كلمات وألفاظ في الميزان ... - الصفحة 2 - منتدى عالم الأسرة والمجتمع
logo

الملاحظات

الثقافة الاسلامية صوتيات ومرئيات إسلامية ،حملات دعوية ، أنشطة دينية.

إضافة رد
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع
قديم 30-09-2013, 01:38 AM
  #1
*سر الحياة*
كبار شخصيات المنتدى
تاريخ التسجيل: Jun 2013
المشاركات: 13,758
*سر الحياة* غير متصل  
رد : كلمات وألفاظ في الميزان ...

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نور الإيمان مشاهدة المشاركة
وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته

جزاك الله خيرا على الموضوع

ولكني غاليتي اتفق تماماً مع الغالية روح المساء فيما قالته فهو صحيح تماماً


هذا نقل من موقع الاسلام سؤال وجواب ، يبين الحكم في هذا القول بارك الله فيك

كما يجدر التنبيه على مسألة مهمة ، وهي أن ثقة المسلم بنفسه لا تعني عدم حاجته لربه تعالى ليوفقه ويسدده ، ولا تعني - كذلك - عدم حاجته لإخوانه ولعامة الناس ، لينصحوه ، ويرشدوه ، وهذا الذي كان النبي صلى الله عليه وسلم يدعو ربه تعالى به ، وهو " أن لا يكِلَه لنفسه ، ولو طرفة عيْن " .


سئل الشيخ العثيمين – رحمه الله - :

ما حكم قول " فلان واثق من نفسه " ، أو " فلان عنده ثقة بنفسه " ؟ وهل هذا يعارض الدعاء الوارد ( ولا تكلني إلى نفسي طرفة عين ) ؟ .

فأجاب :

لا حرج في هذا ؛ لأن مراد القائل " فلان واثق من نفسه " : التأكيد ، يعني : أنه متأكد من هذا الشيء ، وجازم به ، ولا ريب أن الإنسان يكون نسبة الأشياء إليه أحياناً على سبيل اليقين ، وأحياناً على سبيل الظن الغالب ، وأحيانا على وجه الشك والتردد ، وأحياناً على وجه المرجوح ، إذا قال " أنا واثق من كذا " ، أو " أنا واثق من نفسي " ، أو " فلان واثق من نفسه " ، أو " واثق مما يقول " المراد به أنه متيقن من هذا ولا حرج فيه ، ولا يعارض هذا الدعاء المشهور ( ولا تكلني إلى نفسي طرفة عين ) ؛ لأن الإنسان يثق من نفسه بالله ، وبما أعطاه الله عز وجل من علم ، أو قدرة ، أو ما أشبه ذلك .

" فتاوى إسلامية " ( 4 / 480 ) .

وهذا يؤكد عظيم حاجة العبد لربه تعالى ، فالعبد جاهل ، وربه تعالى العليم ، والعبد فقير ، وربه تعالى الغني ، والعبد ضعيف ، وربه تعالى القوي ، والعبد عاجز ، وربه تعالى القادر .

قال تعالى : ( يَا أَيُّهَا النَّاسُ أَنْتُمُ الْفُقَرَاءُ إِلَى اللَّهِ وَاللَّهُ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ ) فاطر/ 15 .

فالأمر ـ إذا ـ بين أمرين ، فلا هو العجب بالنفس ، والغفلة عن الله ، ولا هو الضعف والتردد والتواني وخيبة النفس ؛ بل هو قوة في العمل ، ومضي في الأمور ، مع استعانة بالله عز وجل ، وتوكل عليه ؛

وإلى هذا المقام الشريف يشير قول النبي صلى الله عليه وسلم : ( الْمُؤْمِنُ الْقَوِيُّ خَيْرٌ وَأَحَبُّ إِلَى اللَّهِ مِنْ الْمُؤْمِنِ الضَّعِيفِ وَفِي كُلٍّ خَيْرٌ احْرِصْ عَلَى مَا يَنْفَعُكَ وَاسْتَعِنْ بِاللَّهِ وَلَا تَعْجَزْ وَإِنْ أَصَابَكَ شَيْءٌ فَلَا تَقُلْ لَوْ أَنِّي فَعَلْتُ كَانَ كَذَا وَكَذَا وَلَكِنْ قُلْ قَدَرُ اللَّهِ وَمَا شَاءَ فَعَلَ فَإِنَّ لَوْ تَفْتَحُ عَمَلَ الشَّيْطَانِ ) . رواه مسلم (2664) من حديث أبي هريرة .

قال ابن القيم رحمه الله :

" فتضمن هذا الحديث الشريف أصولا عظيمة من أصول الإيمان :

أحدها : أن الله سبحانه وتعالى موصوف بالمحبة ، وأنه يحب حقيقة .

الثاني : أنه يحب مقتضى أسمائه وصفاته وما يوافقها ؛ فهو القوي ويحب المؤمن القوي ، وهو وتر يحب الوتر ، وجميل يحب الجمال ، وعليم يحب العلماء ، ونظيف يحب النظافة ، ومؤمن يحب المؤمنين ، ومحسن يحب المحسنين ، وصابر يحب الصابرين ، وشاكر يحب الشاكرين .

ومنها : أن محبته للمؤمنين تتفاضل فيحب بعضهم أكثر من بعض


ثانياً:

مما نراه يزيد من ثقة المسلم بنفسه :

1. ثقته بربه تعالى ، وحسن التوكل عليه ، وطلب النصرة والتأييد منه ، فالمسلم لا غنى له عن ربِّه تعالى ، وكما ذكرنا فإن الثقة بالنفس أمر مكتسب ، ويحتاج المسلم من ربه تعالى التسديد ، والتوفيق ، وكلما كانت ثقته بربه أكثر كانت ثقته بنفسه في أعلى درجاتها .

ولما فرَّ موسى وقومه من فرعون وجنوده وتراءى الجمعان رأينا عظيم ثقة موسى بربه تعالى ، قال تعالى : ( فَلَمَّا تَرَاءَى الْجَمْعَانِ قَالَ أَصْحَابُ مُوسَى إِنَّا لَمُدْرَكُونَ . قَالَ كَلَّا إِنَّ مَعِيَ رَبِّي سَيَهْدِينِ ) الشعراء/ 61 ، 62 .

2. وحتى تتعزز الثقة بالنفس لا بدَّ من النظر بعين الثقة لما وهبك الله تعالى إياه من صفات وأفعال متقنة ، حتى يكون ذلك دافعاً لك لتعزيز ثقتك بنفسك ، وأما جوانب الضعف فإن عليك إصلاح حالها ، وجعلها في مصاف الطبقة الأولى من حيث قوتها وإتقانها .

++++++++++++++++++++++++++++

انتهى الاقتباس

فهناك فرق شاسع جدا جدا جدا بين الثقة بالنفس وبين الغرور ، الثقة لا تؤدي للغرور ابدا ابدا كما اكد ذلك العلماء في الطب النفسي منذ زمن وهم اهل الاختصاص في هذا المجال ، وقد ذكرت ذلك في موضوعي وقفات مع النفس ويمكنني وضع مقارنة جميلة جدا بين الاثنين لبيان الفرق الشاسع بينهما

جزاك الله خيراً

شكراً الحبيبة نور الإيمان ’’’

نفس ردي على روح ’’

وجزيت خيراً
رد مع اقتباس
قديم 30-09-2013, 03:57 AM
  #2
نور الإيمان
العضو الماسي وكبار الشخصيات

تاريخ التسجيل: Jul 2008
المشاركات: 6,354
نور الإيمان غير متصل  
رد : كلمات وألفاظ في الميزان ...

تماماً غاليتي فلثقة التي ذكرها الشيخ في نص الموضوع والتي كان يقصدها هي الثقة المطلقة بالنفس وهذا المعنى لا خلاف عليه ابداً ،

وللآن لم اجد اختلاف بين معنى ردي وردك فهما يتفقان تماماً في الهدف بإذن الله


اقتباس:
الثقة التي جعلت الكثير منا ينسى القرآن ويقول أنا أثق بنفسي وهو بعيد عن الله ...!

أي ثقة هذه ...!

.

وبالنسبة للشيخ صالح المنجد كذلك لم يقصد الثقة هذه التي في الموضوع !
تماماً اي ان المعنى لغويا يختلف عن المعنى شرعا لان فيه شروط يجب ان تتواجد حتى يكون مباح اليس كذلك ؟

مثلاً

يقول العلماء في هذا الاقتباس

الثقة هي إدراك الانسان لقدرات نفسه ومعرفة قدرها. وهذا عكس العجز والتردد ، واستعمال هذا المعنى جائز شرعاً فالثقة بالنفس عامل أساسي في طاعة الله إذ هي من مقومات التوكل عليه سبحانه

والشخص المتوكل على الله المعتمد عليه لا تجده ممن لا يثق بنفسه فمن وثق بقدراته ونفسه توكل على الله ودخل في الأمر المراد . إذ المتردد والجبان ضعيف التوكل كما هو معروف إذا قال شخص أنا ما أستطيع أن أدخل الامتحان أو أقاتل أو أنجز هذا الأمر ..لا نقل له : توكل على الله .. وحسب . بل نقول : ثق بقدرتك واعمل بالسبب وأقدم متوكلاً على الله.

وقيل للزوج الصائم : إن ملك نفسه - أي وثق بها - فلا بأس بالتقبيل والمباشرة ، أما من غير أن يثق أو يملك نفسه فلا ..

وفي المرأة المفرطة في الغيرة : هذا نتاج ضعف في ثقتها بنفسها ، فلا تستطيع أن تكسب ود زوجها وتستميل قلبه ، لأنها لم تفكر إلا في سلبياتها ، ولم تذكر من إيجابياتها شيء .. ولو وثقت بنفسها وقدراتها ومميزاتها ومواهبها لوثقت بمشاعر زوجها ، وعرفت كيف تعوض هذا من ذاك ..


فمن وثق بنفسه قدم ما عنده من قدرات مستمداً العون من الله متوكلاً عليه في النجاح والنتيجة وإتقان العمل ..


ومن لم يثق بها فشل ولم يستطع التوكل لعدم تقديمه الأسباب لذلك

ولذلك فإن الثقة بالنفس قد تدخل في قول المصطفى صلى الله عليه وسلم كما في صحيح مسلم من حديث أبي هريرة : ((المؤمن القوي خير وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف)) إذ أنها ثقة النفس بما وهبها فاطرها من صفات


المحظور كما بينوا ان قوم في عصرنا يوجهون النفس للثقة بذاتها فقط من غير الإشارة إلى أهمية ربطها بالثقة بالله والتوكل عليه ، ويدعون الشخص لإبراز قدراته والاعتماد عليها والثقة بها كلياً لإيقاظ العملاق بداخله – كما يقولون - إلى غير ما يُذكر مما يفيد اعتمادهم على النفس بتطويرها استقلالا

فلا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ،
قال صلى الله عليه وسلم
( ولا تكلني إلى نفسي طرفة عين)
ولا شك أن هذا إن صح عنهم فإنهم على شفا جرف هار قد ينهار ، والله أسأل السلامة في الدين .


شيخنا هل في لفظ الثقة بالنفس محظور شرعي؟

((لا،لا يظهر لي أن هناك محظورًا شرعيًّا، لكن في الحدود ثقة بالنفس ليست الثقة المطلقة؛ لأنَّ الثقة المطلقة هذه لا تَتَأَتَّى لأحدٍ، ولا يمكن أن تحصل لأحدٍ، وهذه لا تكون إلا من الله -عز وجل-،

لكن الثقة بالنفس الثقة المحدودة التي يستطيع من خلالها الإنسان أن يؤدي عملاً من الأعمال، لا بدأن يكون عنده قدر من الثقة بنفسه. أما إذا كان مُتردِّدًا؛ فإنه لا يمكن أن يؤدي هذا العمل ولا يمكن أن ينتج. فلا أرى أن في هذا محظورًا

انتهى الاقتباس

اي ان المعنى والحكمة من عدم جواز بعض العلماء لهذا القول عندما لا يكون مرتبط بشروط مهمة تم توضيحها

وان شاء الله وصلنا تماماً لنقطة تلاقي واحدة متطابقة في المعنى بإذن الله ، وان لم اصل بعد انتظر ملاحظاتك غاليتي

جزاك الله خيرا وبارك الله فيك
رد مع اقتباس
قديم 30-09-2013, 08:54 AM
  #3
*سر الحياة*
كبار شخصيات المنتدى
تاريخ التسجيل: Jun 2013
المشاركات: 13,758
*سر الحياة* غير متصل  
رد : كلمات وألفاظ في الميزان ...

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نور الإيمان مشاهدة المشاركة
تماماً غاليتي فلثقة التي ذكرها الشيخ في نص الموضوع والتي كان يقصدها هي الثقة المطلقة بالنفس وهذا المعنى لا خلاف عليه ابداً ،

وللآن لم اجد اختلاف بين معنى ردي وردك فهما يتفقان تماماً في الهدف بإذن الله



تماماً اي ان المعنى لغويا يختلف عن المعنى شرعا لان فيه شروط يجب ان تتواجد حتى يكون مباح اليس كذلك ؟

مثلاً

يقول العلماء في هذا الاقتباس

الثقة هي إدراك الانسان لقدرات نفسه ومعرفة قدرها. وهذا عكس العجز والتردد ، واستعمال هذا المعنى جائز شرعاً فالثقة بالنفس عامل أساسي في طاعة الله إذ هي من مقومات التوكل عليه سبحانه

والشخص المتوكل على الله المعتمد عليه لا تجده ممن لا يثق بنفسه فمن وثق بقدراته ونفسه توكل على الله ودخل في الأمر المراد . إذ المتردد والجبان ضعيف التوكل كما هو معروف إذا قال شخص أنا ما أستطيع أن أدخل الامتحان أو أقاتل أو أنجز هذا الأمر ..لا نقل له : توكل على الله .. وحسب . بل نقول : ثق بقدرتك واعمل بالسبب وأقدم متوكلاً على الله.

وقيل للزوج الصائم : إن ملك نفسه - أي وثق بها - فلا بأس بالتقبيل والمباشرة ، أما من غير أن يثق أو يملك نفسه فلا ..

وفي المرأة المفرطة في الغيرة : هذا نتاج ضعف في ثقتها بنفسها ، فلا تستطيع أن تكسب ود زوجها وتستميل قلبه ، لأنها لم تفكر إلا في سلبياتها ، ولم تذكر من إيجابياتها شيء .. ولو وثقت بنفسها وقدراتها ومميزاتها ومواهبها لوثقت بمشاعر زوجها ، وعرفت كيف تعوض هذا من ذاك ..


فمن وثق بنفسه قدم ما عنده من قدرات مستمداً العون من الله متوكلاً عليه في النجاح والنتيجة وإتقان العمل ..


ومن لم يثق بها فشل ولم يستطع التوكل لعدم تقديمه الأسباب لذلك

ولذلك فإن الثقة بالنفس قد تدخل في قول المصطفى صلى الله عليه وسلم كما في صحيح مسلم من حديث أبي هريرة : ((المؤمن القوي خير وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف)) إذ أنها ثقة النفس بما وهبها فاطرها من صفات


المحظور كما بينوا ان قوم في عصرنا يوجهون النفس للثقة بذاتها فقط من غير الإشارة إلى أهمية ربطها بالثقة بالله والتوكل عليه ، ويدعون الشخص لإبراز قدراته والاعتماد عليها والثقة بها كلياً لإيقاظ العملاق بداخله – كما يقولون - إلى غير ما يُذكر مما يفيد اعتمادهم على النفس بتطويرها استقلالا

فلا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ،
قال صلى الله عليه وسلم
( ولا تكلني إلى نفسي طرفة عين)
ولا شك أن هذا إن صح عنهم فإنهم على شفا جرف هار قد ينهار ، والله أسأل السلامة في الدين .


شيخنا هل في لفظ الثقة بالنفس محظور شرعي؟

((لا،لا يظهر لي أن هناك محظورًا شرعيًّا، لكن في الحدود ثقة بالنفس ليست الثقة المطلقة؛ لأنَّ الثقة المطلقة هذه لا تَتَأَتَّى لأحدٍ، ولا يمكن أن تحصل لأحدٍ، وهذه لا تكون إلا من الله -عز وجل-،

لكن الثقة بالنفس الثقة المحدودة التي يستطيع من خلالها الإنسان أن يؤدي عملاً من الأعمال، لا بدأن يكون عنده قدر من الثقة بنفسه. أما إذا كان مُتردِّدًا؛ فإنه لا يمكن أن يؤدي هذا العمل ولا يمكن أن ينتج. فلا أرى أن في هذا محظورًا

انتهى الاقتباس

اي ان المعنى والحكمة من عدم جواز بعض العلماء لهذا القول عندما لا يكون مرتبط بشروط مهمة تم توضيحها

وان شاء الله وصلنا تماماً لنقطة تلاقي واحدة متطابقة في المعنى بإذن الله ، وان لم اصل بعد انتظر ملاحظاتك غاليتي

جزاك الله خيرا وبارك الله فيك

نعم يانور الغالية هكذا كان مقصدي ..أتفق معكِ هنا

وجُزيت الفردوس العلى وكثّر الله من أمثالك ...

ولو لديكِ أي تعليق تفضلي به ...

شكراً جزيلاً ..

التعديل الأخير تم بواسطة *سر الحياة* ; 30-09-2013 الساعة 08:55 AM
رد مع اقتباس
قديم 03-10-2013, 04:33 PM
  #4
فجر الاعياد
كبار شخصيات المنتدى
تاريخ التسجيل: Jun 2012
المشاركات: 1,809
فجر الاعياد غير متصل  
رد : كلمات وألفاظ في الميزان ...

بارك الله فيكم جميعا

كاتبة الموضوع ومن أاثرت الموضوع

جزاكم الله خير جميعا أخواتي
__________________
مُساعدتك للآخرين وإن نسوا ؛ خيرٌ لا ينساهُ .. الله ♥ !
رد مع اقتباس
قديم 05-10-2013, 01:58 AM
  #5
نور الإيمان
العضو الماسي وكبار الشخصيات

تاريخ التسجيل: Jul 2008
المشاركات: 6,354
نور الإيمان غير متصل  
tongue3 رد : كلمات وألفاظ في الميزان ...

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *سر الحياة* مشاهدة المشاركة
نعم يانور الغالية هكذا كان مقصدي ..أتفق معكِ هنا

وجُزيت الفردوس العلى وكثّر الله من أمثالك ...

ولو لديكِ أي تعليق تفضلي به ...


شكراً جزيلاً ..
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فجر الاعياد مشاهدة المشاركة
بارك الله فيكم جميعا

كاتبة الموضوع ومن أاثرت الموضوع

جزاكم الله خير جميعا أخواتي
جزاكن الله خير وبارك الله بكن
رد مع اقتباس
قديم 05-10-2013, 05:47 PM
  #6
*سر الحياة*
كبار شخصيات المنتدى
تاريخ التسجيل: Jun 2013
المشاركات: 13,758
*سر الحياة* غير متصل  
رد : كلمات وألفاظ في الميزان ...

أخواتي فجر الأعياد ونور الإيمان ’’’

شكراً لكما وجزاكما الله الفردوس العلى ونفع الله بكن ...

وأنار الله بصائرنا للحق ّ ...
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:05 AM.


images