات والأرض .. وخالقك وخالق زوجك يناديك ويعدك بأنه سيقضي حاجتك فلماذا التأخر عن طرق باب الله . ثم إعلمي أنك حين تدعين الله سبحانه وتعالى لابد لك أن تستشعري أنك أمة وهو سيدك.. أنك مخلوقة وهو خالقك.. أنك ضعيفة وهو القوي.. أنك المحتاجة وهو الغني.. أن الأمر كله عند الله أن يقول كن فيكون.. أن العالم كله بالإنس والجن لو إجتمعوا كلهم لا يستطيعون أن يعملوا شيء إلا بإرداته وقضائه كما قال الرسول الكريم - صلى الله عليه وسلم - لأحد الصحابة: ( واعلم أن الأمة لو إجتمعت - ويقصد بالأمة أي جميع الخلق - على أن يضروك بشيء لم يضروك إلا بشيء قد كتبه الله عليك، ولو إجتمعوا على أن ينفعوك بشيء لم ينفعوك إلا بشيء قد كتبه الله عليك، رفعت الأقلام وجفت الصحف ) أو كما قال صلى الله عليه وسلم. ألا ترين أنك مقصرة مع الله الذي يناديك كل ليلة وانت في الوقت الذي يناديك فيه تكونين لاهية أو منشغلة بغيره عنه مع أن أمورنا كله منه وله ونعيش في نعمه صباح مساء.
نصيحتي لك أن تتوبي إلى الله وتعودي إليه وتدعينه في جميع أمورك ومنها مشكلتك. صدّقيني أن حل مشكلة سهلة جداً وهي أن تداومي على الدعاء بأن الله يهدي لك زوجك ويحببك له وأن يسخر لك قلبه.. وهل تعرفين كيفية سهولة الإجابة؟ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم - ( القلوب بين إصبعين من أصابع الرحمن، يقلّبها كيف يشاء ) لذلك دائماً ما ندعو ونقول يا مقلب القلوب والأبصار ثبّت قلبي على دينك.
لابد لك من الدعاء وبعد ذلك لابد لك من وقفة صادقة مع نفسك: هل ترضين هذا الرجل زوجاً وحبيباً لك تسلمين له نفسك و قلبك وتأمنين معه عليهما؟ جوابك لابد أن يكون نابعاً من داخل قلبك ولابد لك أن تستخيري الله في ذلك - وإذا أردت كيفية الإستخارة كما علمنا إياها رسولنا صلى الله عليه وسلم فإسألي ولا تستحي - وبعد ذلك إجلسي مع أبيك وأمك بنفس مطمئنة وأخبريهما بما ارتاح له قلبك واطلبي مساعدتهما في ذلك.. في جميع الأحوال. و لاتستسلمي وتخافي من الخلق إذا كان معك الخالق عز وجل. أعانك الله في بلائك. اللهم فرّج عنها ما هي فيه من غم وحزن وفرّج عن إخواننا في فلسطين وارفع عنهم كيد اليهود والظالمين. برحمتك يا أرحم الراحمين.
أسأل الله أن يتقبل منك التوبة والدعاء وأن يشرح صدرك ويهدي لك زوجك ويملأ قلبه محبة ومودة لك أنه على كل شيء قدير.
يا اخوة : هل يرضى احد منكم ان يكون خطيب الاخت السائلة زوجا لاخته او ابنته ؟
طبعا لا ..
النبي عليه السلام قال : من ترضون خلقه ودينه فزوجوه ....
وهذا الانسان بلا اخلاق كما علمنا من الاخت .
شوفي اختي الله يفرج عنك همومك ...
اول شي تعمليه هو اخبار امك لكي تتأكدي من موضع البكارة .. وان امكنك ذلك بدون مساعدة امك يكون افضل ... استنجدي بصديقة موثوق بها ... وتأكدي من هالنقطة بالذات وان شاء الله كما قال الاخوة فانه لن يتحقق لخطيبك ما اراد .
ثانيا : اقطعي اتصالاتك به بشكل كامل ... لانك الان وبهذه الاتصالات رخيصة لديه ..
ثالثا : ان كان ما اراده صحيحا لا سمح الله فالافضل عندها اخبار والدك عن طريق امك ... واللجوء بعدها الى احد المشايخ لايجاد الحل المعقول .
رابعا : اختي مهما يكن سواء كان كلامه قد وقع فعلا او لا ... لا ترتبطي بهكذا انسان والله سيعوضك بالافضل منه ان شاء .
صدقيني يا اختي اذا كنتي الان في عذاب بسببه فان عذابك سيكبر اكثر واكثر بعد الارتباط به لانه عديم الاخلاق والرجولة ....
استغرب كيف يفعل ابن العم بابنة عمه هكذا .
والله من كثر تأثري بالموضوع رجعت ...
انسان حقير ووضيع الله يجازيه هالحيوان ..
اسمعي اختي :
ان شاء الله يكون كلامه غير صحيح بخصوص غشاء البكارة ... عندها لا تخبريه بالحقيقة بل تظاهري بانه صادق حتى لا يعاند ويعود لاغراض اخرى لم يتمكن من تحقيقها بعد ... الظاهر انه اتى لإيذاءك انتي واهلك لا غير ...
استعيني بابوك باولاد عمك الاخرين باخوالك بالجيران بالمشايخ باي احد بعد الله سبحانه وتعالى ..
استعيني بهم حتى يخلصوك من هذا النذل ...
لا تتزوجيه ... نصيحة اخوية وكما تفضل الاخوة لا تتزوجيه ايا كانت الظروف لا تتزوجيه ... صدقيني سيجعل حياتك جحيما .
وكما اتفقنا اقطعي اتصالاتك به ... لا اعرف كيف تودين سماع صوته بعد ما فعله بك وما بعدما صرح بنواياه تجاهك .
عندي سؤال : البنت التي ارتكبت الفاحشة من عائلتكم .. هل هي اخت خطيبك .. ما صلة قرابته بها .
تحياتي لك واتمنى تعلمينا بمستجدات امورك .
الله معاك
التعديل الأخير تم بواسطة واثق ; 23-12-2003 الساعة 02:19 AM
اختى الحبيبه استعينى بالله وقوي عزيمتك واعلمي ان الرضى بالذل والهوان يولد التعااسه والالم طوواااال العمر .......انت ما زلت بكرا وما فعله هذا الذي لا استطيع ان اقوول عنه انساان لانه لايحمل صفات البشر بل صفات الحيوانات الوحشيه غير مقبول ......وهو لا يستطيه فض بكارتك بطريقته الغبيه ان فض البكاره يجب ان يكون بالايلاج وليس بالسهووله التى يقوول عنهاا ....
الحب احيانا يكون كالغشاوه على العينين فلا تستطعين معرفة الصح من الخطاء .....وهو انسان لا يحمل ذرة من الحب لاحد بل يحب نفسه ولايستاهل منك الحب صدقينى ....
اطلبى الطلااق ولو كان على حساب اهلك ونفسك لان الاضرار التى كنت تنتج اليوم وانت بعيد نوعاا ما ستكون اكبر واعظم وانت زوووجه حياتك ستكون جحيم واضمن لك انه سيطلقك ايضا بعدين حتى يهينك ويهين اهلك ...........................................
فكري بكل ما مضى وعيدى حساباتك وافعلي ما تجديه صح واستخيري
انا بشكر كل من فكر مجرد تفكير انوا يساعدني وتعاطف معي حتى لو ماكتب
فقط انا عم انتظر نهايه الاكتحانات حتى اجرب كل هالطرق والسبل بلكن تنفع وحده على الاقل
واسفه لاني مسجله من حوالي كم يوم ومافي مشاركات لانوا داخله على امتحانات ثالث ثانوي
وكتير مهمه الامتحانات
يقول الشاعر : من يهن يسهل الهوان عليه مالجرح بميت أيلام
غالباً عندما يقدم الشخص تنازلات لايكون راضي عنها في سبيل تحقيق هدف معين تكون هناك الخسارة . فهو وجدك هينة لينة سهلة الأنقياد فاقتادك إلى حيث يرضي نزواته ولكن لو أنه وجدك عزيزة النفس لاصبح يركض خلفك دون شعور . هو خبيث لاشك في ذلك واستغل صغر سنك وجهلك ، وابويك هنا يتحملون كثيراً مما اصابك .
انصحــك
- بان تشترين نفسك وشرفك وكرامتك ولا تقدمين على تنازلات أخرى بعد الآن .
- جربي أن تصدية وأن تقفي في وجهه ، وأن تتحكمي بمصيرك ولا تجعليه يتحكم في دراستك وصديقاتك ...الخ .
- لا بد ان تكون لك شخصية وحاولي ان تقولي لا .
النتيجة : سيبدأ هو بالبحث عنك .