قد إيش فترة الغياب؟
اللي أعرفه أنا حسب علمي .إنه أقصى مدة للغياب أربعة شهور, فإذا زادت عن ذلك بفترة
فللمرأة الحق في الشكوى.
وانا أرى من وجهة نظري أن الجنس بالنسبة للطرفين ضروري لزيادة الألفة والمحبة بينهم .
وقد تكون المراة في أغلب الأحيان خجولة لا تستطيع أن تصارح زوجها بالرغبة في عملية الجنس. أقصد المبادرة في ذلك وأنا أشوف إنه ماهو عيب ولا حرام !
بالعكس هذا من حقها .
شهوة الرجل قوية لكنها موضعية , تنتهي بنهاية العملية الجنسية ولهذا المني يرتيط ارتباط كامل بالحب لدى الرجل فبزواله زال الحب , أما المرأة فشهوتها تنبع من حبها لزوجها وتزيد بنهاية العملية الجنسية ,
على المرأة ان تعتقد ان الرجل لابد له ان يغيب عنها ،، وعليها ان تتقبل ذلك ،،،بل ولا تكره ذلك !!!انا اقل لكم ليش ؟؟؟؟
من فوائد الابتعاد الواضحة هو حرارة الشوق الى اللقياء بعد الفراق .
هذا امر ... الامرالثاني .. هل رأيت الماء الراكد ؟؟؟ ماذا ينتابه ؟؟؟ ماذا يدور حوله ؟؟ مارائحته ؟؟
كذلك الحياة الزوجية اذا انتابها الركود دائما لايكون لكل لقاء بينهما طعما ! ولايزال كل واحد من المتزوجين منا يذكر لقاء صار بينه وزوجته بعد فراق كان ذا طابع خاص ونكهة مميزة !!
الا توافقوني هذا الرأي يامعشـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــر المتزوجون ؟؟؟؟
المرأة لا تصبر قبل الزواج، ولكنها تجهل الأمر هي لا تعرف ما معنى الزواج ولا تستطيع أن تجربه لأنها لو جربته ستفقد مستقبلها، ومن لم يذق طعم العسل فكيف يعرف حلاوته؟؟
أما بعد الزواج فإنها ذاقت العسل وأدمنت عليه، فكيف يطيق المدمن إبعاده عما أدمن عليه؟؟؟؟
والمرأة هي في المقام الأول بعد الزواج لو ابتعد عنها زوجها فهي تشتاق إليه شوق حب وشوق لممارسة هذا الحب، وهذه حقيقة لا تستطيع أن تنكرها النساء وخاااااااااااااصة التي تجاوزت الثلاثين من عمرها.
وأنا مع الأخ الذي يرى أن البعد هي النار التي تشعل الحب وتجعله ساخنا ولكن باعتدال.
اخى الكريم
الذى يعرف ليس كمن لا يعرف
فالمرأة و الرجل سواء قبل الزواج لا يعرفون الابعاد الحسية العميقة للجماع و لذلك كلاهما يجد صعوبة فى التخلى عنه و الابتعاد عنه بعد تجربيته و الاحساس به (واقصد بعد الزواج طبعا) لذلك ليست المرأة و حدها من لا تستطيع و لاكن الرجل ايضا و لذلك نجد ان الله تعالى عندما شرع حد الزنا لغير المتزوجين كان الجلد بينما للمتزوجين كان الرجم و الموت اعزكم الله . و عندما سأل الناس لما الرجم للمتزوج او المتزوجة و هم معزورون ان وقعو فى الفاحشة لحاجة كان تفسير التشريع البليغ ان هؤلاء حاجتهم للجنس اكثر من هم لم يتزوجو لذلاك لابد و ان يكون العقاب أشد حتى لا تهون عاليهم انفسهم و الوقوع فى هذه الكبيرة ( و الله اعلم ) عصمنا و الله و اياكم
اما ما تقول ان الهجر يدفعها الى الزنا حتى و لو ملتزمة فيا اخى السائل لا تجتمع الصفتان معا فالمرأء الملتزمة لا تكون زانية ان شاء الله و لا اعتقد ان الحرائر يزنون حتى و لو احترقو رغبة
اخوكم فى الله
ننظر هنا الى الحاجات فهي مختلفة بين الرجل والمرأة وقد يشترك بعضها ولكن اختلافها هذا حكمة ورحمة من الله (إن لله في خلقه شؤون)
حاجات الرجل الشعور بالامان والحنان واشباع الغرائزه اما المرأة فهي تحتاج الحنان العطف الدفء الشعور بالامان تريد ان تشعر بإنوثتها تحت جناح زوجها.. تحتاج اشباع شهواتها وعاطفتها تحتاج ان تملأ حياتها بالمودة والرحمة... كل ذلك على الزوج ان يلبي هذه الرغبات لزوجته وبعده عنها يودي الى الجوع العاطفي وليس الجنسي فقط ووو فحرارة اللقاء ليس المسبب الوحيد هو البعد فالبعد يزيد من الطين بله بل يسبب الجفاء والفراغ وتواجد الشيطان والتوجه الى التفكير الخاطىء فما اجمل سنة الحياة ..