- مراعاة صفات ابنتها ومستواها الفكري، ومن ثَّم تحديد الهدف من الحوار. 2 - تجنب الحديث عن الابنة في ظروف غير مناسبة تسبب بتر الحوار أو سلبيته، فمراعاة الظروف النفسية والاجتماعية للبنت مهم وضروري. 3 - تهيئة نفس الابنة لقبول النصح قبل الحوار معها، وذلك بذكر مميزاتها وصفاتها الحسنة. 4 - التبسم في وجه الابنة والتلطف معها في العبارات، فالكلمة الطيبة تقرب النفوس، قولي لها: يا حبيبة يا غالية. 5 - لا تقولي لها (أنت مخطئة) أو (أنا أكثر فهما منك)، فهذه الألفاظ تجرح شعورها. 6 - ساعدي ابنتك على توضيح ما تشعر به، فاستمعي جيدًا لآرائها وأعطيها الفرصة والوقت. 7 - ابتعدي نهائيًّا عن الاستهزاء والوعيد والتخويف، فتلك أساليب تنتج شخصيات سلبية تتلقى ولا تعطي، تتقبل ولا تبدع، وديعة تميل الخنوع. 8 - أَظْهِري لابنتك مشاعر الثقة، فذلك يدفعها لأن تكون أهلاً للثقة. 9 - لا تغرسي القيم الدينية والاجتماعية بأسلوب التوجيه المباشر وتريثي في إصدار الأحكام على مواقف ابنتك وتصرفاتها. 10 - انتبهي لتصرفاتك وأقوالك فأنتِ المثال لابنتك، وعليك احترام ذاتها واستقلالها وتشجيع روح النقد الذاتي بها لمراجعة أفكارها بين الحين والآخر. |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاقدة الحنان*
شكرا على الموضوع الرائع
وانا واحدة ممن يعانين من فقدان الاهتمام والحنان الله كريم |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة SAWSAN911
كل هذه التصرفات هى عكس ما تفعلة معى امى تماما
انا اتعذب كل يوم مليون مرة بسببها ادعوا لى ربنا يرحمنى من العذاب و القرف ده |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دبدوبه
رائع يالولو
تسلمي على قولك ومنقولك |
مواقع النشر |
![]() |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|