وعن جرير عن عبدالله أن رجلاً تصدق بصدقة ثم تتابع الناس فقال رسول الله (صلى الله عليه وسلم): " من سنِّ في الإسلام سنة حسنة فله أجرها وأجر من عمل بها من بعده من غير أن ينقص من أجورهم شيء، ومن سن في الإسلام سنة سيئة كان عليه وزرها ووزر من عمل بها من غير أن ينقص من أوزارهم شيء" [رواه مسلم].
وله من حديث أبي هريرة ولفظه: "من دعا إلى هدى –ثم قال- من دعا إلى ضلالة".
قال تعالى : { قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ إن الله خبير بما يصنعون .وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ ... }
الله اهدي شباب المسلمين و اشغلهم بطاعتك عن معاصيك ....
جزاك الله خيرا اخي على الموضوع الرائع جعله الله في ميزان حسناتك ..
سلمت يداك ...
__________________
ليست الأخوة شعار .. بل حقيقة نعيشها وطموح نسعى لتحقيقه ..
بالأخوة والمحبة تتحقق السعادة ويتحقق الثبات لمواصلة الطريق ..