أريد أن أرضى ربي . . والرسول صلى الله عليه وسلم . . و والدايَ . . ونفسي وزوجتي . . هل ما أطلبه حرام ؟؟ |
![]() |
![]() |
|
ما حكم الكلام في الهاتف بين المخطوبين، وإن كان مباحاً، فهل له مدة محددة يجب ألا يزيد عنها، أو له توقيت محدد؟ فوالدي يمنعون المحادثة فى الهاتف بين الخطيبين بعد الساعة 12 ليلاً، علماً بأن الكلام لا يحتوي على أي موضوعات سيئة، وكلها في حدود نقاش في مواضيع الحياة اليومية، حتى لو كانت بعد منتصف الليل، ففي أي وقت مواضيع النقاش كلها ملتزمة الآداب الإسلامية. بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيدنا محمد خاتم الأنبياء والمرسلين، وعلى آله وأصحابه أجمعين، والتابعين، ومن تبع هداهم بإحسان إلى يوم الدين، وبعد: فالخطيبة قبل العقد عليها أجنبية عن الخاطب من كل الوجوه، فلا يجوز له مخاطبتها بالهاتف أو غيره إلا لضرورة أو حاجة ماسة، وعلى قدرها، وأمام أهلها وعلى مسمع منهم، وفي حدود اللياقة والأدب، وبذلك تتوقى كل الشرور والإثارات. فإذا تم عقد العقد مستوفيا لشروطه الشرعية فقد أصبحا زوجين من كل الوجوه. وأتمنى لكما السعادة والتوفيق. والله تعالى أعلم المصدر سئل الشيخ صالح الفوزان حفظه الله عن مكالمة الخطيب لخطيبته عبر الهاتف هل هو جائز شرعا أم لا ؟ فأجاب : " مكالمة الخطيب لخطيبته عبر الهاتف لا بأس به ؛ إذا كان بعد الاستجابة له ، وكان الكلام من أجل المفاهمة ، وبقدر الحاجة ، وليس فيه فتنة ، وكون ذلك عن طريق وليها أتم وأبعد عن الريبة " انتهى من "المنتقى" (3/163) . يقول الأستاذ الدكتور عطية عبد الموجود لاشين ـ الأستاذ بجامعة الأزهر: عن الكلام بين المخطوبين في التليفون فإنَّ كلام الخاطب مع مخطوبته في التليفون أو غير ذلك من وسائل الاتصال يتوقف على نوع وطبيعة الكلام؛ فإن كان كلامًا ليس خارجًا على الآداب الشرعية، بل يذكرها بالله (عز وجل)، أو يطمئن عليها أو على أهلها، أو يعرفها بأمر من أموره الدنيوية المتصلة بمستقبلهما فيما بعد، فهذا لا شيء فيه، ولا ضير منه . أما إن كان الكلام محرمًا، مثيرًا للعواطف، مهيجًا للمشاعر؛ فهذا كلام محرم؛ لأن المخطوبة لا تزال أجنبية عن الخاطب، وهي لا تختلف في هذا الحكم عن المرأة الأجنبية. وقد وقع كلام بين أصحاب رسول الله، والصحابيات في أمور تتصل بشرع الله عز وجل؛ كأن تسأل الصحابية عن حديث انفردت بسماعه عن الرسول (صلى الله عليه وسلم). وكان هذا أمرًا معهودًا ومألوفًا من قِبل السلف الصالح، ولم يقُل بحرمته أحد . أما إذا كان الحديث فيه خضوع بالقول، وبعيدًا عن المصالح الدينية والدنيوية؛ فهذا أمر محرم، يستوي في ذلك الأجنبية والمخطوبة، ودل على ذلك قول الله (عز وجل): " فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلًا مَّعْرُوفًا" والله أعلم. |
||
![]() |
![]() |
إلا أنني أرى أن المسنجر كفيل بأن يشعل نار الغرام |
معدن الرجولة أهنيك على تحليل شخصيتي . . فأنا أحب تحليل الشخصيات ![]() وكلامك صحيح . . لا أنكره تمامًا . . نعم كنت مؤمن بأن الزواج التقليدي هو الصحيح ( وفي قرارة نفسي أرى أنني احتاج إلى نقاش ) وهذا هو النقاش . . سؤال الأخوان والأخوات . . سواء كنت أريد إقناع الناس أو إقناع نفسي . .؟ ما المشكلة في ذلك ؟ فأنا أريد أن اتزوج زواجًا ناجحًا . . وأتعلم من أخطاء الغير . ألا يحق لي ذلك ؟ والضغوطات والصبر والتحمل . . تقودك إلى السؤال والتفكير ومن ثم البحث وبالتالي تجد أن هنالك أقوالاً مختلفة |
لاننا حبينا بعض من يوم كنا صغار .. وكان الكل يعرف ( محمد و رهام ) <<<< افتخر بذكر اسمها ربي يحفظها
|
مواقع النشر |
![]() |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|