كلامكم صحيح لأنه إن تعلقت الفتاة بهذا الرجل فلو كان فيه أيوب الدنيا كلها ستقبل به ، لكن بعد الزواج ستنقشع هذه العيوب أمامها و تصبح أمام واقع مر تتدوقه لوحدها طول عمرها

__________________

	أحمدك الله على نعمة الزوجة الصالحة التي أنعمتها علي في هذه الدنيا الفانية. فجمع بيني وبينها في جنانك، واجعلها زوجتي و رفيقتي في الجنة الخالدة.

اول شي ليش الناس يخبوون !!

المشكله ان اول من يخبي اهل الـولد !

وكل شخص يتعامل مع بنات النـاس بهالطريقه الله يرد كيده بنحره وان شـاءالله يشوفها بخواته وببناته

لأن بجد البنات ينخدعون بالمظاهر الكذابه ..

المهـم :

اقتـرح ان اذا ماعندك دليل قوي وثابت على انه بشـرب الخمـر لاتغامر .. بس انت كل شـوي انصح زوجتك ونبهها

ولو تقـدر تجيب دليل عن هالشخص واخلاقـه ليش لا !

بالعكس تنقذ هالبنت وتفكها من شر هالمصيبه الي تسلطت عليها ..

الله يوووووووووووفقك يارب

__________________
{ احبــــ ـــكم بلا استثنـاء ~

ولا تتعب نفسك ولا تتلف أعصابك

ما على الرسول إلا البلاغ

أنت لا انت ابوها ولا أخوها ولا لك ولاية عليها عشان تقول بكرة رب العالمين بيسألني عن أمانته

الأمانة الي انت مسؤول عنها قلتها وأديتها

خلاص .. كل انسان يتحمل نتيجة تصرفه

سواء الحب السبب أو غيرة .. مدام الحقيقة باينه وهم يحاولون يغطونها بالمنخل

اتركهم .. اهي بعد مو غافله وما تدري عنه

لا .. هم شايفين كل شي بعيونهم بس قاعدين يبررون لأنفسهم

وبعض الناس ما يقتنعون أن النار تحرق إلا لما يدخلون فيها

العبء الكبير والمسؤولية العظيمة على أبوها بالدرجة الأولى

__________________

لا ياأخى أنت لم تخطئ فى ميزان حسناتك إن شاء الله ( الله يوقفلك ولاد الحلال يارب ) .. ,

لكن النصيب له الكلمه النهائيه ( كل حى ياخد نصيبه ) .. ,

وعســـــــى يكون أتغير للأفضل أو تكون هذه الزيجه سبب فى إصلاحه العلم عند الله

__________________

لا ياخي البنت جاهله بامور الزواج وانه مسؤووليه انقذ هذه البنت من براثن هذا الرجل الفاسد واحتسب الاجر وذلك باقناع زوجتك
ياخي هي من رحمك واعتبرها :كأنها اخت لك هل ترضى بهذا الزوج لاختك اخبر اباها بذلك واخبر عمها وخالها ومن له سلطه عليها بذلك وحاول بكل ما استطعت من قوه لعدم تمام هذا الامر واكثر من الدعاء والصدقه ان كان فيه شر لها ان لايتم اعتبرها اخت وراح ترد في عيالك ياخي احسن اليها وراح تعتبره جميلا منك ابد الدهر لاتنسحب كن شهما واهتم بالفتاه وكأنها ابنتك او اختك لاتتركها للزمن ابدا صدقني وان غضبت الان ولكن لاحقا ستكون اول من يدعوا لك

اذا كانت الفتاة قد غلبتها العاطفة وقبلت بذلك فهذا غير مستغرب و يحدث كثيرا لصغر السن و تعلقها به بحيث انها تعتقد بأنه سيتغير كما يعدها هو بنفسه
ولكن هل يعقل ان يوافق والدها واهلها على هذا الشاب ؟؟؟؟؟؟
لذا يجب عليك ابلاغ العاقل والمسؤول من اهلها أبوها او اخوها او عمها او خالها حتى لا تلام مستقبلا فقد تكون الفتاة على علم فعلا ولكنها لم تعلم اهلها بذلك
وهكذا تكونعملت اللي عليك و ارحت ضميرك وليس عليك بعدها سوى الدعاء لها بالخير والله يستر عليها

__________________

أود أوضح شيء آخر ، إن كانت البنت سيطر عليها الحب الأعمى و لم تعد ترى شيء إلا ذلك الفارس إلذي يأخذها فوق حصانه الأبيض.
و كذلك بالنسبة لأهلها هم في حالة من الضغط حيث أنهم في السابق لم يزوجوا بنتين قبلها و قد اقتربا الآن من سن الخطر و قد يفوتهما الزواج.
لهذا يريدوا الآن أن لا يفوتوا هذه الفرصة بالنسبة لبنتهم الثالثة.

__________________

	أحمدك الله على نعمة الزوجة الصالحة التي أنعمتها علي في هذه الدنيا الفانية. فجمع بيني وبينها في جنانك، واجعلها زوجتي و رفيقتي في الجنة الخالدة.

يا اخي يفوتها القطار ولاتصطدم به
تذكر ان ماتفعله من خير يرجع لابنائك ياخي لاتغش ذمتك ولو كانت ابنتك انك تفضل ان يصبح عمرها مائة سنه ولا تزوجها لمدمن ابدا

انت عملت الي عليك و هم احرار

__________________

يا أخوي مو كل الناس يفكرون بعقل ومنطق

مو كل الناس يفكرون قدام

في ناس تفكيرهم وتصرفهم أقرب ما يكون للغباء والانتحار البطيء

في ناس مش مهم مين تتزوج المهم انها تتزوج وبس ويكون الي يكون .. اهي وحظها

يا تصيب يا تخيب وضروي تتحمل قرار غبي

ايش يعني يخافون يفوتها القطار

احنا مسلمين وإلا لا .. والاسلام ايش هو هل هو عبادة صلاة وصيام فقط أم هو شريعة ومنهج حياة !!

الم يقل سبحانه وتعالى ( ما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا)

الم يقل النبي في الحديث ( ( إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه )

الم يرد في احاديث كثيرة لا تحضرني الآن النهي الشديد عن تزويج شارب الخمر

أين أخذنا بأوامر الرسول .. أم أننا نأخذ من الاسلام ما يعجبنا ونترك ما لا يعجبنا أو لا يتناسب مع أهوائنا وغبائنا

وقصر نظرنا

أحنا وين والاسلام وين

الاسلام في وادي والمسلمين في وادي ثاني



( أَفَتُؤْمِنُونَ بِبَعْضِ الْكِتَابِ وَتَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ فَمَا جَزَاءُ مَنْ يَفْعَلُ ذَلِكَ مِنْكُمْ إِلَّا خِزْيٌ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يُرَدُّونَ إِلَى أَشَدِّ

الْعَذَابِ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ )

__________________