يتدارك لأن كنت أخاف منه و أصيح قدامه!هذا كان قبل و حطي تحت قبل مليون خط لأني مستحيل الحين أصيح قدامه.
غيرت من نفسي واجد و شخصيتي حاليا حصلت عليها بعد تحديات و معاناة مع نفسي قي المقام الأول.
و أرى أن الفرق واضح و جلي و ما يقدر ينكره. حذفت النكد من قاموس حياتي و حذفت معه الخوف و قلة الثقة بالنفس و استبدلتهم بثقة و تثقف و اهتمام به و بنفسي و ببيتي و ابتسامة و صبر و احتواء أكثر/لكن ..
هو لا يزال هو

لست نادمة على التغيير و لن أقول لا يستحق ما أفعله من أجله بالعكس أنا الآن راضية وواثقة و أعرف حجم حقوقي أكثر من ذي قبل.

لكن يا أختي أجدني أبكي لأنه يجرحني بتصرفاته تلك،و أنا التي أسعى ل أن أطور من علاقتنا.

أنا بالنسبة لي أتكلم من كل بستان زهرة.
هو قليل التحدث عن نفسه،و قليل التطرق إلى خططنا المستقبلية و قليل الكلام عن يومه و أصدقاءه و ذكرياته.
و الأمور التي تخص الأطفال فنحن نتحدث بها بالاشتراك،لا أجدنا منغلقين مع بعضنا في هذه الناحية بالعكس الاطفال مخففين فجوة الكلام

لا لست أفضل،ربما نكون متعادلين إن صح التعبير.
نعم لدينا أطفال و لله الحمد

وانتي جنبه انشغلي عنه بقراية كتاب او روايه..انشغلي باشياء تحبين تسوينها بجلستك ..تجاهليه شوي ..لاتحسسينه انك مهتمه بصمته وليش صامت ..خلي الوضع طبيعي جداااا..مع الوقت صدقيني بيفتقدك..يبي اهتمامك فيه بيغار من اللي بيدك كتابك جوالك اغراضك طفلك

وضحي له مايزعجك عن طريق الحوار في وقت يكون هادئ فيه وبإذن الله يتغير ويستجيب

جربت هذي الخطة و النتيجة:يشوفني مشغولة يفكرني مرتاحة البال و مستمتعة و ما يفكر حتى يغير من الوضع او انه يغار!
ع فكرة نسيت اضيف نقطتين ف الموضوع
1.ف البيت يتجنب الجلوس الى جانبي و قلما يلمسني.
2.قلما يناديني!

سأوضح له للمرة المدري جم.و أتمنى انه يستجيب و يتفاعل
هو ما يرضى نتناقش يقول بصير زعل..
انزين حتى تراكم الشيء يسبب زعل!
مدري وش هالنظرية العورة بس

حبي نفسك وابحثي عنها كما لو كانت زوجك
اي استمتعي معك في كل زاوية من زوايا اليوم
انت جميلة

__________________
الحمد لله..اللهم صل على محمد و ال محمد

التفريغ المنهجي

اما يا غاليتي يمكن بعيد هو يبي يتكلم بس انتي ما عطيتيه فرصه ,,اعطيه جوه
وخلي السوالف تدور عليه هو ""بس لا تخنقينه مررره""

هو اولها راح يرفض بس اذا شاف اصرارك وتحمسك وحبك لسماع حكاياته ووو..
راح يتكلم ...

كيف علاقاته باصحابه ؟ امه ؟ اخواته ؟ اخوانه

واو انلمتيد كنت أتمنى تردين علي..
و اتوقع ان تقدرين تساعديني أكثر <<أطمع بحكمتك.
مشكورة ع كلمة انت جميلة صدق أسعدتني😊

انلمتد يجب أن أخبرك بشعوري الفترة الاخيرة،حتى تعرفين اثر ما يقوم به..
ف السابق كنت أعتقد أن ال زوجها مدلعنها و حاضر معها هذا يعني أن ف توافق و تفاهم و حب عظيم بينهم،و أنها مسوية له شيء _واو.
لكن الحين وصلت إلى قناعة ان الدلع و الحب و الحضور و المداراة هو توفيق و حظ من الله.
خصوصا لما صرت واثقة من نفسي،و مؤمنة أن ما أفعله تجاهه و تجاه الاطفال و البيت شيء ليس بقليل!
هذي الخلاصة خلتني أكثر اطمئنان،و نزعت من داخلي الخوف منه و الوسوسة من أنني لست زوجة جيدة!

أصبحت اتساءل:لماذا أقبل القليل؟لما أرضى به و أسكت؟
سوف أتكلم سوف أدافع.لماذا يغضب إذا كان ما سأقوله بطريقة مؤدبة حتى لو كان ما أريد لا يقبل به هو.مثلا:هو لا يعترف بالنزهات.أصبحت أقول له أريد نزهة أريد أشم هواء
ف السابق كنت أعتقد ان طلبي هذا يعتبر اهانة لنفسي لأنه لن يستجيب و علاوة ع ذلك سوف يغضب_بالمناسبة:هو عصبي!
لكن الآن أقول أنا لم أطلب شيء غير مشروع أو حرام.
صحيح ان شعوري من الداخل اختلف،لكن مو معناته ان استجابته صارت أعلى!
الحمد لله أنا عارفة أن ما أقوم به الآن من ناحية الحديث عما أريد أفضل من قبل.


أدري أن السعادة مو محصورة ف الزوج فقط!لكن وضعي أنا مختلف و يلزمني من يشعر بي و تلزمني الالفة و الصداقة.
أهلي أسرة غير متماسكة..
أنا لا أعمل
لا أدرس
لا أقابل صديقاتي كثيرا