الدعاء هذى لايجوز اخي الكريم
فاالدعاء يرد القدر


اول الحلول من وجهة نضري
اوقف الرجل عند حده فهو تجراء على
حرمت بيتك
وثانيا زوجتك ابقيها لاتطلقها
ولاتدع معها هاتف
واجعلها تحت نضرك
وادبها
زوجتك ليس شرط انها احبة ذالك الشخص
انما هو تعود
واستسهال للامر

الله هو وحده العالم مافي قلبها لكن تمنيت أنك تركتها عند أهلها لمده سنه أو سنتين حتى ترتاح وتتقبلها وهي تشعر بقوة خطأها لخوفها من فقدك وفقد الاطفال

فإن إستطعت ترجعها لأهلها كعقاب ولا تخبرها بذلك
اتركها تذهب بدون ماتعلم هل أنت ستفارقها أم سترجعها

اتوقع لو يرجعها بيتها ويوريها وجهه الثاني ويكون حازم ويعاقبها راح تتادب

حتى لو ضغطت على نفسك وسامحتها وارجعتها ستعيش في عذاب نفسي بسبب الشك بها
ثم علاقة لمدة سنتان لاتستبعد تطورها إلى خيانة جسدية
صدقني أفضل حل مع الخونه سواء كان ذكر أو أنثى هو الانفصال وإلى الأبد
وبالنسبة للخائن الحقير أتركه وقاطعه مقاطعة تامة

الله يربط على قلبك ويعينك اخوي
انا حاس فيك واعرف مرارة الخيانه ويمكن انت اخف مني ومن كثير اعضاء بالمنتدى تعرضوا للخيانه بابشع صورها وبنفس الوقت عارف الحيره اللي يعيشها الرجل بين استقرار اولاده بين ام واب وبين كرامته ورجولته وعرضه اللي استباح من كل من هب ودب

ولكن اخوي فيه حاجات لازم تنتبه لها وعلى اساسها يتم تقييم الموضوع
اولاً لازم تتأكد ان الموضوع ماتعدى المكالمات لان واضح انها من النوع اللي اذا انحشر يكذب ويألف والدليل كلامها الاول والثاني قبل تكشفها فـ لازم تتأكد وين وصلت علاقتهم
وانا بكلامي هذا ماابي ازيد شكك بزوجتك ولكن عشان تقرر وانت عارف كل شي وماتنصدم مره ثانيه

ثانياً اذا تأكدت ان الموضوع ماتعدى مكالمات انتبه تسامحها على طول وكأن شي ماصار لا خلها ببيت اهلها اطول فتره ممكنه مو اقل من 6شهور وطبعاً انت لازم تقول لـ اخوها اللي تواصلت معه وتفهمه عن العلاقه ومع سحب الجوال منها هذه المده ولا تخلي لها اي وسيلة اتصال وبعدها المده اللي تقضيها عند اهلها انت وقتها تكون امورك استقرت وتقدر تشوف الامور بشكل اوضح عن مدى قدرتك على المسامحه والنسيان والا لا
مع اني اميل اذا شفتها بعد جلوسها عند اهلها تابت فعلاً وتعدلت وعرفت غلطها انك تسامحها وتبدا صفحه جديده معها
ولكن ضروري اولاً تحس بحجم الغلطه اللي سوتها وانها اقرب للطلاق من المسامحه

الله يصلح حالها ويربط على قلبك بصراحه أنا أؤيد رد أبو البنات لأنه الخيانه مره جداً وصعب نسيانها ! وسنتين مدة طويله جداً يعني لو فيه شوية ضمير ماكان استمرت ممكن الواحد يغلط صح لكن يستمر بالغلط و لفترة طويله هذا معناه إنه مستمتع بالغلط ومو حاسب تبعاته الخلاصة المرأه إذا أحبت بصدق صعب جداً تخون!

الله يربط على قلبك يا صاحب الموضوع وينزل عليك السكينة ويجبر مصابك ويعوضك خيرا في الدنيا والآخرة !
كل المشاكل الزوجية فيها خط رجعة وحلول وممكن تكون الحياة بعد هذه المشاكل افضل واحسن الا في حالة الخيانة من أحد الطرفين فالحياة الزوجية تتكسر ولا يتم جبرها كما كانت مهما حاول الطرفان ذلك .. هذا رأيي والله تعالى أعلم وأحكم

أخي الي التمسته منك انك تريد المسامحة لكن تريدها ان تشعر بحجم المصيبة التي جلبتها لهذه العائلة !
وايضا ألمك النفسي الذي سيستمر فترة من الزمن لأن الرجل صعب جدا ان يسامح في الخيانة
كل شيء ممكن ينساه الرجل من مشاكل في حياته الزوجية الا الخيانة لا ينساها طول عمره !

اخي الكريم اولا حاول بكل الطرق ان تعرف لأي مرحلة وصلت علاقة الخيانة فهو مهم جدا لتحدد موقفك !
أنت اعرف بنفسك ونفسيتك ووضعك اذا اردت لهذه العائلة الاستمرار وعدم التشتت فاصبر واحتسب الاجر عند رب العالمين في استصلاح هذه الزوجة مع الاخذ بالاسباب من الهجر لمدة طويلة في بيت اهلها وقطع كل وسائل الاتصال عنها ومراقبة اهلها لها


أما ان كنت تعرف من نفسك انك لن تغفر لها ولن تسامحها ولا تستطيع ان تنسى وتعلم انها قد تعود لما كانت عليه فاستخر رب العالمين في الخيار الاخر

موفق لكل خير

__________________
تَلَوْا باطِلاً، وجلَوْا صارِماً، وقالوا: صدَقنا! فقلتم: نعَم!

الله يكون في عونك سنتين ليست بسيطه تحتاج فيها الى مراجعه شنو كانت تقول وتسولف معاه طول السنتين كلام عادي استبعدها اخشى ان يكون فيه تبادل صور او مقابلات أسال الله ان يسددك وان يوفقك لما فيه صلاح وخير لك ولها ولأولادك

ماشاء الله عندكم 5 ابناء .. و 11 سنه زواج .. الطلاق صعب جدا في ها المرحله ... مافكرت زوجتك لا فيك ولا في اولادك ولا في العشره الطويله يوم تخونك مع هذا الانسان ..
الله يكون في عونك اخوي .. ماقدر انصحك بالانفصال ..
ولكن .. انت شوف اللي يميل له قلبك .. هل تميل الا ان تبقيها معك او تسرحها باحسان ...
وان ابقيتها تأكد انك ما راح تنسى خيانتها .. ويمكن تراودك الشكوك بين فتره واخرى ..
الله يكون في عونك اخوي ويطرح البركه فيك وفي اهلك يارب ..

-أعانك الله.
-افعل ما تراه مريحاً لنفسك وضميرك بعد أداء صلاة الاستخارة.