|
انا اعيش بين مجتمعين مختلفين
مجتمع اهلي و مجتمع زوجي مجتمع اهلي ذكوري بحت اغلبهم مناصبهم عليها اجد فيه نسبة الطلاق عاليه نسبة النساء اللذين يحاولن اثبات ذاتهن ويحاولن تامين حياتهن من الناحيه الماديه والاستقلاليه نسبتهن عاليه وصفوني بصفات التمرد عندما وقفت بوجه جدي لاجل قضية عدم تكافؤ النسب المزعومه مجتمع زوجي اجد الرجل يشارك اخواته وزوجته حتى في اعمال المنزل وهذى بمنضور اهل والدي ليس من الرجوله اجد الحب بينهم واغلب نسائهم غير موضفات نسبة الطلاق شبه معدومه ولااعرف حاليا احد منهم مطلق الرجال يحترمون المراءه ويقدرونها نسائهم لاتهمهم الناحيه الماديه كثيرا اخي نيت مان المجتمع اللذي نعيش فيه هو من يحكمنا للاسف وعندما ترا الغلط بمجتمعك وتريد تصليحه تنبذ وتتهم بتمرد للاسف |
هل تقبل انت ان تعيش الاستقلالية وتحرر مع زوجة تفرض عليك هذا الشرط او عاداتها ودينها؟
وتقولك والله يا نت مان هذي حياتي الخاصة لاتتدخل فيها ومو ضروري تعرف وين اروح وين اجي ومتى اجي وين اسافر؟ وهل بنظرك ما ينطبق على المجتمعات الغربية بضرورة ينطبق علينا كمسلمين ؟ هل تعلم ان المجتمعات الغربية الزوجة لها عشيق وكذلك الزوج هل هذا من الدين و الفطرة السليمة!!!!! اجاباتك تحدد تفكيرك وتوجهك |
كلما كان المجتمع أكثر حرية وتحرراً من التقاليد كلما طغت القيمة الفردية والجنوح إلى الاستقلال لا التبعية، ففي الغرب مثلاً يدرك المتزوج أن الزوجة مستقلة 100% وليست تابعة، ومن هذا الادارك يكون توزيع الادوار بشكل عادل فيما بينهما، وإن كانت الطبيعة الذكورية لدى الرجل تحاول التمرد على ذلك في بعض الاحيان.
........... اشرح الي بالون الاحمر |
اخ نيت مان
طرح مميز كالعادة يهمني جدا جدا رايك لو عندك بنت عمرها 18 سنة وبتاهلها للحياة.. على ايش بتربيها؟ على اي مفهوم؟ وليش في اعتقاد شائع عجيب ان الاستقلالية تلغي قوامة الرجل؟ هل من الطبيعي ان تعيش المراة مكسورة الجناح لان هذا الشخص مفهومه للقوامة مضروب ويحتاج يشبع فكرة معينة مغلوطة براسه؟ الاستقلالية الفعلية لا ارض ولا بيت ولا فلوس ولا وظيفة الاستقلالية حس فكر وتربية واسلوب حياة.. يبقى حتى لو كانت بلا مال او وظيفة او مقومات اخرى |
عدم الطلاق في مجتمعاتنا لا بعنى نجاح الحياة الزوجية
بالعكس اجد هو صبر المراه على الرجل . بحكم التربية والتوجه الفكري . لكن لا اتفق معك ان المادة تجعلها تستقل . بالعكس موظفات يقعن تحت الاستغلال الذكوري من قبل المجتمع والاهل المرأة تتنازل تماشيا مع الثقافة السائدة . لم تحصل المرأة بعد على حقها في الاستقلال الحقيقي . القوامة بمفهوم المجتمع هى السيطرة الذكوريه ضاربين بالواجبات عرض الحائط هى بمفهومهم تعتمد على الجنس فقط . لا الافضليه والا القيام بالمسؤلية بشكلها الصحيح . هناك رسم كراكاتيري يوضح المساله ههه لولا قانون المنادى كان وضعته . المرأة عندنا عليها جهد مضاعف . سُلبت حقوقها باسم القوامة و ابتزت بمالها باسم العيب و العادات . ما الاستقلال الذى تتغنى به مجتمعاتنا الا استقلال وهمي للمراه . بل اراه مزيداً من الاستعباد . عدم الطلاق لا بعنى نجاح الاسرة . فضلا على ان الطلاق تفرد به الرجل دون المراه لا اعنى معارضه النص الدينى بل اعنى سلب حق المراه في الخلع و الفسخ وجعل طريقها شاقا صعبا بل يكاد يكون مستحيل . |
أخي المحترم، قلت في البداية أنا أفسر ولستُ أقبل أو لا أقبل
حالياً لا أدافع لا عن هذه الفكرة ولا عن تلك، في ردك أنت اندفعت وقلت هل تقبل، في موضوعي لم أذكر أن هذا صح أو خطأ أو أنا أحب هذا النمط أو ذاك. |
مواقع النشر |
![]() |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|