المقارنة فاشلة أو لا تصح

ما ادري ليه الحريم بس تقارن

عيشي وضعك و ضمن إمكانياتكم ترتاحون

طيب لو نتخيل ان الزوجة تميل إلى إخوانها أكثر من زوجها تستشيرهم ....تمشي رايهم على رأيك ....وتزعل منك إذا زعلتهم في شي حتى ولو كنت ماتقصد .....واذا هم زعلوك حطت لهم مبررات وأعذار وتتهمك بالغيرة والحقد

تتقبلها؟؟؟؟

ماتغار إلا اللي تحب

__________________

أخي الكريم
وفقك الله وغسل قلب زوجتك من الغيرة ومع ما سبق أضيف
الأخت نشأت معها وتربطكما الوالدة والوالد وليس بينكما طلاق ولا ذنب كبير فلا حاجة لإبليس أن يوغر صدرك عليه أو صدرها عليك ليفرقكما كما يفعل بين الزوجين هو وجنده وسيفهل بينها وبين زوجها كأي زوجين مسلمين
بالنسبة لغيرة زوجتك فأظنها من نوع غيرة حب التملك وهي معروفة بأن من يغار بهذه الغيرة يراك ملكا له بكل شيء حتى أحاسيسك ومدحك وثنائك حتى تصل للغيرة مما تحب من الأكل أو الرياضة مثلا وعلاج الغيرة أولا بالدعاء لأنها مرض قلبي والقلوب بين أصبعين من أصابع الرحمن يقلبها كيف يشاء كما فعل عليه الصلاة والسلام مع زوجته أم سلمة رضي الله عنها لما أخبرته عن نفسها حين خطبها فقالت وأنا امرأة غيرى أي أغار فقال أما غيرتك فأدعو الله لك فيذهب غيرتك ثم بدراسة هذا المرض أنت وهي وتتعلمان كيف تتعاملان معه.
ومن النصيحة في ذلك
ألا تذكر أختك عند زوجتك بأي شي ودع ما بينكما في مجاله.

__________________

لتوفير الجهد والوقت للجميع :
1- كتابة الوقائع ثم المشاعر ثم المطلوب.
2- ما أقوم به هو التعامل مع عقل صاحب أو صاحبة المشكلة وشخصيتهما ونظرتهما للحياة لترقيتها للأفضل بإذن الله على ضوء ما يكتبان هنا.
3- لا بد أن تكون لدى صاحبة أو صاحبة الموضوع الرغبة في القبول بالنصح والرغبة في التغيير لا طلب الدوران معه على محور شكواه والبكاء معه.
4- لا يمكن بعد الله أن أعدل من ظروف الكاتب أو من شخصيات أطراف العلاقة في مشكلته إلا بتواصلهم معي هنا شخصياً.

والله ضحكتي هالرد وانا بي من الهم ما الله به عليم
اقرءي رد رجل الرجال ورعد اجاباتهم منطقية وواقعية يا ريوان

حب الزوجه يختلف تماماً عن حب الأخت،،لكل منهما مشاعر مختلفه..لاتقارن بهذه الطريقه حتى لاتخسر اياً منهما..فقط اعطِ كل ذي حقٍ حقه...واذا بالغت باهتمامك باختك امام زوجتك قد تغار ويمكن ان لاتفصح عن غيرتها..ولكن عليك التعامل مع هذه الامور بشئ من الذكاء والحنكه

ليس غيرة بل شعور بالظلم في المعاملة ..،أن يأتي الزوج وينسف جميع حسنات زوجته ويخاصمها بسبب أن أخته اغتابت زوجته ....
أو أن تقترح الزوجة شراء شي معين أو أن تذهب الى التنزه فيرفض الزوج بحجة أن الإقتراح لم يعجبه
بقدرة قادر يعجبه الإقتراح لأنه جاء من أخته

أي صغيرة وكبيرة تحدث بينه وبين زوجته يخبر بها أخته وتبدئ هي رأيها المخالف لرأي الزوجة ويأخذ به

والطامة الكبرى طلعت أن الأخت كلامها بين إخوانها عن أهمية العلاقة الأخوية وتهميش العلاقة الزوجية
وتفضيل الأخت على الزوجة


وفي النهاية الزوجة هي الملامة وهي الغيرانة

التصرف الصحيح أن يوازن الزوج بين الزوجة والأخت للزوجة صلاحيات ليست من حق الأخت ...أقلها فيما يخص بيته وأولاده

اخوتي ترى مظلوم امرأة و ليست رجل
فﻻبما هي تقصد زوجها

__________________

ابنتي الكريمة
خلطت أمور كثيرة ببعضها
مثل طلم الزوجة
إفشاء الأسرار
تضييع الحقوق
في موضوع السؤال وهو أيهما الزوجة أو الأخت
وكان السؤال بذاته غير سليم فالتخيير بين شيئين يقتضي التطابق ونبذ أحدهما عند اختيار الآخر
وقد تبين من الموضوع أنه مثار من الزوجة
ولا شك أن للزوج دور في هذا أما تتجاوز الزوجة بتقنين علاقته بأخته. فليس بصحيح
ولا يحق للزوج إفشاء الاسرار ولا تحكيم أخته بزوجته ولا زوجته باخته ولا علاقة لهذا بالسؤال. الذي تمت الإجابة عليه.

__________________

لتوفير الجهد والوقت للجميع :
1- كتابة الوقائع ثم المشاعر ثم المطلوب.
2- ما أقوم به هو التعامل مع عقل صاحب أو صاحبة المشكلة وشخصيتهما ونظرتهما للحياة لترقيتها للأفضل بإذن الله على ضوء ما يكتبان هنا.
3- لا بد أن تكون لدى صاحبة أو صاحبة الموضوع الرغبة في القبول بالنصح والرغبة في التغيير لا طلب الدوران معه على محور شكواه والبكاء معه.
4- لا يمكن بعد الله أن أعدل من ظروف الكاتب أو من شخصيات أطراف العلاقة في مشكلته إلا بتواصلهم معي هنا شخصياً.