موضوع للنقاش...الرجاء المشاركه.. - الصفحة 2 - منتدى عالم الأسرة والمجتمع
logo

الملاحظات

المقبلين على الزواج مواضيع تهم المقبلين على الزواج من الرجال والنساء

إضافة رد
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع
قديم 26-04-2004, 07:32 AM
  #11
t5amk
عضو جديد
تاريخ التسجيل: Apr 2004
المشاركات: 17
t5amk غير متصل  
icon14 موضوع مهم

اختي الفاضله أحبك للابد موضوعك مهم جدا
انا رأي أن تجرب حظها ولا مانع من ذلك ربما تجد الإنسان التي يناسبها وفي الوقت نفسه لاتنساق ورأء أي مشاعر إلا بعد التأكد من صحتها وكثير أعرفهم تعرف عن طريق النت وقد وفق في إختياره .
موفقة صديقتك أن شاء الله
رد مع اقتباس
قديم 26-04-2004, 07:40 AM
  #12
بنت الشاطيء
عضو جديد
تاريخ التسجيل: Feb 2004
المشاركات: 23
بنت الشاطيء غير متصل  
اولا السلام وعليكم اختي احبك للابد

انا راي من راي الاخت مغتربة والاخ ابو خالد واتفق معهما ، وعلى اي فرد عندما يريد ان يقدم على خطوة شبيهة ان يختار مواقع ثقة ومعروف عنها بالتزامها بتعاليم الدين الاسلامي مع المحافظة على الخصوصيةوعلى جميع الاشخاص المتقدمين ايضا وهو شرط مهم

جدااااااا ان يستخيرو الله اولا وثانيا وثالثا لان موضوع الارتباط ليس با الموضوع الهين وان يكونو جادين ايضا وان يسالو الله التوفيق
__________________
[light=FF6699]أحبك يا اجمل الإحساس وحشني حبك المجنون

متى ترضى علي وتحن يا إنتا يا احلى مافي الكون
[/light]
رد مع اقتباس
قديم 26-04-2004, 07:45 AM
  #13
بنت الشاطيء
عضو جديد
تاريخ التسجيل: Feb 2004
المشاركات: 23
بنت الشاطيء غير متصل  
كل امنياتي القلبية لالاخت مغتربة واسال الله لها السعادة والتوفيق بزواج سعيد وان يجمع الله بينهما با الخير والمودة و الرحمة

والف مبروك لكي اختي مقدما
__________________
[light=FF6699]أحبك يا اجمل الإحساس وحشني حبك المجنون

متى ترضى علي وتحن يا إنتا يا احلى مافي الكون
[/light]
رد مع اقتباس
قديم 26-04-2004, 08:14 AM
  #14
hamam129
من كبار شخصيات المنتدى
تاريخ التسجيل: Jan 2004
المشاركات: 3,190
hamam129 غير متصل  
بسم الله

سأنقل لكم بعض الآراء المؤيدة والمعارضة للفكرة

من خلال قصص واقعية وتجارب مأساوية ، وبعضها تشبه

السؤال المطروح هنا للنقاش وهناك بعض التجارب الناجحة

ولكن بالشروط والضوابط التي ذكرها بعض الأخوة

فالرأي الراجح في الموضوع لن يظهر إلا بعد توسيع دائرة البحث


وبعد الإكثار من الاطلاع على الآراء ، وقراءة التجارب بنوعيها


ومن أراد الاستعجال ومعرفة الرأي الراجح أو اختياري للرأي الراجح


فهو أن الموضوع جائز بضوابط وشروط مهمة ، بعضها سيتضح من الأجوبة الآتية

والأفضل تجنب الزواج عن طريق النت والله تعالى أعلم


وإليكم القصص أو الأمثلة المذكورة


الزواج بالانترنت


المعارضة :


السلام عليكم ورحمة الله..

أود أولا أن أعبر عن تقديري واحترامي لتعليقاتكم وآرائكم التي فيها الكثير من الموضوعية والفهم العميق للمشكلات المطروحة،


ثانيًا أود التعليق على مشكلة التعارف عن طريق الإنترنت وإيجابياته ومساوئه؛

حيث أريد أن أحذر كل من تسول له نفسه استخدام هذه الطريقة الإلكترونية بطريقة فيها انتهازية ووصولية

فقط لإرضاء الذات والإحساس الزائف بالثقة بالنفس ولو على أنقاض المشاعر المحطمة للطرف الآخر.


فأنا لي تجربة لمواقع الزواج


وقد جذبتني هذه الطريقة؛ لأنني لم ألتقِ بالشخص المناسب


إلى أن وصلت لسن 28، واستفزني فضولي لكي أدخل هذا العالم،

ومن خلال تجربتي البسيطة في هذه المجالات، وشوقي لأن ألتقي بإنسان لديه المواصفات

التي أحلم بها طوال عمري فقد تطلعت للعروض الموجودة، وبعثت لأحدهم وكلي أمل أن يكون

الشخص المناسب وألا يكون هذا مجرد خيط أو طعم يريد أن يستخدمه لجري لعلاقة لا أعلم إلى ماذا ستؤدي.



المهم بدأت الاتصال به عن طريق الإيميل،


وبدأ التعارف والحديث عن النفس وعن الأسرة والوسط الاجتماعي والثقافي


في محاولة للتعرف على بعضنا البعض أكثر، ولكن كانت تكمن المشكلة هو أنه في الغربة،


وسوف يرجع في غضون شهرين ولقد تفاءلت في بداية الأمر إذ إن المدة إلى حد ما قصيرة.


ولقد حاول أن يصف نفسه لي وقال إنه سوف يبعث بصورة له أمانة عندي،


ولكني لم أعده بإرسال صورة؛ لأنني لا أريد أن تكون صورتي مع من لا أعرف،


وأنتم تعلمون أنه يمكن استخدام هذه الصور بشكل سيئ من قبل بعض الأشخاص معدومي الضمير،


فآثرت ألا أبعث بالصورة وأوضحت له أنه يمكنه إذا كان مقتنعًا بي من الناحية المبدئية أن يتحدث لأهله


ويطلب منهم أن يتصلوا بي، ويمكن أن يروني، وذلك تمهيدًا لرجوعه ورؤيتي وإتمام الإجراءات الأخرى، وفي بداية

الأمر أعرب عن موافقته للأمر ولم يبدِ أي اعتراض.


ولكن أتت نهاية الأسبوع ولم نستطع المراسلة،


ووجدت أنه من حيث المبدأ أن أصف نفسي وصفًا مبدئيًّا عاديًّا بأنني محجبة،


وذات عيون كذا ولون كذا أي الشكل العام، ولكنني وجدته يرد عليّ بأنه يريد أن يرى صورتي


وأن هذا الأمر شيء مهم جدًّا في حياته، حتى لأصبح هو أهم شيء فيما سوف يحدث بعد ذلك،


وحاول الاتصال بي تليفونيًّا حيث إنني لم أرد أن أتصل به سابقًا بعد أن ترك رقم تليفونه، وتركت أنا

رقم الموبيل وأصر بشكل غريب أن يرى صورتي، ولقد أشرت له أنه تم الاتفاق على أنه سوف يتحدث مع أسرته


فأكد لي أن هذا سيحدث حتمًا، ولكن مع استشارة أمي أوضحت لي أنه لا يمكن ذلك الآن، حيث إنه غير مستحب وسابق لأوانه.


ولكن سرعان ما تغير وأحسست أن الأمر كله معلق على هذا الشرط،


وفي النهاية أنهى العلاقة بحجة أننا لا نستطيع أن نفهم بعضنا البعض،


وقلت إن اختلافنا في الرأي يعبر عن طبائعنا المختلفة إلا أنه اتخذ هذا ذريعة لإنهاء العلاقة، فما رأيكم؟


وهل أنا كنت مخطئة لأنني تخيلت أنني سوف أصل للسعادة عن طريق هذه الوسيلة وما اتخذته من خطوات

.. هل هي صواب أم لا؟ أرجو إفادتي، وشكرًا لكم على سعة صدركم.


والرد من الخبير د. ( ممكن نسيت الاسم ) إسلام أون لاين :

الأخت الكريمة..


في بداية ردي عليك أحب أن أقدم لك اعتذاري الشديد لتأخر الرد،

وفي الحقيقة فقد كنت أحاول أن أبحث من خلال الإنترنت عن دراسات لتقييم تجربة


الزواج عبر ما يعرف بمكاتب الزواج الإلكترونية، ولكن على الرغم من الكم الهائل للمكاتب العربية والأجنبية

فإنني لم أستطع التوصل لأي دراسة تبحث هذا الأمر بعمق وتحاول أن تغوص في أعماق هذه التجارب -ما نجح

منها وما فشل- لتحليل عوامل النجاح ومسببات الفشل أو لمحاولة تقويم أداء هذه المكاتب، وكل ما هو موجود

أو مطروح يتمثل في عرض لأشكال المكاتب، والجمهور المستهدف (وهو جمهور متنوع، حيث تخصصت بعض المواقع

في تقديم الخدمة لغير الناطقين بالعربية، وبعضها للعرب في بلدانهم أو في بلاد المهجر، وبعضها للإخوة الأقباط...

إلخ)، وكيفية تقديم الخدمة وهل هي مجانية أم بأجر؟ ومستوى الضوابط التي يضعها القائمون على كل موقع.

والملاحظ أنه من قديم الأزل والإنسان يبحث عن وسائل تتيح له أن يجد نصفه الآخر،

وخصوصًا إذا كانت المجتمعات لا تتيح فرصة للتعارف في المجال العام

كما هو حادث الآن في معظم مجتمعاتنا العربية، وقديمًا كانت

الخاطبة سيدة محترفة تسعى لتوفيق الرءوس في

الحلال مقابل أجر، ثم تطور الأمر ليصبح صفحة

في جريدة وإعلانًا عن طالب وطالبة الزواج،

ومع بزوغ عصر الفضاء الإلكتروني


تطلب الأمر ظهور هذه الخاطبة


الإلكترونية لتساعد الراغبين والراغبات في الحلال


ممن أصبح الإنترنت عالمهم الذي يعيشون بين ردهاته،


على أن يدركوا ويستوعبوا جيدًا أن ارتباطهم لن يكون في العالم


المتخيل وأنه سيكون ارتباطًا على أرض الواقع.



والحقيقة أننا على صفحتنا هذه قد تعرضنا كثيرًا للضوابط التي تحكم العلاقة بين الأفراد


في هذا الفضاء الإلكتروني الرحب، وأكدنا مرارًا وتكرارًا على أن الإنترنت يصنع

عالمًا من الخيال اللذيذ الذي قد يتحول إلى وهم إذا نزل إلى أرض الواقع ببساطة؛ لأن لذته تكمن في كونه خيالاً.

وفي هذا الإطار أحكي قصة من ضمن القصص التي قرأتها لزوجين تعودا الحياة في العالم الإلكتروني، ثم تعرفا عن طريق

أحد مكاتب الزواج عبر الإنترنت؛ حيث وضع الزوج مواصفات وشروطًا تعجيزية لم يتوقع توافرها في أي إنسانة،


ولكنه فوجئ بمن ينطبق عليها الشروط التي يطلبها، تعارفا وتم الزواج، كلاهما يصف الآخر بأنه أكثر من ممتاز،

ولكنهما غير سعداء؛ لأنهما اكتشفا أن زواجهما أصبح زواجًا عاديًّا، وأن كلاًّ منهما مضطر للتعامل مع إنسان


من لحم ودم، ومن هذا يتضح أهمية وجود دراسات معمقة تبحث في نتائج ومخرجات خدمات الزواج


عبر الإنترنت، ومدى انتشارها والآثار المترتبة على هذا الانتشار، وكيفية تطوير


هذه الخدمات وتحديد الضوابط والمحددات المطلوبة، وأفضل

أشكال إدارة الخدمة لضمان عدم تسرب اللاعبين


واللاهين، وكذلك ضمان السرية والأمان


للمعلومات والصور المقدمة،


كما يحتاج الأمر


لدراسات واسعة للبحث في نتاج هذه التجارب،

وعقد المقارنات بين نظم التعامل والضبط في المكاتب المختلفة


أملاً في الوصول لأفضل الصيغات التي تنظم سير هذه الخدمة.


ومن قصتك يظهر أن السبب الظاهر لفشل مشروع الارتباط نتج عن إصراره على الحصول على صورة لك مع رفضك لهذا الأمر،

وأيًّا كان دافعه الحقيقي -وهل هو صادق في عزمه على الارتباط أم أنه كان يتلاعب بك- فإنك كنت محقة في مخاوفك

وفي تحفظك، وكان الأولى به أن يتقبل عذرك، وهذا الأمر يعيدنا مرة أخرى لأهمية الضوابط التي تكفل سرية

الخدمة والأمان لمستخدميها، وعمومًا فهذه القصة ليست نهاية المطاف بالنسبة لك، ويمكنك أن تحاولي

مرة أخرى ومرات، ويقيني أن الله عز وجل سيرزقك بمن يستحقك ويناسبك ويكون

جديرًا بك، وحتى يحدث هذا عليك ألا تنسي الدعاء والتضرع إلى الله سبحانه

أن يرزقك الزوج الصالح، ويفيدك في هذا أن تطلعي على المشكلات التالية:

عندما يتأخر.. الجهاد الأكبر
لا حيلة في الرزق.. إلا بالدعاء
انتهاء الصلاحية.. بين العنوسة والعادة السرية

ومع هذا أدعوك ألا توقفي حياتك وتتوقفي بها عند لحظة انتظار الفارس المنتظر،


فالمجتمع من حولك ينتظر إسهاماتك، ونفسك بكل جوانبها تحتاج منك السعي لتطويرها،

وعليك مع هذا الاجتهاد لإعداد نفسك للقيام بدور الزوجة والأم، مع دعواتي لك ألا يطول انتظارك،

وأن أسعد بسماع أجمل الأخبار منك قريبًا؛ فتابعينا بالتطورات .
__________________
(وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا * وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ)سورة الطلاق
عَنْ أَبِي الدَّرْدَاءِ، رَضِيَ الله عَنْه أَنَّهُ سَمِعَ رَسُولَ الله صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ:

{ ما مَنْ عَبْدٍ مُسْلِمٍ يَدعٌو لأَخِيهِ بِظَهْرِ الْغَيْبِ إلاّ قَالَ الْمَلَكُ وَلَكَ بِمِثْلٍ }.[size=1]رواه مسلــم [/

size]،

أخوكم المحب الناصح همام hamam129
رد مع اقتباس
قديم 26-04-2004, 08:37 AM
  #15
aboelrgal
عضو جديد
تاريخ التسجيل: Sep 2003
المشاركات: 5
aboelrgal غير متصل  
الاخت الفاضلة
بعد التحية
لا مانع من التعارف عن طريق النت وذلك فى المواقع الخاصة بذلك مع الاحذ فى الاعتبار ان هناك أناس تستخدم هذه الاشياء للتسلية وليس للشئ الجاد ولكن لى صديق تعارف وتزوج عن طريق النت وهو والحمد لله سعيد مع الانسانة التى ارتبط بها فلذلك رجائى ان تحتاط الاخت من الذين يستخدمون النت للتسلية وللتعارف وقد يحدث من وراء هذا التعارف اشياء لا يحمد عقباها لذلك لابد على الاخت ان تحتاط من عدم اعطاء اية بيانات او معلومات لاى شخص الا بعد التاكد من النية الصادقة والخالصة وتمنياتى بالتوفيق ان شاء الله تعالى
رد مع اقتباس
قديم 26-04-2004, 09:21 AM
  #16
zaglool
قلم مبدع
تاريخ التسجيل: Mar 2004
المشاركات: 677
zaglool غير متصل  
جزاكم الله خيرا على هذه المعلومات القيمة....هل هناك مواقع للزواج اسلامية موثوق فيها؟؟؟
رد مع اقتباس
قديم 26-04-2004, 09:51 AM
  #17
hamam129
من كبار شخصيات المنتدى
تاريخ التسجيل: Jan 2004
المشاركات: 3,190
hamam129 غير متصل  
بسم الله الرحمن الرحيم

إضافة لما سبق

ويضيف د. أحمد عبد الله: من موقع إسلام أون لاين

ما زالت الإنترنت في حياتنا مجرد أداة ترفيه واتصال واسع،

وتقليب في العالم إضافة إلى قليل من الاستفادة والنفع، وهذا المشهد


هو الانعكاس الصادق لمضمون حياتنا وطابعنا وأنماط تفكيرنا وعيشنا، وأرجو

ألا ننسى أن الأنترنت أصلاً قد نشأت في أحضان ثقافة بعينها، وأن التكنولوجيا ليست

محايدة كما قد يظن بعض السذج والغافلين.

وأذكر أنني كنت في إحدى الدول العربية منذ سنوات،

ودخلت إلى الخلاء –أعزكم الله- فوجدت تكنولوجيا جديدة، وكانت المرة الأولى

التي أراها، وهي باختصار أنه –وتوفيراً لهدر الماء- تم تركيب خلايا ضوئية بحيث تندفع

المياه في "حوض البول" -أعزكم الله- بعد أن ينتهي صاحبه من قضاء حاجته ثم ينصرف، وبمجرد

انصرافه ينزل الماء ليغسل الحوض، وهذه التكنولوجيا غربية بالتأكيد، والماء لديهم مطلوب في هذا الموضع

لتنظيف الحوض من آثار قضاء الحاجة، بينما الأهم عندنا أن يكون الماء متاحاً في وجود الشخص للاستنجاء والتنزه

من هذه الآثار!!



هذا الفارق الحضاري جعل تطبيق


أحدث صيحات التكنولوجيا في هذه الحالة شيئاً مضحكاً أو مؤسفاً.



ولأن الإنترنت ليس من إنتاجنا، ولكنه نابع من ثقافة أخرى


لا ترى حرجاً في تبادل الصور، ولا تربط هذا بمسار


الزواج بل تعتبره جزءاً من التعارف،


وعندما نستخدم الأداة

نتأثر بهذا، ويعتبر البعض الامتناع

عن إرسال الصورة –بوصفه فعلاً عاديًّا، وجزءاً من


ثقافة الأداة- خطوة أو اختياراً مريباً يخفي عيباً في الشكل أو قصوراً في التفكير.



هل يعني هذا أنك أخطأت بعدم إرسال صورتك؟!

بالطبع لا.. فهذه حريتك، وذاك اختيارك، ولكنني فقط أثير هذه القضية،


وهي بالتحديد ثقافة التقنية الإلكترونية، وأداة الإنترنت؛ لأننا ما زلنا لا نفهمها،

وبالتالي نتخبط بشأنها، وكمثال للمزيد من التفكير أقول إن أحداً من شبابنا لو تبادل الرسائل


مع فتاة أجنبية، وأرسلت له صورة عادية لها فلن يعتبر هو هذا الإرسال أو يدركه بوصفه إغواء


أو دليلاً على غرض معين للفتاة، أو مستوى أخلاقي معين لها، بل سيعتبره جزءاً عادياً من التعارف،


إلا إذا كانت الصورة كاشفة أو عارية، وربما تزوج هذه الفتاة فيما بعد!! أما إذا طلب صورة من فتاة عربية

وأجابته بصورة عادية، فما هو رد فعله، أو موقفه منها؟! هل سيعتبر هذا تجاوباً إيجابيًّا مع طلبه؟

ويشكر ذلك ويتفهمه أم سيراه تحللاً يخل بجدارة هذه الفتاة بحمل اسمه، ويعود ويقول

: لا أتزوج فتاة إنترنت؟!!
__________________
(وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا * وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ)سورة الطلاق
عَنْ أَبِي الدَّرْدَاءِ، رَضِيَ الله عَنْه أَنَّهُ سَمِعَ رَسُولَ الله صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ:

{ ما مَنْ عَبْدٍ مُسْلِمٍ يَدعٌو لأَخِيهِ بِظَهْرِ الْغَيْبِ إلاّ قَالَ الْمَلَكُ وَلَكَ بِمِثْلٍ }.[size=1]رواه مسلــم [/

size]،

أخوكم المحب الناصح همام hamam129
رد مع اقتباس
قديم 26-04-2004, 10:05 AM
  #18
بلوبيرد
كبار شخصيات المنتدى
تاريخ التسجيل: Jan 2004
المشاركات: 3,722
بلوبيرد غير متصل  
اختي الكريمه

انا اقول لك التالي وهذا رأيي الشخصي
بما انه لي علاقة طويله بالانترنت والكمبيوترات
فقد جدث زواج بالانترنت عرب باجنبيات ويكبرهن عمرا
وذاك طمعا بالشفر الى الخارج والعمل والمال .

ولكن اختي الكريمه الاسلام حرم الاختلاط ولو عن طريق النت
وهذه ليست فتواي وانما لعدة مشايخ بالسعوديه وغيرها الزواج عن طريق النت حرام
شرعا لانه لا يجوز ان تتعرفي وان تتكلمي وان مع اناس غرباء والله اعلم
فما بني على باطل يعتبر باطل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وسأعرض سؤال شبيه بسؤالك وجواب شافي من احد المشايخ مستقبلا
__________________
رد مع اقتباس
قديم 26-04-2004, 11:16 AM
  #19
hamam129
من كبار شخصيات المنتدى
تاريخ التسجيل: Jan 2004
المشاركات: 3,190
hamam129 غير متصل  
بسم الله الرحمن الرحيم

إضافة لما سبق ، اقرأوا هذا السؤال

ملحوظة : الأجوبة المذكورة لا تعبر عن رأيي


أنا أنقل لكم بعض القصص للاعتبار ، ومحاولة الابتعاد عن هذه الطرق

إلا بالضوابط الشرعية ، وتركها أفضل ، كما أني أنقل الآراء المؤيدة والمعارضة

للفكرة من خلال قصص واقعية وتجارب مأساوية ، وذلك بعد نقل آراء بعض العلماء ،

وهناك بعض التجارب الناجحة ولكن بالشروط والضوابط التي ذكرها بعض الأخوة، والتي ذكرها

بعض الخبراء خلال الرد


وإليكم هذه المشكلة وإن كانت ليست قوية لكنها تصور حيرة الفتيات


فتاة تبحث عن زوج بالإنترنت والسلام

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،


إخواني الأفاضل، سامحوني لأنني أكتب إليكم هنا، ولكنني حاولت في صفحة المشاكل

ولم أتمكن منها، والله إنني في حالة عصيبة جدا.. أرجوكم ساعدوني.

أنا أخت متحجبة ومتدينة، ومن النوع الذي يغامر في الحياة، وأؤمن بالقضاء والقدر،

وأن الله على كل شيء قدير.. دخلت عالم النت منذ 6 شهور، وراسلني شاب، وحدثني

عن الزواج ووافقت؛ لأنني وجدت فيه كل ما أتمناه في الزوج من دين وخلق وعلم.

وبعد مدة قصيرة جدا قال لي: إنه وقع له حادث ودخل المستشفى.. المهم بعد مدة اتصلت

برقمه وقالوا لي: إنه مات، وفرارا من المشكلة عملت صداقات على النت مع الرجال فقط.. كلهم كلموني

عن الحب والزواج ولكنني كنت أرفض.. إلى أن تعرفت على رجل آخر عبر النت من بلد آخر عن بلدي،

وتحدثنا عن الزواج، ولكنه لا يعمل، ولا يملك شيئا، وهو الذي سيأتي إليّ، وأنا أعمل، والمطلوب مني أنا أن أوفر كل شيء.

أنا محتارة بين أمرين:

أولهما أنني أخاف ألا أوفق في توفير السكن، خاصة أن لدي ديونا وإيرادي قليل،

وثانيهما أنني ارتكبت معه معصية عبر النت. أرجوكم دلوني وساعدوني، أشكركم، ووفقكم الله لخدمة الإسلام والمسلمين.


الرد من د. أحمد عبد الله أختي الكريمة،


رسالتك وصلتنا على بريد المشاركات، وهي خالية من البيانات المتعلقة بعمرك،

وبلدك ومستواك الدراسي، ولا أدري هل تتابعين صفحتنا منذ وقت بعيد أم أنك حديثة عهد بها؟!

لن أكرر لك ما قلناه مرارًا من أن شبكة الإنترنت والاتصالات التي تجري عبرها

لا تكفي أبدًا لإقامة علاقة تعارف كافية لاتخاذ قرار ارتباط بالزواج، ولذلك يبدو مدهشًا أن تقولي عن الشاب الأول:

إنك قد "وجدت" فيه كل ما تتمنين في الزوج من كذا وكذا، ثم مصدر معلوماتك عنه لم يكن سوى الاتصالات بينكما،

حتى قالوا لك: إنه مات، فهل عرفته حيا من الأصل؟! ثم هل يكفي أن يقال: "إنه مات" ليكون كذلك؟! ثم تعتبرين موته

-المشكوك فيه أصلا- مشكلة فتدخلين في علاقات أخرى مع رجال آخرين؛ فيقع حظك مع آخر، وترتكبين معه معصية "

عبر النت" على حد قولك .

والثاني كما تصفينه مفلس،

ولا يملك شيئا، ولا يعمل، وسيأتي إليك وأنت عليك السكن والعمل..


ولا أدري ماذا سيعمل هو؟! ما هي الظروف التي تدفعك لهذا النمط من العلاقات؟!

وما هي الملابسات التي تجعلك توافقين من حيث المبدأ أصلا بالتفكير في مثل هذه الزيجة الغريبة

من هذا الرجل المجهول المدهش؟!



إما أن قصتك عبث في عبث، وهي سطور يريد كاتبها أن يقدم لجمهورنا

"موعظة" بدائية عبر قصة متهافتة!! أو أنك فعلا فتاة ذات ظروف خاصة تجعلك تتورطين

في مسالك كهذه!! أو أن عالم الإنترنت لا يزال يحمل من العجائب المثيرة ما يصدم به أي صاحب عقل سليم!!

وفي حالة العبث فإن لدينا من المشاكل المتراكمة ما يكفي لتقديم "الموعظة" عبر مشكلات حقيقية، هذا إذا كانت

المواعظ هدفا في حد ذاتها، وإذا كنت جادة فيما تروين لنا فأرجو أن تكتبي التفاصيل الضرورية

عن شخصيتك وظروفك وبلدك... إلخ.


وحتى نصل معا إلى الرد والتصرف السليم المناسب أرجو أن تتوقفي تمامًا عن الاتصال


بأي شخص عبر الإنترنت، وأعدك برد فوري إذا أرسلت بقصتك كاملة، فقط توقفي عن مشروعك للزواج


الوهمي الذي تذكرينه، وأرجو ألا يعتبر البعض رسالتك نوعا من الدعاية لنمط جديد من الزواج والأسرة؛

حيث الفتاة مستعدة للتجهيز والإنفاق والسكن، وما على العريس إلا إجراء الاتصال الإلكتروني ثم الجنسي!!

أرحب بك في موقعنا، وجزاك الله خيرا على دعواتك لنا.


مشكلة أخرى مشابهة ، ورد من د . داليا


أرجو ألا يتبادر إلى ذهنك أن مهمتنا إنما هي تحقيق أحلام الآخرين؛ إذ إن مهمتنا تتلخص

في دراسة مشاكل الآخرين، ثم محاولة وضع رؤية أشمل وأبعد للمشكلة، واقتراح الحل الأقرب إلى الصواب إن أمكن!.

إذا نحينا موافقة الأهل جانبا عند دراسة موضوعك فسيتضح لنا أن العلاقة بدأت أولا بانجذابك إليه؛

فنحن نقابل في حياتنا أشخاصا ننجذب إليهم للوهلة الأولى نظرا لتخصصهم، كأن يكون الشخص رساما أو ممثلا،

أو ظروفهم، كأن يكون الشخص أنجب 6 توائم مثلا، أو أجنبيا دخل في الإسلام، أو شكلهم، كأن تكون "فتاة فاتنة"...

ثم تطور الأمر إلى علاقة من خلال الإنترنت بتآلف شخصين من الناحية النظرية. ولكن حينما أخبرته برأي

أهلك "تفهم الموضوع سريعا" ولم تتحدثا في الموضوع مرة ثانية، فهل رد فعله هذا ناتج

من أنه غير متمسك بالزواج منك؟ أم أنه يرغب في استمرار العلاقة كما كانت

عبر النت فقط؟ أو ربما اختلاف الثقافة هو السبب؟

إن نظرتك للعلاقة تختلف الآن عن نظرته لها،

فقد انتهت عنده فكرة الزواج منك

ولا يرى مشكلة في استمرار "الصداقة"،

ولكن أنت مثل كل الشابات تفكرين في "عريس المستقبل"


. لنفترض أنه طلب يدك مرة أخرى أو أنت طلبت منه التقدم بعد الموافقة

المبدئية من الأهل، فلا تنسي أنه حديث عهد بالإسلام ولا يعرف اللغة العربية أو مناخ

الثقافة الشرقية، وأن علاقتكما عبر النت تحتاج إلى برهان عملي حتى يتحقق لها النجاح،

فإذا كانت هناك وسيلة للقاء بينكما عدة مرات؛ للتعارف ودراسة كل منكما للآخر فإن الوضع سيختلف!

. وقد يتم فك الارتباط في الحال -في حالة عدم التوافق- أو قد تمضيان قدما في العلاقة، وفى هذه الحالة قد يتغير

موقف إخوتك ويقفون إلى جانبك.

ولما كان تحقيق الفرصة العملية لاختبار إمكانية الزواج

واختبار شخصية الآخر قد يعد أمرا صعبا للغاية في ظل الظروف السياسية الحالية،

فإن محاولة الاستمرار في توطيد هذه العلاقة لن يفيدك! بالعكس فسيستنزف طاقتك

ومشاعرك ووقتك في أحلام لا تتحقق وعمر يمر ولا يعود! وأنت المتضررة الوحيدة في هذه العلاقة.

تقولين: أضيع شيئا ثمينا، وأقول: قد تكون الفرصة كاذبة.

نعم من الممكن أن يكون معظم أو حتى كل ما ذكره عن نفسه إيجابيا، ولكن من يدرينا بصدق كلامه؟

ومن يدرينا أن تعامله معك سيكون مثل كلامه معك؟ وكيف يمكن الإقدام على موضوع زواج بدون تعارف كاف

ودون قبول عملي من الطرفين ومن الأسرتين؟.

أنت نفسك اقتنعت بأفكار أختك، ولكن يبدو أن حاجتك للاهتمام

والمشاعر كان لها أثرها في تفكيرك المنطقي، فأصبحت تفكرين بقلبك فقط،

وهذا لا ينبغي في اتخاذ قرار الزواج.

صدقيني يا عزيزتي.. فأنت بعد مرور فترة من إنهاء العلاقة سترين الموضوع بصفة حيادية،

وسوف تؤيدين هذا الرأي، وربما رأي الأهل أيضا، وما هو موقع الخطبة -التي حددها ديننا كفترة للتعارف- من الإعراب؟!

د.داليا مؤمن


من أسلام أون لاين
__________________
(وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا * وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ)سورة الطلاق
عَنْ أَبِي الدَّرْدَاءِ، رَضِيَ الله عَنْه أَنَّهُ سَمِعَ رَسُولَ الله صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ:

{ ما مَنْ عَبْدٍ مُسْلِمٍ يَدعٌو لأَخِيهِ بِظَهْرِ الْغَيْبِ إلاّ قَالَ الْمَلَكُ وَلَكَ بِمِثْلٍ }.[size=1]رواه مسلــم [/

size]،

أخوكم المحب الناصح همام hamam129
رد مع اقتباس
قديم 26-04-2004, 11:24 AM
  #20
hamam129
من كبار شخصيات المنتدى
تاريخ التسجيل: Jan 2004
المشاركات: 3,190
hamam129 غير متصل  
بسم الله الرحمن الرحيم

بعد نقل هذه المشكلات ، من أراد أن يتعرف فعلا على مشكلات

الفتيات والشباب بالانترنت يدخل يقرأ هذا الموضوع :

ذئاب محترفة تصطاد الفتيات بالنت بل والرجال

: http://vb.66n.com/showthread.php?t=14987
__________________
(وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا * وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ)سورة الطلاق
عَنْ أَبِي الدَّرْدَاءِ، رَضِيَ الله عَنْه أَنَّهُ سَمِعَ رَسُولَ الله صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ:

{ ما مَنْ عَبْدٍ مُسْلِمٍ يَدعٌو لأَخِيهِ بِظَهْرِ الْغَيْبِ إلاّ قَالَ الْمَلَكُ وَلَكَ بِمِثْلٍ }.[size=1]رواه مسلــم [/

size]،

أخوكم المحب الناصح همام hamam129
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:13 PM.


images