شخص حي :
الله يسمع منك يا خوي ... أجمل دعوة وصلتني منك ... شاكرة وصولك صفحتي ...
عمرو :
الله يسمع منك يا خوي ، كثر من هالدعوات الطيبة ... جزاك الله خيراً لوصولك صفحتي ...
mlk 01010 :
ـ اسعدك الله يا اختي على هذا الاسلوب المتميز والرائع في الاستدراج حتى اخر حرف فيه ... ـ <=== ماهذا يا mlk 01010 ؟! شعرت بالإطراء الشديد فرفقاً بي أخيتي ...
أعلم يا أخيتي بأن الإنسان ولد وولدت معه هذه الغريزة ولا يستطيع الانسان أن يتجاهلها إلا في لحظات خاصة ـ كما حدث معي ـ وفعلاً كانت جملتي آنية ...
ـ وجزيت الجنه على هذا الموضوع الرائع ـ <=== أروع دعوة !!! أشكركِ من أعماق قلبي لتعاطفكِ وتعاونكِ معي ...
عمرو :
أنا لم أخطأ ، بل هو الذي أخطأ ودائماً يخطأ معي ، ودائماً أسامحه ، وأتنازل ، كوني امرأة أحمل عاطفة أنثى ...
كيف أجعله يفهم يا أخي في الله ؟! وأنا التي كلما اقتربت منه لم يدر لي بالاً ! وأحياناً حين أقترب منه لـ ... ... ... يؤشر لي بيده أو يوميء لي أيما ايماءة يخبرني بها : توقفي ، أحياناً أشعر بأنه متعب ، أو يريد أن ينام ، وأتنازل ، لأستدير بحسرتي وأبكي كعادتي حتى الثمالة من جفاءه وظلمه ، أنا أعلم بأنه لا يقصد ذلك لأنه حنون ، ولكن ما يحيرني هو أنني حين أحتاجه لا يعبأ بي وحين هو يحتاجني يجتاحني كالمجنون !
أنا حنونة معه وأتودد له دوماً وكلماتي له جميلة جداً كما وأنني أمدحه وهو يُسر بذلك وبشوشة وضحوكة معه وغالباً ما نلهو معاً ونلاعب بعضنا البعض من باب الطرفة والنكتة ولكن عقدتي الوحيدة هي ـ لن أقول رفضه لي ـ بل لامبالاته برغبتي !!! وربما هناك سبب ما لم يستطع اخباري به !
aboanas :
الله يعينك ويعينني على ما ابتلينا به ...
كيف أتعاون ؟! فهموني ، أنا أصرخخخخ
كيييييييييييييييييييييييييييييييييييييييف ؟!
تعبت تعبت تعبت ، ما أبغي أرتكب حماقات
ايلاف :
بينت له غضبي ، وسألني ، " وش فيكِ ؟! منقهرة ؟! " بس بصراحة ما أدري وش كان يقصد ! أعتقد إنه كان يقصد منقهرة لأنه بيطلع وأنا ما كنت أحب يطلع يسهر واجد ...
كاني جربت وبديت وخذلني ! وش أسوي ؟ وش أسوي يا ربي ؟
دانه30:
أشكركِ على الإطراء أخيتي ...
فعلاً زوجي مريض ولا أنكر أنه مصاب بكسر بالحوض ، لكنه إذا أرادني يأتيني رغم حالته ورغم ماهو فيه، بينما إذا أردته أنا لا يهتم ! أنا لم أكن أنتظر منه سوى ملاطفة تردعني عن ما أنا خائفة من الاقدام عليه ، ولا أريد أكثر من هذا ... مراعاة لحالته ... هو فعلاً مريض بس حالته النفسية طيبة وصحته تعتبر كويسة وما يمنعه شيء ، حتى إذا قلت بنام جنبه يقول لي نامي وراي ، وش معناه ؟!
الفيلسوف :
العفو أخي في الله ، الحمد لله إني بيضت وجهي أمام ربي ثم أمام ضميري ... لكن إلى متى ؟!
حين ألبس له لايأتي وحين أرتدي بيجامتي يحدث العكس ، ومن ناحية الدلع !!! !!! ياللــــــــــــــــــه ، أحس إني ماني مقصرة بشيء !!!
ـ أستغفر الله العظيم ـ
اللاعب : شاكرة لك مرورك صفحتي ... لا شكر على واجب ...
ـ
أرجو أن لا يحتوي ردي الطويل على كلمات غير لائقة بالموضوع ، وكل ما أريده من اخوتي واخواني المساعدة ، فأنا لا أريد أن يبقى الحال على ما هو عليه لأنني خائفة على نفسي وبشدة ، شاكرة لكم حسن تعاونكم معي ، وجزاكم الله خيراً ـ