العزيز خالو ريان
ذلك ما كنا نبغ
أن نضع المور في نصابها فلا افراط أو تفريط فليس بالجنس وحده تبنى البيوت فما هو إلا حالة تعبيرية عما يكنه كل طرف للآخر فكلما كان منسجمين ظهر ذلك في علاقتهما الخاصة واستمتعا بها وكلما تنافرت القلوب وتباعدت انعكس ذلك سلبا على علاقتهما ولا يجديهما نفعا أي محاولة لتنويع الجنس فالجنس يمكن انت أسميه ترمومتر العلاقة الزوجية ومؤشر فعال لا يخطئ حول مدى توافق الزوجين من عدمه
ولكم جزيل الشكر