أخي الفاضل/ أبو فيصل ، أبارك لك من أعماق قلبي
فبارك الله لكما وبارك عليكما وجمع بينكما في خير
أخي هالله الله في العدل بينهما ، ولا يعني أن زوجتك الأولى مقصرة فتكون فرصة وحجة لك في التقصير معها بل على العكس لتكون فرصة لك لكي تثبت لها أنك الأفضل في تعاملك معها ومن المعروف أن الإنسان يقبل ويفرح بالشيء الجديد ولكن لا يكون ذلك على حساب حقوق الزوجة الأولى لأنك في ذلك لا تراعي الزوجة فقط ولكنك تراعي الله فأري الله منك خيرا حتى يبارك لك في زواجك بإذن الله وأعلم أن للشيطان مدخلاً كبيراً عليك أسأل الله أن يبعده عنك فيوسوس لك أنك الآن متزوج ثانية وإن أغضبتك زوجتك الأولى أو أغضبتها فلا عليك منها لأن الثانية هي الصدر الحنون والحضن الدفيء
وأوصيك أخي أن تقرأ ما جاء في السنة عن العدل بين الزوجات وكيف القسم بينهن في الليالي وفي السفر وغير ذلك
وعقبال الثالثة والرابعة إن شاء الله
:14: :14: :14: :14: