اقتباس:
أردت أن تفيدوني إن كان ثمة طريقة أو أسلوب أقدمه لزوجتي وحبيبتي وثمرة فؤادي لأخبرها بزواجي الثاني
|
المشكلة بأنه في نفسية المرأة
هذا الكلام أعلاه مو راكب على بعض..
أحبك*أتزوج عليك
...
يا أخي لاهي حزاية و لا شي
الأمر أبسط مما تتوقع لأنه ثبت بالواقع أن تأثير الأمر على الزوجة
نفسه نفسه حتى لو تغير الأسلوب
فأنا برأيي أن تمثل عليها دور المضطر و الواقع في الفتنة (هذه الموضة الحين) و لا أستهزأ أبدا
الرجال يقولون أخاف أقع في الفتنة و أنتي لا ترضين بالحرام لي
و طلباتك أوامر و جربيني هل سأتغير عليك بعد الزواج ثم قرري ما تريين
و إذا تغيرت لا ألومك بقرارك
و أنت حاول لا تتكلم عن خطوات بحثك عن الثانية , بس خبرها بموعد زواجك
و لازم تكون هناك عاصفة , أنت عاد اصبر عليها و اصبر
وبس
هذا حل مشكلتك, أما تأثير ذلك على المجتمعات الأسلامية و الخ و الفساد
ما اشوفه منع الرجال من التعدد و هاهي الرجال تعدد و النسوان تغور هي و مشاعرها الغير منضبطة في داهية
يعني الحين هذا هو الشي هامك كثير ,(مشاعرها) ‘إذا هامك كثير لا تتزوج عليها ببساطة
إاذا مو هامك و غلبت شهوتك عاطفتك , فتوكل على الله و الله أعلم بنيتك
__________________
[IMG]http://im68.***********/hCw6dK.jpg[/IMG]
( خيركم خيركم لأهله ، وأنا خيركم لأهلي ، ما أكرم النساء إلا كريم ، ولا أهانهن إلا لئيم
الدين المعاملة