تأكد يا أخي قبل أن يقع أبغض الحلال ، فقد يكون هذا من تحادثه أحد أقاربها أو مغرر بها فأنت تحميها منه ، لأن أولاد الحرام في كل مكان و عليك أن ترشدها إلى الطريق الصحيح مادمت لم تر عليها أي عيب أو قصر في خلقها و دينها و علاقتها معك فهي زوجتك و عليك هدايتها .