راعي غنم

بالتأكيد مالك حل الا بالطفل الثاني

الطفل الثاني من اول يوم ينام لوحده بحيث يتعود وطفلك الاول يتقبل النوم بعيد عنكم

بس انتبه تراهم يفهمون ويحسون

من اول سنه ..عشان كذا الحق على نفسك ...

__________________

[move=left] وغدا نفرح.........فلا نعرف للحزن محلا
وغدا للحاضرالزاهر نحيا...... ليس الا
قديكون الماضي حلوا انما الحاضر احلى[/move]

اخوي راعي الغنم , مايبيلها تفكير عود ولدك العلة على النوم بغرفة لحاله حاله حال بزارين الناس
وانت وحبيبة القلب تقدرون تسووووووووووووووون ال.................................... على راحتكم
بدون مايدخل المزيون عليكم بس لازم تقفل الباب قبل النوم.


لك تحياتي

مع الوقت يتعود الموضوع بسيط يااخي

يعطيكم الف عافية :
والله انو فيه اراء انا شايف انها انشاء الله تطبيقها ينفع معاه ..........
ولكن :
والله اننا جبنا ولد اخوية وبنت اخوية وحاولنا انه ينام معاهم في غرفة وهو وافق بس يمكن بعد ربع ساعة ماحسينا الا وهو طاب علينا .
حاولنا نخليه ينام في مرتبه اسفل وبدت العملية تنجح بس الولد ينام تقريبا ساعة او ساعتين بعدها نلاقية قايم وجاي يخش بيننا
.
عموما يعطيكم الف عافية وانشاء الله في محاولات جارية
.
.
راعي الغنم

السلام عليك يا اخي الراعي
يرجى التصرف بسعة وابعاده عن غرفة نومكم كونه يضر بشخصية الولد وقد يضر باخلاقه ايضا
افضل الاساليب قوه من غير عنف لين من غير ضعف

صديقي راعي الغنم
أنا أيضاً مررت بهذه المشكلة
سوف أقولك شو هو الحل الذي اعتمدته
أولاً عليك معاملت ولدك على أنه صديق غريب أي لا قبلات حارة بينك وبين زوجتك أمامه ولا ضم ولا تجلسا متلاسقين والا ولا . . كل هذه الأمور لفترة وجيزة أي حوالي الشهر تقريباً
ثانياً أثناء النوم عليك أن تقوم أنت بتنييم الولد معك وليس مع والدتهلأنه سيتعلق بها (غريزياً)
وأن تقوم والدته بترك الغرفة أثناء قيامك بتنويم الطفل ويستحسن أن تناما منفصلان لفترة معينة أي تنام أنت مع طفلك وهي على فراش آخر وتعمدا أن يراكما على هذا النحو
وهذا لفترة معينة لأن الطفل من طبعه الملل السريع
وبهذا الشكل تكون أبعدته عن هذه الأفكار لمدة وجيزة تجعله يفكر بغيرها من ألعاب وما شابه
أرجو أن أكون قد أفدتكم
وشكراً
الخجول77

بصراحة الله يعينك
مدري كيف متحمل
وكيف تقدر تجامع زوجتك
الله يكون بالعون
اخوك
vip

رام :
احسنت
.
.
الخجول 77
اقتراحك جدا رهيب وراح أجربه ولو انه صعب عليه
.
vip :
مايهمك اقدر
.
.
راعي الغنم