في بداية الزواج دايما تصير مشاكل أختي فشخصين مختلفين في الثقافة والبيئة يحصل بينهم شد و جذب حتى تستقر العلاقة ,,
و بالنسبة للجلوس معك ساعة او ساعتين فعلى حسب دوامه كيف دوامه إذا طويل فأغلب الزوجات لا يرين ازواجهن إلا ساعتين كتقدير بشكل عام,,
بالنسبة للإلتهابات ماذا تقصدين من كلامك هل تشكين فيه او من زوجته الأخرى نقل لك ,,!
المهم هو كان يتعالج و حسن الظن مقدم عند المؤمن
شوفي اختي انت غلطت من ناحية تفتيشك لجواله و رؤية المسجات بينه و بين زوجته هذا شيء خاص بينهم
لك حياتك و لها حياتها و ما يحق لها تطلع على اسرارك و كلامك مع زوجك و انت ايضا لازم تحطي هذا في بالك بما انك ماخذة معدد,,هناك حياتين لكل وحدة خصوصيتها,,
لاتنسي اختي انه نام عندك شهر و نص و طنش زوجته رغم المسجات بينهم رغم انك بكر يحق لك سبع ليال..
يعني هو في البداية ما عدل بينكم..

هو عدل من ناحية المبيت لكن هل هو يجالس زوجته ايضا أكثر منك,,أذا كان نعم

هنا تصرفه خاطئ و لك الحق في الزعل لأنه لم يوفر لك السكنى و الراحة النفسية بوجوده و لو ساعة..
لكن اختي ردات فعلك ابدا من في صالحك و هنا مربط الفرس
يعني حتى لو هو مية بالمية غلطان راح تظهرين انت غلط بعصبيتك و هستريتك و ليست عصبية عادية
فتكسير الصحون و رمي الأغراض , تظهرك بشكل سيء ,,أنا عارفة اختي شعور الغضب و الغيرة فيك
لكن لا تعبري عن ذلك بهذه الصورة ,, اضبطي اعصابك ,,تفاهمي معه بالهدوووء

انا استنتجت شي ان زوجته لما تزوجك غارت غيرة كبيرة و ممكن صار بينهم زعل فهو يراضيها بالمسجات و يبي يطيب خاطرها و بعد ما تركها شهر و نص يبغى يسافر معها ليراضيها
و هي غيرانة حالها حالك هذا شي فطري لا تظنيها قوية و إلا ما اظهرت ذلك بالكلام فالقوي ما يحتاج يتطنز او يناقز,,هو ملخبط بينكم و يحاول يرضي زوجته اللي قضي معاها عمر ,,لكن ما أعتقد انك لا تمثلي له شيء
لكن عزيزتي و اكررر ردة فعلك هي التي تظهرك غلطانة و تخليه يعاند ما يراضيك
شوفي اش قلتي هنا



أرأيت ,,ماذا تريدين ردة فعله ,,حتى لو حس بغلطه بعد تهديدك و تشكيك لأمه و التكسير
لن يقول لك ,,فعلا انا ظلمتك أسف,,لن يحصل هذا

بما انه قال لك شيلي اغراضك
فأنا مع رد لمني بشوق,,خليك قوية و اجلسي
وإذا كانت نفسيتك جدا تعبانة ,,اذهبي بيت اهلك و لا تطلبي الطلاق
انتظري ,,تفاهمي معه ,,تخلصي من عصبيتك ,,,اعرفي ان له زوجة سابقة قبلك لن تمحى في حياته
و عليك ان تتأقلمي على الوضع ,,,إذا كنت تحبينه كفاية!