لدي بعض التعليقات
اولا لم اري رجل يراعي التغيرات النفسيه التي تحدث لها رغما عنها بل قد يزيد عليها ثانيا ان هذا الوقت يتأثر فيه الرجل من بعد زوجته ثالثا ان التغيرات التي تحدث للمرأه رغما عنها وتقدير من الله لا تلام عليه اما الرجل فانها نابعه منه ومن تفكيره مع الوضع في الاعتبار ان صعوبه اوقله الرزق تؤثر علي الطرفين رابعا ان مايتعرض له الرجل هو تغيرات ناتجه عن ضغوط المسئوليات والمراه ايضا بل اكثر لديها ضغوط اكبر من مسئوليات البيت والاطفال الذين هم اسثمار الاسره الحقيقي وتتحمل مشاكلهم وغيظهم ومشاكل الزوج ومادياته وتدبير امور المنزل بما يتوافق معه ولكنها تكتم بداخلها حتي لا تضايق زوجها وتتحمل بيت القصيد ان الرجال مطلوب منهم المراعاه اكثروالتحمل اكثر كما قال تعالي ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف وللرجال عليهن درجه فاذا كان للرجل دوره فالزوجه لها دورات كثيره ولكنها لا تستسلم لهذه المزاجات المتقلبه الا فيما جبلت عليه |
متطلبات الحياة أمر معلوم لدى كل من يخطو خطوة تجاه تكوين أسرة و ضغوطات الحياة علينا كأفراد لا يجب أن تؤثر على من حولنا أو نسقطها على من حولنا و كون رجل يفكر في تسديد فاتورة هاتف أو شراء مستلزمات المنزل أو لديه مشاكل ماديه أو وظيفية و يصاب بتوتر و تتغير حالته المزاجية ليست سبب مقنع على ضوءة يقوم بالإنفعال على زوجته أو تعكير صفو حياتها أو مضايقتها أو تجاهلها لأنها ببساطة ليس لها ذنب في حالته المزاجية أو توتره و منتهى الظلم إسقاط حالتنا النفسية و مشاكلنا على الآخرين و التعامل معهم وفق معاناتنا و ظروفنا فإذا كنا مرتاحين و سعداء أسعدناهم و إذا كنا طفشانين و متضايقين نكدنا عليهم و كرهناهم في عيشتهم أدوارنا في الحياة متعددة و علينا فهم ذلك جيداً و تداخل الأدوار يسبب تعاسة و خسارة لجميع الأطراف و كون لدي مشاكل في بعض الأدوار و قد أثرت على حالتي المزاجية و النفسية فلتكون هذه الآثر مقصورة على تلك الأدوار دون إسقاطها على أدوار أخرى و أشخاص آخرين و كتوضيح لفكرتي أضرب هذا المثل لدى زوجتي مشكلة مع والدها أو أخوها أو في عملها و عادت لمنزلنا المبارك و كنت في منتهى السعادة و البراءة في انتظارها وقمت با ستقبالها بشكل لطيف أو قمت بممازحتها أو قمت بأي فعل محبب للنفس و يدخل السعادة على النفس من الظلم لي أن تقابل موقفي بردة فعل بالغة السوء منشأها مصدر أخر و دور آخر كأن تكون ردة فعلها مثلاً ( ترى ماني طايقة نفسي فارقني مع عبوس في الوجه ) دورها كزوجة بدأ منذ أنتهى دورها سواء مع أسرتها أو في عملها أو مع أطفالها و وجود مشكلة لديها في دورها مع أسرتها أو في عملها أو مع أطفالها لا يقتضي التسبب بمشكلة في دورها كزوجة و هذا ما أقصده بعدم تداخل الأدوار و إسقاطها على الآخرين و أن تداخل الأدوار يسبب تعاسة و سلسلة من لمشاكل و خسارة لكل الأطراف و لست ملزم بتقبل هذا التصرف و ردة الفعل منها و تبريرها بوجود مشكلة لديها في عملها أو مع أسرتها ( لأني ببساطة ليس لي ذنب ) إذا كان لدى زوجتي مشكلة سأدعمها و أعينها على حلها و لكن لا تجعل مشكلتها سبب في خلق مشكلة معي و طبعاً كلامي ينطبق على الزوج نقطة أخيرة من الظلم مقارنة (دورة المرأة ) و التغيرات النفسية و المزاجية لديها بما أسميته ( دورة الرجل ) التي و للمفارقة تمر بها ( المرأة أيضاً ) و ذلك لأن ( دورة المرأة ) و التغيرات المصاحبة لها أمر خلقي لا يد لها فيه بعكس ما أسميته دورة الرجل و هي أدوار طبيعية و واجبات يقوم بها و بيده ( التحكم الكلي بها ) |
سبق لي ان قرأت ان هناك عالم الماني اكتشف ارتفاع طفيف معدل الجريمة لثلاثة ايام تتكرر بعد ثلاثين يوما وليست بترتيب قطعي وهذا الارتفاع مقترن بالرجال اكثر من النساء
واعاد البحث ووجد ان انتصاف الاشهر القمرية 13و14و15 من كل شهر يمثل الموجه الاكثر عنفاً لدى الرجال وبالتدقيق مع عينات منهم اكتشف ان في تلكم 3 الايام يجتاح الرجل ما يجتاح المرأة من تغيرات مزاجية لا تكون بالتأكيد متطابقة ولكنها متقاربة لحد كبير اهمها ازدياد احتباس السوائل في اجسام الرجال ولو رجعنا لسنة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم لوجدنا انه أمرنا بالصيام وذلك لحكمة يعلمها سبحانه.. فسرها بعض العلماء بالتنفيس على من صام من احتباس السوائل فسبحان الله.. والكارثة التي لا يعلمها الكثير انه في نفس الفترة في منتصف الاشهر القمرية تكون المرأة في أفضل حالاتها النفسية بينما يكون الرجل في أسواء حالاته ومطفر(يعني راتبه خلص ) وهنا تزيد تعقيدات لا لها اول ولا اخر.. وتزيد التكهنات بان خروجه لتنفيس عن ضيقه هو تمهيد لخياناته المستترة وان حالته النفسية السيئة مقترنة ببخله الذي يبرره اصلا افقر فترات الشهر في الموارد المالية و..و..و,,وووووووووو ولو علمت الزوجة ما يرتاد زوجها من ضيق واحسنت التصرف حسب الحالة لانتهت كثير من المشكلات العصرية.. كذلك الوضع بالنسبة للرجل حينما يتفهم وضعها النفسي والجسدي حال فترة الدورة الشهرية وما بعدها موضوع يستحق النقاش فعلا..... وفقكم الله |
شكرا لك ... كلام جميل ..
ليت كثير من النساء تعي هذه المسألة .. فالرجل يعيش يومه يفكر بالغدْ بينما المرأة تعيش يومها بيومها .. ولكن على كذا أصبحت دورة الرجل ليست شهرية فقط إنما هي متواصلة ومرتبطة بالحياة التي تزيد توسعاتها يوماً بيوم .. |
لدي بعض التعليقات اولا لم اري رجل يراعي التغيرات النفسيه التي تحدث لها رغما عنها بل قد يزيد عليها |
ثانيا ان هذا الوقت يتأثر فيه الرجل من بعد زوجته |
ثالثا ان التغيرات التي تحدث للمرأه رغما عنها وتقدير من الله لا تلام عليه اما الرجل فانها نابعه منه ومن تفكيره مع الوضع في الاعتبار ان صعوبه اوقله الرزق تؤثر علي الطرفين |
رابعا ان مايتعرض له الرجل هو تغيرات ناتجه عن ضغوط المسئوليات والمراه ايضا بل اكثر لديها ضغوط اكبر من مسئوليات البيت والاطفال الذين هم اسثمار الاسره الحقيقي وتتحمل مشاكلهم وغيظهم ومشاكل الزوج ومادياته وتدبير امور المنزل بما يتوافق معه ولكنها تكتم بداخلها حتي لا تضايق زوجها وتتحمل |
بيت القصيد ان الرجال مطلوب منهم المراعاه اكثروالتحمل اكثر كما قال تعالي ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف وللرجال عليهن درجه |
فاذا كان للرجل دوره فالزوجه لها دورات كثيره ولكنها لا تستسلم لهذه المزاجات المتقلبه الا فيما جبلت عليه |
متطلبات الحياة أمر معلوم لدى كل من يخطو خطوة تجاه تكوين أسرة و ضغوطات الحياة علينا كأفراد لا يجب أن تؤثر على من حولنا أو نسقطها على من حولنا |
وكون رجل يفكر في تسديد فاتورة هاتف أو شراء مستلزمات المنزل أو لديه مشاكل ماديه أو وظيفية و يصاب بتوتر و تتغير حالته المزاجية لأنها ببساطة ليس لها ذنب في حالته المزاجية أو توتره و منتهى الظلم إسقاط حالتنا النفسية و مشاكلنا على الآخرين و التعامل معهم وفق معاناتنا و ظروفنا فإذا كنا مرتاحين و سعداء أسعدناهم و إذا كنا طفشانين و متضايقين نكدنا عليهم و كرهناهم في عيشتهم أدوارنا في الحياة متعددة و علينا فهم ذلك جيداً و تداخل الأدوار يسبب تعاسة و خسارة لجميع الأطراف و كون لدي مشاكل في بعض الأدوار و قد أثرت على حالتي المزاجية و النفسية فلتكون هذه الآثر مقصورة على تلك الأدوار دون إسقاطها على أدوار أخرى و أشخاص آخرين و كتوضيح لفكرتي أضرب هذا المثل لدى زوجتي مشكلة مع والدها أو أخوها أو في عملها و عادت لمنزلنا المبارك و كنت في منتهى السعادة و البراءة في انتظارها وقمت با ستقبالها بشكل لطيف أو قمت بممازحتها أو قمت بأي فعل محبب للنفس و يدخل السعادة على النفس من الظلم لي أن تقابل موقفي بردة فعل بالغة السوء منشأها مصدر أخر و دور آخر كأن تكون ردة فعلها مثلاً ( ترى ماني طايقة نفسي فارقني مع عبوس في الوجه ) دورها كزوجة بدأ منذ أنتهى دورها سواء مع أسرتها أو في عملها أو مع أطفالها و وجود مشكلة لديها في دورها مع أسرتها أو في عملها أو مع أطفالها لا يقتضي التسبب بمشكلة في دورها كزوجة و هذا ما أقصده بعدم تداخل الأدوار و إسقاطها على الآخرين و أن تداخل الأدوار يسبب تعاسة و سلسلة من لمشاكل و خسارة لكل الأطراف و لست ملزم بتقبل هذا التصرف و ردة الفعل منها و تبريرها بوجود مشكلة لديها في عملها أو مع أسرتها ( لأني ببساطة ليس لي ذنب ) إذا كان لدى زوجتي مشكلة سأدعمها و أعينها على حلها و لكن لا تجعل مشكلتها سبب في خلق مشكلة معي و طبعاً كلامي ينطبق على الزوج نقطة أخيرة من الظلم مقارنة (دورة المرأة ) و التغيرات النفسية و المزاجية لديها بما أسميته ( دورة الرجل ) التي و للمفارقة تمر بها ( المرأة أيضاً ) و ذلك لأن ( دورة المرأة ) و التغيرات المصاحبة لها أمر خلقي لا يد لها فيه بعكس ما أسميته دورة الرجل و هي أدوار طبيعية و واجبات يقوم بها و بيده ( التحكم الكلي بها ) |
مواقع النشر |
![]() |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|