هل أنا صح أم أهلي؟
اذا تقدم لي خاطب وأنا كان مكتوب كتابي من قبل، فهل أخبره بذلك من باب الأمانه وعدم الغش،
أم أسكت عن ذلك واذا سألني أكتفي بأن أقول له أني كنت مخطوبه فقط بدون كتب كتاب؟
لأن والله احترت كل ما تقدم لي خاطب وقلت له اني كان مكتوب كتابي، عمل لي أهلي مشكله،وقالوا أن
هذا سبب في عدم قبوله لي؟!!!
ويتهمونني بأن هذه صراحة زائده لا داعي لها، وأنا أرى أنها مطلوبه وأنه لا يجوز أن أكذب أو أغش في
ذلك، ثم انني لم أفعل شيئا حراما، ولا يعيبني ذلك في شيء.
صح ولا غلط؟!!!!!!!!!!!!!!!
وهل كلامهم صح مرة ثانيه لا أقول اني كان مكتوب كتابي؟ ولا عادي أقول وأنا لم أفعل شيء غلط وأجري على الله..
__________________