السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
بالنسبة للجنس هل هو قادر على اعطائي حقوقي كاملة ودوما؟؟ أما سيكون ذلك متباعد ذلك ؟؟
كاملة ودوماً لاأعتقد خاصة لأنه كبير في السن بالإضافة إلى أنه متزوج بزوجتين غيرك :14: :14:
طبعاً يوجد رجال أعمارهم كبيرة في الستين والسبعين ولكن أجسامهم صحية ومازلت صحتهم على أحسن حال
لكن أعتقد أنهم قليل لأن لكل سن دوره
أي باعتقادكم كم مرة في الاسبوع؟؟؟
بحسب صحة الرجل
ورغبته وفي المقام الأول بحسب دلع الزوجة
كذلك للرومانسية هل في هذا السن قادرين على العطاء؟؟
بصراحة لاأعرف ولكن أتوقع لا، لأن أغلب الرجال في هذا السن يعتقد أنه كبر على الرومانسية وأصبحت الرومانسية بالنسبة له أمراً عيباً وغير لائقة لرجل في مثل عمره
وهل يستطيعون التنويع في الاوضاع أثناء المعاشرة؟؟؟
بحسب صحة الرجل ورغبته وفي المقام الأول بحسب دلع الزوجة
وكيف ستكون الليلة الاولى معه؟؟؟
الله أعلم
ولكن على العموم أختي أنا ، لاأنصحك بالزواج
منه وذلك للأسباب التالية:
- أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال أعمار أمتي مابين الستين والسبعين ومن تقدم لك عمره ستين أسأل الله أن يطيل عمره في طاعة الله ، طبعاً أعرف أن العمر بيد الله وقد يموت إنسان في مقتبل حياته ولكن أقصد بذلك أن هذه الفترة أخبرنا بها من قبل خير البرية صلى الله عليه وسلم
- إذا رزقك الله بذرية قد يصعب على أباهم تلبية متطلباتهم وذلك لكبر سنه فغالباً في مثل هذه الحالات مايوكل ذلك إلى أحد أبنائه من الزوجة الأولى أو الثانية أو يهملهما أو يعتمد عليك كلياً في ذلك
- يبدو أنك مهتمة بالأمور الجنسية أو مايحصل من معاشرة بين الزوج وزوجه ومن المعروف أن هذه الأمور تقل تدريجياً عند الرجال في هذا العمر طبعاً ليس عند الرجل سن ياس ولكن تقل
ولكن بالرغم من ذلك كله يمكن يكون هذا الزوج مخالف لجميع مانخشى منه ويكون قادر على العطاء والتربية أفضل من غيره من هم في سن الشباب
لذلك ياأختي عليك قبل أي شيء بالاستخارة وتكرارها بالإضافة إلى مراجعة نفسك فأنت أبخس بها فلو كنت لاتريدين الانتظار لفترة لايعلم مدتها إلا الله فإذا انشرحت نفسك من بعد الاستخارة فتوكلي على الله
وأوصيك بإكثار الدعاء وطلب التوفيق والسداد من الله
هذا والله أعلم