اسأل الله أن يجعلنا من المقبولين ومن عتقائه من النار و نسأل الله أن يعيد رمضان علينا و أهالينا لا فاقدين و لا مفقودين ...
بخصوص استعدادات العيد المدام بدت الاستعداد لاستقبال العيد من 3 أيام كالمعتاد سنوياً في كل الأعياد و ذلك بالخروج من غرفة النوم إلى غرفة الأولاد بلا أي سبب سوى الخساسة الجارية في دمها حسبي الله عليها و على أهلها وقاحة بلا حدود لؤم لا يخفف منه الإحسان و أدب المعاملة بل على العكس يزيده لؤم يزداد بزيادة طيب التعامل ... و لا حول و لا قوة الا بالله بلوى مبتلي فيها أسأل الله العوض عاجلاً غير آجل و سأوضح لكم الموقف لأنني واثق بأنه سيأتي من يلومني أو يعاتبني أو يلقي علي بالخطأ أو أي سبب ، و لكن أود أن أوضح للجميع و أقسم بالله على ذلك أقسم بالله العظيم أنني بشر إنسان مثل أي واحد فيكم و رب الكعبة أنني صادق فيما أقول أنني بشر ولست ملاك ... لكي لا أغضب لكي لا أتكدر لكي لا أسب لكي لا أخرج عن طور صبري أحس بالجرح أحس بالاحتياج افتقد لما قيل عنه حسنة الدنيا التي تطلب من الله في كل صلاة فرض أو نافلة ( اللهم آتنا في الدنيا حسنة ) ( وقيل حسنة الدنيا الزوجة الصالحة ) و لكن هذه أصبحت مصدر شقائي و عذابي ... سأذكر لكم موقف خروجها ... أول يوم نامت بغرفة الأولاد بعد الفجر و لم القي له بالاً قلت لعلها من التعب نامت دون أن تحس رغم ان هذا الموضوع ليس بالجديد ولكن هذا هو ما جاء في بالي و خرجت للعمل وعدت للمنزل قريب الساعه 6 و لقيتها لسا صاحية المهم قالت ( نمت ما حسيت بنفسي من التعب ... ( انا قلت بنفسي زين بدت تحس تعتذر ) ... و كملت و لا احد صحاني عشان أسوي فطور ) قلت برضه يعني اعتذار بطريقة لبقة ... قلت طيب سوي قهوة و شاي و عصير ... و طلعت لمحل فطائر و جبت ورميت محل حلويات و جبت برضه ... أفطرنا و عادي جداً المهم قلت يا بؤ الشباب ركز لا يكون حالتها رجعت لها دقق بتصرفاتها المهم ما طلعت من البيت و رحت الغرفة جلست ساعه تقريباً و طلعت لقيتها بالصالة جلست بالصالة شويه و رجعت ثاني للغرفة و كنت مستقصد انها تشوفني رايح الغرفة ( قلت بشوف وش براسها المخيس ) ما راح اطلب منها تجي ... المهم طلعت أصلي القيام و هو ما عتبت الغرفة أبداً .. رجعت تسحرت و صليت الفجر لقيتها نايمه بغرفة الأولاد ... و اليوم اللي بعده نفس الشي بالضبط . لا و تسولف معي عادي وحنا أصلاً في قمة رضانا ... سوالفنا بالقطارة ... لا تقولون مشكلة متبادلة ... و السوالف ما تكون الا بين اثنين ... انا اسولف و أتكلم ... و هي أحيان لا تعليق ... أو توجه لي سؤال عن موضوع ثاني ... أو مثلاً بنص سالفتي تسولف مع الأولاد أو تطلب منهم مثلاً شي ما او ان احد الأولاد يوجه لها سؤال تطنشني و تقلبها سواليف معاهم و لحد يقول هذا خطاي وانه مفروض أحط حد للشي هذا .. طبيعياً و ادبياً تصرفها غير مقبول ... ثانياً كلمتها و نبهتها و حذرتها أكثر من مره و لكن غباء معشعش في جمجمتها و مافيه حل الا كف على وجهها عشان تعرف ان تصرفها اسمه وقاحة لكن انا ضد موضوع الضرب و شايف ان الواحد يترفع بنفسه افضل من أن ينحط ... حتى لو بنظرته لنفسه ... و لكن بالمقابل نبهت الأولاد انه عيب انا أتكلم مع أمكم تتكلموا انتم ... المهم استوعبوا الشي هذا اسأل الله العوض عاجلاً غير آجل ... |
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|