المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ليلى610
الرجل
احيانا مظلوم لماذا لاتقدرون ظروفه لماذا تحكمون عليه بأنه ظالم هو انسان له مشاعر واحاسيس ومن يعلم كيف كان شعوره عندما قرر هجرها والذهاب لاخرى الرجل ممكن يكون ايضا مظلوم مع رفيقة دربه ..التي اهملته بعد ان شاخ وكبر .. الرجل عندما يهمل المرأة اذا تقدم بها العمر ..قد تكون هي السبب .. عفوا هذا مافهمته من القصة !!! والرد على حسب الفهم .. اسلوبك رائع .. |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شقرا السعودية
كلامك وأحساسك جميل
لكن تستطيع كل أنثى أن تتغلب على التقدم بالسن قدر المستطاع وتصبح في نظر زوجها كالطفلة وبدون مايحس المهم عدم الأهمال والحيوية الداااااااااائمة لحد ما يشيخ الزوج مرررة ولا يفكر بغيرها والأهم أكيد المحبة والمودة بينهم اللي تخلي الزوج مايشوف لا تجاعيد ولا اي عامل من عوامل الشيخوخة في زوجته حبيبته .. وليه يظل الأحساس بالأعماق ليه ما تحاول كل أنثى تظهر أنوثتها للخارج !!! شكرااا لك والله يوفقك ويرزقك وينولك مرادك ويعطيك ألف عافية ... |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سنون و منون
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لا أجدني إلا استمتعت هنا .. رسالة مضمونها رائع .. بارك الله فيك ووفقك مخملية الإحساس. |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النور والحنان
لعل أجمل ما في هذه الرسالة ... وما نحبُّه نحنُ الرجال نبرةُ الأنثى الحقيقة التي تتجسدُ في احتياجها للرجل واستسلامها بين يديه ... بهذه النبرة .. كم يفيقُ الرجال من غفلةٍ حلَّت عليهم أياماً .. بل شهوراً وليسَ بغريب إن قلتُ سنين .. ولكن وعلى الطرف الآخر ... كم من أنثى .. باتت لا تُجيد تجسيد هذا الاحتياج لزوجها الرجل ... باركَ اللهُ في قلمكِ .. مُعلماً وناصحاً أمينا ... ولا عدمنا هذه الإبداعات ... فقد أمتعتِنا بحق ... ولعل من المُصادفات الجميلة ... أن هذه الرسالة جاءت في وقتها ووقتها ووقتها بالنسبة لي فهناكَ رجلٌ باتَ يشعُرُ بمثل هذه المشاعر تجاهَ زوجته ... فوجب وصول هذه الكلماتِ لها كي توصلها بدورها له ... عله ينثني عن قراره ... وتتحركُ فيه المشاعر لتعود إلى سالف عهدها ... جزاكِ الله خيراً |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الرجوله
كلمات ٌ ...شدوت ُ معها كثيرا ً ..
وأعذِري عجز َ أبجديّتي عن وصف ِ هذه ِ الرائعه ْ .. خالص الإحترام ْ لـ قلمك ْ .. |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشقه
هذا التفكير يشغلني منذ زمن ، فكنت أرى أزواجا كبارا شاخت زوجاتهم وظهرت عليهن التجاعيد لكنني كنت أرى الحب أكثر من ذي قبل والمودة زادت ، وكان هذا مثار استغرابي ، فقد رايت هذا في والدي رحمه الله الذي تزوج على والدتي وهي شابة ، لكن بعد ما طعنت في السن زاد قربه منها ، ولم يعد يستغني عن الجلوس معها والإستئناس بها .
رأيت ذلك في غير والدي فقد رايته في والد صديقي وغيره وغيره وغيره . كلنا نتفق أن الرجل إذا شاخت زوجته لا بد انه شاخ قبلها ومن ثم تساوت الكفتان ، وتفكيرهما صار متفقا وآرائهما صارت واحدة لا سيما بعد العشرة الطويلة ، فقد جمعا عمرا متقاربا تقارب فيه الفكر ، وجمعا عشرة طالت ازداد معها التقارب وتوحدا أكثر من ذي قبل. ولم تعد مسألة التجاعيد تهمهما كما كانت من ذي قبل حينما كانا شابين مفعمين بروح الحياة. لكنني أتفق معكي أيتها المخملية بأن هناك أزواجا شيبا أرادوا أن يحسسوا أنفسهم بأنهم شبابا ، فكان ذلك على حساب زوجاتهم فظلموهن ساخرين . ولكن أختي الكريمة كان أكثر من يعير الرجال بالمشيب هن النساء فهاكي شيئا من اشعارهم: عيرتني بالشيب وهو وقار ليتها عيرت بما هو عار إن تكن شابت الذوائب مني فالليالي تنيرها الأقمار و تسألوني بالنساء فإنني خبير بأدواء النساء طبيب إذا شاب رأس المرء أو قل ماله فليس له في ودهن نصيب يردن ثراء المال حيث علمنه وشرخ الشباب عندهن عجيب و قالت أحبك قلت كاذبة غري بذا من ليس ينتقد لو قلت لي أشناك قلت نعم الشيب ليس يحبه أحد و ولما رأيت شيب رأسي بدا فقالت عسى غير هذا عسى فقلت البياض لباس السرور وأما السواد لباس الأسى فقالت صحيح ولكنه قليل النفاق بسوق النسا |
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|