شكراً إختي سمااا على طرحك لهذا الموضوع المهم.. إسمحيلي إختي -- ذيل الكلب ( عزكم الله) عمره ما بينعدل!
لو الزوجه مش مقصره في حق زوجها إللي يعشق محادثة البنات بيستمر في درب الخيانه!
إسمحولي أبدي رأيي في هذا الموضوع...
أيام الملكه كان زوجي صريح معي جداً وقالي عن لعبه مع البنات وإنه في الفتره الحاليه إكتفى بالمكالمات وبعد الزواج ولما أكون معه في بيت واحد بيبطل--أنا كذبت إحساسي بأنه مستحيل يبطل طالما ما بطل في فترة الملكه وجبرت نفسي بأن أصدقه.......... ولكن مافي فايده! في ثاني إسبوع من زواجنا إكتشفت إنه مازال مستمر وتكلمنا في هذا الموضوع وقالي لا تتوقعين إني أبطل بهذه السهوله !!!! الله أعلم متى بيبطل ولو إني أشك في هذا الشئ!
لا تقولون الزوجه لازم تعمل وتعمل لزوجها علشان ما يشوف غيرها---- هذا كلام غير صحيح! لو الزوجه تسوي المستحيل (وأقصد بكلمة المستحيل بأنها تكون جريئه في كل شئ عشان خاطر الزوج) راح ينسى إللي يكلمهن لفتره وبعدها يرجع!
أما وضعي الحالي فأنا في حالة ضياع مع النفس! لا أعرف إذا أحبه أو لا؟ هل يهمني أو صار حاله زي حال أي واحد في الشارع...قبل كنت أستنى وصوله للبيت بس حالياً أرتاح لما يكون خارج البيت...قبل كنت أحب أتزين له بس حاليا أتزين لي لوحدي علشان أرفع من معنوياتي!
بإختصار صار ماعاد يهمني لأن صحتي أهم ( دايما أقول لنفسي: الآن مش مقصره في حقه وهو يخوني، أجل إذا مرضة شو راح يعمل!؟)...والأهم من هذا كله إني ماعاد يهمني كلامه "المعسول" والغزل و الحب............. وإللي مجننى إنه يعشقني (أو يمكن تمويه علشان يقنعني إنه مافي في حياته بنات!؟) والله حال زوجي يضحكني ويبكيني!
بس في النهايه الحق مو عليه الحق علي إني صدقته أيام الملكه وما أقول إلا الله بسامح إللي وفق راسين بالحلال!
أكتفي بهذا