لا هي ناقشتك بالموضوع وانت عصبت وقمت تبرر وتغلط ولا اعتذرت
وهي انسحبت من النقاش ومو منفسة ومكشرة لاعادي
بس ماتضحك ولاتبداء الحوار ولا تسألك عن يومك
واذا سألتها ترد بكلمة
والعلاقة الجنسية تتحجج بالتعب

الأغلب اتفق على الموقف الاول
يعني تحبون يكون في مجال للاعتذار
طيب انا ماشية على الموقف الثاني وما ابغا اعتذار
احس صدمتي اكبر من اي اعتذار
الله يجبر خاطري

يمكن يشوف ان الموضوع تافه وانت تكبريه
اكثر حاجة صعبة انك تناقشي المخطىء الا ما يشوف نفسه اخطأ

معاك حق وكلامك سليم
اليوم عزمني برا
فكرته بيعتذر
جلس يتكلم عادي
ولما ناقشته
طلعني غلطانة
ليتني رفضت العزيمة
ماحبيت اكسر خاطرة
وهو عادي كسر خاطري

الحل الثاني محرم شرعا هذا مالة اي علاقة بموضوع الكذب
ولكن الحل الانسب بنظري تجلسن وتتفاهمين معة لان كل حلولك تضخم وتزيد الموضوع.

__________________
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

برأيي افضل حل انها تبقى عادية مع شوية تحفظ
وما تناقشه مرة تانية مجرد ما تم النقاش اول مرة وما اخدت لا حق ولا باطل
بس وقت يسألها تقلو كلمتين الثقة انهزت
وتعطي فرصة تانية وتشوف هل رح يتكرر الكذب
وهل هالكذب الو مبرر كالكذب الابيض رغم بضل كذب لمصلحة
او صفة بالشخص وممكن تكون متأصلة وتتكرر
وتصير العلاقة مبينة على الكذب من الشريك وانعدام الثقة من الطرف الثاني
احترامي

__________________





اللهم إني أستودعك ديني و نفسي وأهلي وزوجي
وأولادي وأحبتي فاحفظهم يا من لا تضيع ودائعه

يعني حتى في موقف الغلط من الزوج وحتى بكذبة وحتى بزعل الزوجة
يبي ياخذ العلاقة الخاصة بالغصب!
بعدين من لاعب عليك انت واياة ومسمينها حق لكم!
هذا حق للطرفين والشخص السوي مايقبل على نفسة هالممارسة وهو زعلان اصلا

هو حق للطرفين ولكن اوجب على المرأة من الذكر
فالزوج اذا طلب زوجته وابت ان تعطيه تلعنها الملائكة وتسقط جميع حقوقها من النفقة والمسكن
ولكن اذا دعت الزوجة زوجها فأبى عليها ليس عليه اثم ولا تسقط حقوقه

يعني عادي عند الرجل يمارس مع زوجتة وهو عارف ان ماودها
تسيرون الدين لأهوائكم.

هذا حقه يا اختي وياخذ بالطيب او بالغصب
مثل ما الزوج ينفق على زوجته ويسكنها حتى وهو كاره لها لان حقها تاخذ بالطيب او بالغصب