قبل ان اقرأ الموضوع اود ان تطمئني عليه
(وَلَنُذِيقَنَّهُمْ مِنَ الْعَذَابِ الْأَدْنَىٰ دُونَ الْعَذَابِ الْأَكْبَرِ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ) كان بغفلة ومازال الله يتحنن عليه وهو الغني العزيز ليرجعه اليه قبل ان يفقد فرصته من الرجوع! حان الوقت لننفض الغبار من اكتاف احبتنا يارفيقة ابتهجي |
مرحباً بالسفيرة الحبيبة ..
واصلي مع الحبيبة أنلميتد .. حفظها الله وكثر الله من أمثالها .. وأسأل الله أن يهدي والديك ويفك كربه ويرده رداً جيملاً .. |
اتيت يا مكافحه وارجوا ان اكون كما يحب الله لخدمتك
1_قلتِ انك قمت بأستخدام كل الطرق ولم تنجحي لأن (فذكر إنما أنت مذكر. لست عليهم بمسيطر) الله رب القلوب ومقلبها وان استطعتي منطقيا التأثير على تفكيره معك حق،،، ما كنت أقوم به مع والدي هي مجرد محاولات،،،، فالهداية بيد الله سبحانه و تعالى،،، لذا و بخصوص هذه النقطة فكرت في أن البداية تكون باستحضار نيتي أولا و من ثم الأخذ بالأسباب و من بينها طرحي للموضوع هنا، و قبل كل هذا الاخلاص في الدعاء لله سبحانه و تعالى ليهدي والدي و يرزقه راحة البال و السكون و الطمأنينة،،، 2_لابد من ازالة الحجب اولا ليصل صوتك اليه وسط كل هذا الصخب(فهمتي هالنقطة؟) عبادة الله توفيق يعني هبه نعمه منحه العجيب ان الجميع يملك القران ويقرأه لكن هل هو هدى للجميع تعالي نرى! (( الم ( 1 ) ذلك الكتاب لا ريب فيه هدى للمتقين ( 2 ) الذين يؤمنون بالغيب ويقيمون الصلاة ومما رزقناهم ينفقون ( 3 ) والذين يؤمنون بما أنزل إليك وما أنزل من قبلك وبالآخرة هم يوقنون ( 4 ) أولئك على هدى من ربهم وأولئك هم المفلحون ( 5 ) ) نعم، نعم، نعم،،، أصبت كبد الحقيقة و وضعت يدك على الجرح،،، عدم تلقي والدي لما أدعوه إليه سببه الحجب، و أنا كنت أسميه الغفلة،،، هو غافل تمـــــــــــــــــــــــــــــــــــام الغفلة عن الجانب الروحي السامي الذي يوفره لنا ديننا الحنيف،،، و ما أروعها من أجواء تنقي الأنفس من هموم الدنيا حين نقبل على الله تعالى،،، لكن الآن كيف لي بالأخذ بيد شخص غافل،،،ينقصني الأسلوب،،، ومن موجبات التوفيق (التقوى) التقوى سهل جدا وبلغة سهله ولطيفه هو ان يترك الاخطاء الي تشوه جماله فيكرهها ليكون انسان جميل ورائع ويعيش السلام النفسي <<<<هذي بثقافه علميه ذكيه المسمى الديني(يتوب من الذنوب) الذنوب ران لايجعل للقلب مجالا ان يشعر بما يتلقى ( كَلا بَلْ رَانَ عَلَى قُلُوبِهِمْ مَا كَانُوا يَكْسِبُونَ) فيزال الران الذي على القلب بالتوبة ويحدث الانشراح والرضا والقبول لكل شيء ايجابي (ساحته النفسية قابله لكل ايجابي) حين يزال ممكن يتلقى كل الطرق بأقبال شديد وبهذا يلهم الحكمة في كل حركاته وسكناته والصبر والتحمل والفطنة والذكاء في الفكر والشعور والتفاعل وكل اموره تكون في صلاح اذن ابدأي بالامور الدقيقة وهو ان تصححي اخطاؤه وسعي مداركه (نفسيا)نحو الدين مثل ان تحثي الطفل ليخلع سنا بدون ان تخبريه عن خلع السن اصلا فقط اخبريه عن سن جديده بيضاء ناصعة البياض تقطن باسفل القطن البني المهترىء شفتي الجو الي حسيتيه الان؟ تقدرين تعيشينه والدك بطرق رائعة |
في حال انشغال الان ولكن نقطتان اود طرحمها فلا يفلتا مني(فانا شديدة النسيان) ونتدارسهما سويا لاحقا
1_الاب لايقبل ابدا ان يكون ابنا لأبنه 2_اب كبير جدا راشد اخذ خبرته من الحياة لايجد بأنه بحاجة لعظتك :طبيعي: بالمقابل هو بداخله طفل لم يتلقى الدين كحياة بل كقيود وتمرد حتى بدا واضحا بسلوكه وان اراد التسليم لديه ردة فعل عنيفة اتجاه الدين رغم انه يعلم انه هو المنفذ الوحيد ليستريح وهنا التضاد الذي يعمق الالم لديه هو عقلا يمنطق مايمر عليه ولايقبله لانه لا يجده منطقيا فلا يدرجه من اولويات كدين والصحيح (والراسخون في العلم يقولون آمنا به كل من عند ربنا) 3_ هذي الثالثه اعتبريها اكسترا غير النقطتين:اما كيف تتعاملي معه استفزي عواطفه العميقة للنطق والبوح خصوصا عن الماضي اجتاحيه تماما وستستطيعين تحريك تفكيره |
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|