سلاماً من الله عليكم
أخي الكريم
" الأختلاف بالرأي لا يفسد للود القضية "
أما رأيي ، فأرى من الجميل جداً أن تبادر وتقدم لزوجتك المبلغ الذي تستطيع " فلا يكلف الله نفساً إلا وسعها "، وهي بالطبع ستقدر ما ستكرمها به ...فقد كان زوجي ولا زال يعطيني ما يقدر عليه ولله الحمد ...
فالفتاة تحب أن تعرف إذا كان مليكها سيكرمها خلال هذه الفترة أم لا ، وهل هو مسؤول أم لا؟
وأرى بما أنك الآن زوجها وهي تحت ولايتك أنت ، فيجب أن تبادر وتقدم لها المصروف شهرياً إضافة إلى مصروف والدها أدام الله ظله ...
والله ولي التوفيق
تحياتي
ضيآء القرآن