حاطها مةل كرسي بالبيت يااخي انت ولي امرها اين ذهبت غيرة المسلم فيك قل للمومنات يدنين عليهن من جلابيبهن ولا يبدين زينتهن الا لازواجهن ذلك ادنى ان يعرفن فلا يوذين عذرا على الاخطاء في النص القراني اترضى هي ان تكون لقمه في الشارع لاي ذئب جائع وتبقى تفاصيل وتقاطيع جسمها في مخيلته ولا يهدأ حتى يفترسها ولا اطيل عليك فعظوهن واهجروهن في المظاجع واضربوهن تقبل تحياتي واسف اذا كان الكلام قاسي فصديقك من صديقك
انا و الله العظيم اغار غيرة شديدة ولكني محطم النفس فلم تكن هي كذلك بل كانت في منتهي الادب و كانت لا تعصي لي امرا و كانت تسير في هدوء و طمأنينة بلا خوف و لا خجل و كنت اثق فيها ثقة عمياء لا حدود لها ولكن ما حدث حدث من 9 شهور فطيلة معرفتي بها كانت مثال يحتزي به و انا اغار عليها جدا جدا و اغار لدرجة ان غيرتي تكاد تصل الي الشك بل هي الشك الان رغم اني سرت ورائها كثيرا فلا اجها تفعل شيئ بل تسير في منتهي الادب ولكن ما يحدث مؤخرا لا اتخيلة ولم اكن اتخيلة هذه من كنا بحب بعض قبل الزواج لمدة 7 سنوات و خطوبة سنتين وزواج 9 سنين و حب دام طيلة 16 عام او اكثر و سننا صغير فانا 33 و بضعة اشهر وهي 31 و بضعة اشهر ما يحدث هذا حديثا فانا لا اجد له مبررا ولا اجد ضالتي فانا كالتائه
و شكرا
السلام عليكم
ياخي موضوعك اثارني واقول لك الله يعينك
لكن يااخي في عدة طرق لمعاقبة المراءة
اولا :ممكن انك تكلمها بالحسنى وتجلس معاها وتفهمها ان اللي تسويه غلط ومايرضيك
ثانيا : ادا ماتعدلت ابدأ انك تحرمها من اشياء تحبها مثلا التنزه والسوق واي شي تجيبه لها للدلع والترفيه يعني اشياء مو ضرورية كهدايا وعطور ومكياج ووووو وجيب بس اغراض للبيت ولعيالك عشان تحس ,, ترى احنا الحريم تاثر فينا هالنقطة تحسسنا ان مالنا قيمة
ثالثا : ادا مافاد معاها اهجرها في المضجع وحتى في الكلام ادا لزم الامر
رابعا : هددها انك بتزوج عليها وحدة ثانية تحفظك وتسمع كلامك
اخي ممكن اسال سؤال انت تقول انها تغيرت من قريب وماكانت كدا هل ياترى تعرفت على صديقة جديدة ممكن ادا صار تكون هده الصديقة منفتحة وتزين لها هالطريق وتاثر عليها ترى ياخوي الصاحب ساحب !!!
اللهم سخر له زوجته واجعلها له سكنا واجعله لها سكنا واجعل بينهم مودة ورحمة
يا اخى الضرب ليس حلا ....حاول ان تشتكى لاحد له تاثير عليها مثلا امها.. اختها ......واذا لم تتراجع و انت تحبها وتريدها ادعو لها كثيرا فالله وحده قادر على هدايتها ....تكلم معها بالحسنى واوضح لها انك تحبها وتغار عليها ولا تريد لاحد ان يرى جمالها الا انت الكلمه الطيبه مع المراه لها مفعول السحر...واصبر عليها يااخى لعله ابتلاء من الله عزوجل...واذا كانت تحبك سوف تطيعك..والله عز وجل قادر ان يهديها لك
كنت قد آثرت عدم الرد لأن مثل هذه المشاكل بالذات يفور منها دمي وبالتالي قد أقول مالا ينبغي قوله ولكن الذي دفعني دفعا للرد رغم هذا هو ردك الأخير!!
9 شهور وهي على هذا الحال ولم تصل إلى حل حتى الآن رغم ما تصف به نفسك من غيرة وما تعانيه من شك وقهر!!!!!!!
أخي الكريم ..
لن تنفعك زوجة لا تخشى ربها وتطيعه فضلا عن خشيتها وطاعتها إياك ولو كان لك منها عشرة من الأولاد.!!
لا أقول لك قم فورا وطلقها فالطلاق وخراب البيوت ليس بالشيء الهين ومضاره في النهاية قد تغلب منافعه
لكن.....
رد فعلك ...... لا أدري ماذا أقول
يا أخي الكريم...
ما تفعله زوجتك يتعدى خطره إليك وإلى المجتمع
فهي آثمة وأنت مثلها وإثمك شديد لأن الله جعلك قواما عليها واعطاك حق تأديبها إن اعوجت
وهذا أمر لا يحتمل التأخير والتروي والاكتفاء بالنصح ثم الهجر ثم الضرب لأن هذا ينفع حينما يكون النشوز والعصيان من الزوجة في حق زوجها بحيث لا يتعدى خطر ذلك إلى ما دونهما لكن في مثل هذه الحالة الخطر متعدى ولا يعقل أن تتركها هكذا حتى تسمع الوعظ ثم الهجر الذي قد يأخذ أسابيعا طويلة
لا يا أخي هذا أمر يحتاج لحزم وحسم فوري
امنعها فورا من الخروج هكذا وإن اعترضت وأبت فأشهد على فعلها هذا العقلاء من قومها وبين للجميع خطورة هذا الفعل وأنه لا يرضي الله ورسوله وأنك لا ولن تسمح بعد الآن بمثل هذا الفعل وهدد إن لزم الأمر بما تراه مناسبا
وإن فشل كل هذا في منعها عن هذا الفعل فأقولها لك ثانية أخي الكريم
دينك دينك .. لحمك ودمك
هل تفهم معنى هذه العبارة؟؟
دينك أولا وأخيرا..
لن تنفعك الزوجة التى لا تتقي الله
ولن يحاسب أحد مكانك بين يدي الله
كنت أحب ألا أقول مثل هذا الكلام حتى لا يتهمني الأعضاء وبخاصة الأخوات بالتحريض على الطلاق وخراب البيوت - ولست والله من محبي الطلاق وخراب البيوت - لكن لا يوجد على وجه الأرض من يستحق أن تعذب في الآخرة من أجله
واكرر أخيرا ..
امنعها فورا وأشهد عقلاء قومها وهدد بما تراه مناسبا وإلا فاشتري نفسك واعتقها من عقاب الله وكفى ما كان
__________________
كلامك مكتوب ، و قولك محسوب ، و أنت يا هذا مطلوب ، و لك ذنوب و ما تتوب ، و شمس الحياة قد اخذت في الغروب فما أقسى قلبك من بين القلوب