كلامك اخوى انا مندهش مثلى بضبط كانك تتكلم عن نفسى

كلنا في الهم شرق..

انتهى عصر الحموات ..
الان عصر الزوجات ..! و حقوق المراة اللى ركزوا فيها على ( الزوجة فقط )
وكان الام و الابنة و العمه و الجده ما هم نساء ..

النتيجة ان الزوجة صارت تعتقد انها صاحبة الحق الوحيدة
لا ام و لا أخت و لا عمه و لا غيرها له الحق ..
من تتزوج البنت تعتقد ان هذا الزوج خالصاً لها من دون الناس !
حتى من امه و أخته ..
لابد قبل ان يتم تعامل بينه وبين امه او أخته ان تعلم به زوحته
ما تطلب الام من ابنها امر الا تدخل الزوجه و تضيق و تنكد و كان الام انقصت من حق الزوجة شيئا
ما تطلع الأخت مع اخوها الا و تثور ثائرة الزوحة و كان زوجها مع عشيقة !
ما يكلم الاخ أخته الا و الزوجة حاشرة نفسها في كل صغيرة ...
ما يعطى الاخ أخته لو خمسه ريالات الا و تبدأ الزوجه بالطلبات حسدا وكان المال مالها ..
تكيد الزوحة للام و الأخت وكانها تكيد لضرائرها ..! نعوذ بالله ...
لارتاحت و اراحت ..

شاهدت و مازلت أشاهد زوجات ظالمات للام وللاخت خااااصة و يظهرن للمجتمع بثوب المظلوم
لو تطهر الزوحة نفسها من غيرة الحسد و لا اقول غيرة حب و تملك و تستوعب ان زوجها قبل
ان يكون زوجها هو ابن لامه وأخ لأخته و جل عمره قضاه بينهما ..!
وان لهما حقاً مثل مالها طبعا مع اختلاف نوعية الحقوق ..

و الأصعب و الأدهي يوم لا يكون للإخوات محرم - ما اقول عائل لان الان كل بنت تعيل نفسها - الا أخوهم
و تجئ الزوحة المصون ولا يعجبها الوضع فأما ان تفرض سيطرتها عليهن و كان البيت بيتها و لا حق لهن
او تختلق كل يوم مشكلة حسدا و غيرة و خاصة لو كانت اقل من الأخوات ..!
حتى ان البعض تجرأت للكلام بأعراض أخوات زوجها و الوقوف في طريق استقرارهن ..
و لو اردنا ان نعدد صور الظلم للام و الزوحة ما انتهينا ...
و الشاهد انه قبل مدة ظهر استفتاء سخيف بين الزوحات من احق بالمقعد الأمامي الام او الزوحة ؟!
و النتيجة ان الاغلب اجمع على انها للزوجة ..
بمعنى اصبحت الزوحة تعامل الام و تقارن بين الام وبينها و كانها ضرة لا ام لزوجها ..!
و لا يرضى بهذا الا زوج دنئ النفس قليل العقل ..

لا ننكر ان هناك أمهات و أخوات أيضاً ظالمات لكن الظاهرة الان معكوسة
و الصورة القديمة اصبحت قليلة ....

موضوع قيم ..

احييك على كل كلمه فعلا كل ده بيحصل فعلا

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

مساك الله بالخير اخوي حاتم
وياعسى عمرك طويل بطاعة الرحمن إن شاء الله

شوف ياخوي انا لي سياسة في هالموضوع
بالنسبة لأمي هي حياتي ودنيتي كلها ، ووالله حريم الدنيا كلهن عندي بكفة وهي بكفة الحالها ، ولو اسويلها ما اسويلها ما اوفيها جزاها لو عطيتها عمري كلة ، ولو تامرني بلي تبية مابقولها إلا يالبى قلبج أبشري ، لكن شخصياً أشوف أن أمي ينتهي دورها ك أم عند عتبة باب بيتي!! بمعنى أني ما أسمح لأمي أنها تتدخل بحياتي الخاصة مهما كانت الأسباب لأن زوجتي بذمتي مو بذمة أمي ومسؤولة مني ماهي مسؤولة من أمي!! وراح يسألني ربي عنها ولا راح يسأل أمي!! وكل اللي لأمي من عند زوجتي هو الإحترام والتقدير والمشاركة الإجتماعية( من وجودها بجانب امي بالمناسبات والمطبخ وخلافة.)

وكذلك الزوجة ينتهي دورها مع زوجها عند حافة بيت اهلة!! يعني مالها حق تتدخل بين زوجها وامة او زوجها وخواتة!!
وكذلك الرجل ماله حق يتدخل بين زوجتة وامها او زوجتة واهلها بشكل عام.

__________________
استغفر الله واتوب إليه

نعم استاذي
كالحصص الدراسيه لا تاخذ واحدة حق الاخرى فلكل منها مادتها المختلفه وتحضيرها واستعدادها المتخلف
ونستطيع في نهاية العام ان ناتي بدرجات عاليه جدا بجميعها
ومن جهة اخرى
ان يدور برنا لامهاتنا حول المحور الرباني بطمعنا نول الرضا من ربنا ورب امهاتنا هذا يعني تجاوز مسالة الانتماء
كما ان هذا حتما يحولنا بان تكون نعمة الغريزه والميل القلبي للزوج والزوجه والتي هي تختلج قلوبنا بشده مطوعه ومسخره لله وهذا حقيقة امر دقيق لو رزقنا الله توفيق الحصول عليه فنكون قد فزنا بالهدف الحقيقي لتواجدنا بهذا الحياة
فحين يكون كل شئ لله سنكون سلوكا ربانيا ممسكا بزمام الامور وهذا هو الفيصل بالامر

__________________
الحمد لله..اللهم صل على محمد و ال محمد

التفريغ المنهجي

:*

لا أحد مقدم على أمي في حياتي حتى أولادي
أمي ثم أمي ثم أمي

ومن بعدها يأتي الآخرون

:*
فهي حلوة اللبن
ومن ذاقت الويلات في ولادتي
وهي من حملتني وهناً على وهن
وهي من صبرت على الأذى حتى لا اتشتت وأضيع بدونها
وهي من إذا ضاقت بي الدنيا فتحت لي أحضانها بعد عون ربي
واستقبلتني

:*
والترتيب عندي كالتالي
أمي ثم أولادي ثم زوجي

وإني لأتعجب...حين ترون أيها الأزواج أن تقديم أمهاتكم شيء مسلم به
لكن المرأة بعد زواجها بنظركم لابد أن تجعل أمها وأهلها
آخر إهتماماتها ويجب مصادرة أحاسيسها مقابل إرضاء زوج
في أي لحضة يستطيع أن يستبدلها بعشيقة أو زوجة أخرى
ويلقي بها مع أطفالها إلى الشارع

((أم الزوجة كأم الزوج تماماً))
ولاتسقط عنها الأمومة بمجرد تزويجها لابنتها

وأقولها صريحة ولو أغضبتكم

غبية وغبية جداً من تقدم زوجها على أمها وأباها

والزوج الذي لايعينني على بري بوالدي ويرى أنه صاحب الحق فقط
ويضعني في موقف أختيار بينه وبين من ربياني زوج لا مرؤة لديه

ويريد مني أن أعينه على بر والديه رجل قمة بالأنانية
فكما تشعر تجاه والديك أنا ايضاً كإنسانة وابنه محبة لمن أنجباني أشعر مثلك تماماً
وأطمح لرضاهما وهما غاليين جدااا كغلاوة أمك عندك وكخاطر والدتك الذي لاتريد أن يكسر

والله لو أن زوجي خيرني بينه وبين أمي لتركته غير آآآسفة عليه

:*

:*

__________________

المساله تتوقف في تبادل انكار الزوجين نفسيهما لبعضيهما في الله
بحيث يعطي كل من الزوجين بلا حدود من اجل(الله)المعطي
ولكن حين يختلف الامر تختلف المعادلة تماما
فيتحول فضل الزوج\ـة المعطي الى عدل ومرهق جدا للاثنين ليس الا
وهذا مؤسف في ظل حياتنا النفسيه المطرزه بالايات القرآنيه والسنن النبويه التي تخبرنا عن اهداف خلقتنا الساميه والتي يعتبر فنا جميلا لايتقنه ويتذوقه الا الاذكياء والذين فهمو المغزى
ارجو من الله لنا ولكم الهداية اليه

__________________
الحمد لله..اللهم صل على محمد و ال محمد

التفريغ المنهجي

رغم اني عانيت ومازلت اعاني الامرين من موضوع زوجي وامه ... الا اني اقولها صريحه لكل رجل
" امك ثم امك ثم امك " لاني جربت عدم الامان مع زوجي وجربته مع ابني الصغير لما عشت التفاصيل وكاني ام زوج
فاحسست اني احتضر !! وبرغبه قويه في ان اوقف الزمن من شدة خوفي ..
فلا مجال للمقارنه .. بين امرأه في شبابها ولها مستقبلها وابناءها واهلها وصديقاتها وكثير من امور الحياه التي تشغلها عن خيباتها مع ذلك الزوج اما الام وقد ولااا الشباب واقبلت الشيخوخه والضعف وضعفت الصحه وانشغل الجميع فيطول وقت الفراغ وتقتلها الوحده وليس شرطآ ان تكون جالسه بغرفه مظلمه لوحدها لكي تفهم انها وحيده وحزينه بل وجود الكل من حولها وكل منهن تتكلم عن ابنها ومافعل لها وعن الاخر ماذا قال لها وهي تبكي داخل قلبها ... وحيده
الزوجه تريد حب - مال - اهتماااام - احترااااام وتقدير لها ولاهلها
اما الام فهي تريدك انت بكل تفاصيلك بعنادك بكسلك بفوضويتك بلسانك الطويل بكثرة طلباتك بعصبيتك تريدك لانك ابنها فقط تريد ان تشعر بانك لها فقط ولاترتاح الا هنااا في بيتها

رد جميل اتمنى من كل زوج متورط بمثل هذه المعمعه بين امه وزوجته .. لو اتيت لزوجتك بكل رقه وحنان وقلت لها ياحبيبتي .. تخيلي ان اخوك في نفس وضعي بين زوجته وامك .. الن يكون اقتراح التنازل والتغاضي من زوجة اخيك هو خيارك واقتراحك وامنيتك .. لان زوجة اخوك لن تخسر كثيرا لو تنازلت لكن امك ستخسر نومها وراحة قلبها واستقرار عقلها ! او لو حدث صدام بينها وبين ابنها او وقف ابنها ضدها

*امنيه من سابع المستحيلات ..
يارب زوجي يقرا هذا الموضوع

__________________

موضوع جميل جداً. ولكن كتعليق على الأولوية أمي أولا ثم زوجي حتى وان كان رأيي مخالفا فقلبي ولا استطيع ان أغير ذلك وان أردت. كراي شخصي الزوج هو المسؤول الأول والأخير عن العلاقة الممتازة او المتردية بين زوجته وأمه. وجب ان يجتهد ويقرب وجهات النظر ويكذب ان أراد فيمدح امه نقلا عن لسان زوجته ويمدح زوجته نقلا عن لسان امه. وكنصيحة صغيرة من زوجي عندما اهداني هدية ثمينة قال لي بالحرف الواحد (مو بلازم أهلي يدرون عن اللي أجيبه لك )) ففهمتها انه يفهم نفسيات امه وأخواته ومن باب الحرص وليس الخوف نبهني فأخذتها كقاعدة في حياتي فلو كان مصروفي ألف ان سألتني قلت لها مئة وان سألتني عن أي شيء أتجنب إثارة غيرتها وأهديها في كل مناسبة وأحبها ولا اسمح لاحد بالكلام عنها وإلا سأنقل لها ما يقولون وكذلك زوجي وازواج أخواتي دائماً ما تقف آمنا في صفهم فهم عرفوا كيف يكسبون قلبها وكسبت قلبهم وتدللهم أكثر منا أهلي يعطون زوجي مفتاحا لبيتهم وأنا لا املك واحدا. نحن عائلة مسالمة ولله الحمد والفضل في ذلك يرجع للتغافل فهو تسعة أعشار الخلق والسر في الرجال الذين لا يحشرون أنوفهم في القيل والقال وكلام النساء ومشاكلهم الخاصة. في بداية زواجي حزنت كثيرا عندما لاحظت اهتمام زوجي وأهله بالقيل والقال وحب المواجهات الصعبة ولكن ولله الحمد ترك ذلك الطبع تماماً واصبح اطرش مثلي كلنا نستطيع ان نفتعل المشكلات ونعاند ونطول لساننا ونقضي الحياة في مشاكل لكن الذكي هو من يأخذ الطريق المختصر فالحياة قصيرة والأيام دول أنا اليوم كنة وغدا أم زوج والحق يقال بعض الحماوات وبعض ألكنات الشر متأصل في نفوسهم ولا يرجى منهم إصلاحا والعياذ بالله شرهم لاحد له