انا رأيي يوافق الاستاذ لونلي مان بالعمل بوصية الرسول صلى الله عليه وسلم ( هلا بكرا تلاعبها

وتلاعبك ) ...لكن اذا تعذر عليك ذلك وانت في بلاد الغربة وتخشى على نفسك من الحرام

فعليك بصلاة الاستخارة وتوكل على الله ...( ولا تنسى ان بداية الفشل هو الخوف منه)0

__________________
ازهار يا حلما كان عن قريب آتي **** ثقتي بالله تمنع من اطلاق آهاتي

اخي الكريم هداك الله
انت تذكرني بصديق عزيز مر في نفس الظرف
القصه وما فيها اننا نعيش في دوله غربيه - المانيا - وصديقي هذا تهيا له انه يحب البنت وهي مطلقه وعندها من الابناء اثنين - وتزوجها واذا بهم بعد شهرين تطلقا
اتدري لماذا
اكتشفت ان الرجل تزوجها للحصول على اوراق المانيه
هذه هي القصه باختصار شديد
فحذاري حذاري ان يكون تفكيرك مثله
والله الموفق

اخي الكريم : ما دمت مقتنعا بأخلاقها ودرست شخصيتها وعرفت مقدار التزامها بدينها وارتحت لها ، فما المانع ؟ لا أرى كونها مطلقة ان ذلك يمنع ولنا اسوة في رسول الله صلى الله عليه وسلم ، واعتب على الاخوة الذين استشهدوا بالحديث دون اعطاء الصورة كاملة وهي ان الرسول صلى الله عليه وسلم تزوج بالمطلقة ، ولو ان في الامر عيبا او مانعا لما فعل ذلك ، كم اتمنى ان يأتي اليوم الذي نتخلص فيه من تلك النظرة القاصرة للمطلقات ..
اهم ما في الامر ان تستخير ، واذا شعرت بالارتياح والانشراح فتوكل على الله ، خصوصا انك في بلاد الغربة وزواجك امر لا بد منه وبالسرعة القصوى اذا خفت على نفسك الفتنة ، ومقياس المرأة للزواج هو دينها وجمالها ومالها وحسبها ونسبها وليس حالتها الاجتماعية ( عزباء ام مطلقة ام ارملة )
اما بخصوص تساؤلك عن المشاكل الزوجية فإنها تحدث وبشكل متفاوت بين الازواج خصوصا حديثي الزواج وذلك ريثما يتم الفهم والاستيعاب للطرف الآخر .
وفي حالة توصلت الى قرار الزواج منها بعد الاستخارة والاستشارة فانصحك بعدم ذكر تلك المسألة امامها حتى وإن حدث بينكما سوء تفاهم ، لا تمننها بأنك تزوجتها رغم كونها مطلقة او انك تقبلت اولادها ، فإنك ربما ستنسى ما تقوله بعد ان يذهب عنك الغضب ولكن عندها هي سيحدث شرخ لن تنساه ابدا .
وفقك الله

يا اختنا المشرفة الفاضلة البتول.. اقبل منك هذا العتب .. ولكن نصيحة الرسول صلى الله عليه وسلم

كانت واضحة ( هلا بكرا تلاعبها وتلاعبك ) ... فالافضل ان يتزوج البكر .. لكن اذا تعذر عليه

ذلك وخاف على نفسه من الوقوع في الحرام فيجب عليه المبادرة بالزواج منها ..

وانما كان زواج الرسول صلى الله عليه وسلم من امرأة مطلقة لحكمة يعلمها الله كأن يكسب ود

قبيلتها ويحببهم في الاسلام او لغرض آخر من اغراض النبوة والدعوة الى الاسلام ..

اما حالة صاحبنا العزيز فالخوف من الوقوع في الحرام هو الدافع للقبول بها كمطلقة...

ولكن انصحك اخي الكريم اذا كانت المرأة من الجنسية الغربية ان تتأكد من انها لم تمارس

الرذيلة قبل او بعد زواجها الاول.. وهذا لا اعتقده لانه لا يوجد تعدد في البلاد الكافرة..

فالواضح انهم من الجنسيات العربية والمسلمة0

__________________
ازهار يا حلما كان عن قريب آتي **** ثقتي بالله تمنع من اطلاق آهاتي

اخونا السائل اقول بعد التوكل على الله سباحنه وتعالى ، أن مجموعة الاراء تكونت لديك ولا اعتقد ان هناك أكثر من ذلك ، بعد ذلك عليك الاستخارة ، فانت استشرت البشر محدودى البصر والبصيرة الان ارجع الى الله علام الغيوب ، الذى يسمع دبيب النمل الصماء فى الليلة الظلماء على الصخرة الصماء ، الذى يعلم ماكان وسيكون ، عليك الرجوع اليه وان وجدت نفسك مرتاحا فتوكل على الله واحتسب الاجر على الله . اتمنى لك التوفيق

الساعي على الأرمله والمسكين كالمجاهد في سبيل الله وكالصائم لا يفطر وكالقائم لا يفتر


رب مطلقة فتح الله على يدها ابواب واسعة من الرزق والخير

فرسولنا صلى الله عليه وسلم تزوج من خديجة وهو ابن 25 وهي 40 سنة وهذا فارق كبير ولكن لما احتسب الأجر رزقه الله منها الولد بل كل أولاده منها باستثاء ابراهيم


فإن عرفت أخلاقها فتوكل على الله واحتسب الأجر أجر إعفاف نفسك عن الحرام وإعفاف هذا المطلقة عن الحرام أيضاً وتربية أولادها وحسن تربيتهم فالنبي هو الذي ربى ابن ام سلمة لما مات أبوه


فعليك بالاستخارة والدعاء في جوف الليل أن ييسر الله لك زواجك منها أو من غير والله يوفقك

عندك هون الاراء كثيرة ومختلفه وكل واحد يعطيك الرأي الي بيشوفه مناسب له شخصيا اولا استخر الله فانه ماخاب من استخار الله وبعدين البنت اذا تطلقت مو معناها لازم تموت في كثير بنات تطقوا بسبب الرجال فانت اذا كنت واثق انها اخلاقها طيبه وعائلتها بعد توكل على الله وصدقني البنت المطلقه دائما في زواجها الثاني تتمسك بزوجها وتحاول تسعده قدر الامكان لانها غير مستعده للطلاق مرة اخرى والله يوفقك بما فيه الخير