اذا اختارت الفتاة صاحب الدين فهل تظل عندها المخاوف ؟
اذا كان صاحب دين فكيف يخونها ؟ علي الاقل ان لم يكن من اجلها فالله فصاحب الدين يخشي الله حتي و ان كان بينه و بين زوجته خلافات و خلافات. و كيف لا يحسن التعامل معها و هي حبه الوحيد و ام اطفاله و كيف يقسو عليها اذا كان يحسن لمن اساء اليه فكيف له ان يعامل زوجته حبيبة قلبه اما بالنسبة للطباع ففترة الخطوبة و الملكة كافية للتعرف عليها و طالما انه صاحب دين فلن يخدعك . اما ان تكوني اخر اهتماماته فكلام غير منطقي لان الملتزم لا يعامل زوجته علي انها زوجته فقط بل علي انها زوجته و امه و حبيبته و طفلته المدللة و اخته و صديقته فكيف ان تكون هي اخر اهتماماته ؟
شكرا لمن شارك براية و انتظر المذيد من المشاركات .