أخي مرغوب هناك مشكلة أخرى و هي أن والديها يحباني كثيرا و من العائلة و قالت لي زوجتي انهما لا يمكن أن يوافقا أبدا على هذا الفراق خصوصا ان كانت هي المطالبة به .

شكرا أخيunlimited على هذا الرد في الحقيقة احس بالذنب و أريد أن أصلح الأمر دون ضرر على زوجتي أو كما يقال بأخف ضرر ممكن فهل نتفق على الطلاق أم نستمر في علاقتنا الزوجية ؟

أخي مرغوب هناك مشكلة أخرى و هي أن والديها يحباني كثيرا و من العائلة و قالت لي زوجتي انهما لا يمكن أن يوافقا أبدا على هذا الفراق خصوصا ان كانت هي المطالبة به .
شكرا أخيunlimited على هذا الرد في الحقيقة أحس بالذنب و أريد أن أصلح الأمر دون ضرر على زوجتي أو كما يقال بأخف ضرر ممكن فهل نتفق على الطلاق أم نستمر في علاقتنا الزوجية ؟

وعليكم السلام
ومبروك عليك شهر الرحمة والمغفرة

تريد طلاقها لخيانتها ؟

او تريد طلاقها لتتزوج برجل اخر وتنجب الاولاد ؟
اذا كان جواب السؤال الثاني بنعم
فكيف سوف تتصرف اذا انت تزوجت باخرى وارادت الاولاد وخانتك ايضاً فهل سوف تطلقها وتقول لها لا اريد اظلمك ولا احرمك من الابناء ؟

انتظر اجابتك اخي الكريم واسال الله ان يعينني على مساعدتك

شكرا لك أخي كناري البحرين في الحقيقة أريد طلاقها للاتنين و لكن السبب الأكبر أن أتيح ها فرصة لانجاب الأطفال . لأن عدم انجابها للأطفال و كذلك عدم اشباعها عاطفيا و جنسيا من طرفي هي الأسباب الحقيقية التي جعلتها تفكر في الخيانة . فلو كان لدينا طفل على الأقل لن يكون عندها هذا الفراغ الذي أوصلها الى التفكير في الخيانة.
أنا لا أفكر في نفسي الأن كل ما يهمني هو سعادة زوجتي . و حتى اذا اضطررت للزواج فانني سأصارح الزوجة المستقبلية بأنني لا ألد و بالمشاكل الاخرى و سأصارحها بكل شيء فأن قبلت بي فذاك و الا فلن أتزوج مرة أخرى .

شيء أخر و هو أنني لا أريد الطلاق . بل أنا متردد كثيرا بين الطلاق و عدم الطلاق و لا أعرف أي الحلين أنسب لتعيش زوجتي سعيدة في حياتها

__________________

لا شكر على واجب اخي العزيز

انت اذا تريد سعادتها فهي قد صرحت لك مراراً انها تريدك وسعادتها التي تريدها لها هي ان تكون معك وهي متمسكة بك ، واما الخيانة التي حضلت وللاسف اللهم اجرها واحرنا من غضب الله ، فاني اراى منك ان عندك القابلية لمسامحتها خصوصاً انها لم ترتكب الفاحشة بالفعل ، والدليل ان عندك الاستعداد لمسامحتها هو انك لازلت تقول انك تحبها وتحب سعادتها ، لان الرجل اذا اكتشف خيانة زوجته يحب الانتقام منها باي وسيلة والرجل كالجمل لا ينسى اي شيء من زوجته خصوصاً في مواضيع الخيانة الزوجية ، فتحوم في قلبه قرحة وغصة كبيرة ويفكر ليل نهار في الانتقام منها ومخاولة حرق قلبها كما حرقت قلبه وكل يوم يفتح لها موضوع الخيانة وتحدث بينهم مشاجرات يومية لا تنقطع ابداً إلا اذا انتقم منها وحرق قلبها ولو بالزواج من امراة اخرى انتقاماً منها .
ولكنك ولله الحمد لم يحصل عندك كل هذا ، لذا انا اقول لك لا توسوس ولا تسير في طريق هلاكك ودمارك ، ابقى معها وصارحها بكل نا في نفسك من ضيق واهجرها فترة من الزمن لتشعر خطر ما فعلت ولابد ان يكون عقابها قاسي نفسياً ، ولا تنسى ان بعد اكتشافك لهذه الخيانة يتوجب عليك قطع النت واتلفون النقال عنها وكل وسائل الاتصال يجب ان تقطعها عنها واجعله شرط رئيسي لا تتنازل عنه مهما كلف الامر لانها من النوع التي نفسها ضعيفة فلا بد من الرقابة والحذر ولا تتساهل بالامر .

اخي الكريم ابقى معها لرغبتها هي واشترط عليها منعها من كل وسائل الاتصال وان رضيت بذلك فمعناه انها فعلاً تابت وتريد اصلاح نفسها والمخافظة على بيتها .

أشكركما كثيرا على هذين الردين . هل معنى هذا أنني اذا تغاضيت عن الطلاق قد نصلح الأمر و ترجع المياه الى مجاريها

السلام عليكم أخي و مبارك لك شهر رمضان

أسأل الله أن يجيرنا و اياك في هده المشاكل التي تصل منتدانا

bgh كان الاولى بزوجتك أن تبحث عن اي عمل يساعدكما على تحصيل واجب العملية لا أن تتبع طريق الرذيلة و تبرر ذلك بحالتك الصحية، الزواج مسؤولية الاثنين، و تعريف الخيانة اصطلاحا عندما يبدأ الشريك في البحث عن شريك اخر غير شريكه الحالي,

ما قامت به زوجتك يندى له الجبين، بالاضافة الى أن اسباب رفضها الطلاق جاءت لا لأنها تحبك أو لا تستطيع فراقك، بل لاسباب تتعلق بالماديات و لاحتمال عدم زواجها من أخر أو لان والديها لن يقبلا عودتها للبيت،

فكر مليا مسألة الانجاب بيد الله فلا تحمل نفسك ما لا طاقة لك به

نفس الله كربتك

و السلام