لا نختلف عن كون الامر يسبب جرحاً عميقاً للمرأة
لكننا نتكلم عن قرار مصيري قد يقلب حياة الزوجين راسا على عقب
يتخذه الرجل وتتحمل المراة تبعاته هي و الاسرة كلها....
فما تخشاه المراة هو ظلم الرجل لها وجوره عليها...واهمال بيته الاول لصالح بيته الثاني
وليس خوفا من التعدد بعينه او لاجل محاربته...

__________________

مهما يكن هو يقدر لو كان رجل حنون و مخه كبير , أنه يهديها و يرجعه راضية
و الرجال ماحد يغلبهم ,يقدر يعلقها , و يتزوج ثلاث يربون عياله ما عنده مشكلة
هذا مو عذر للتوجه للحراااام , او وضع النفس في مواضع الخوف من الفتنة بدون رادع ايماني..

يعني سبب توجه الرجل للحرام و تركه للحلال ,,,هو الذي سيحاسب عليه ,,أمام الله عز و جل..

__________________

__________________

ففروا إلى الله

لووووووووول والله انج صاجه

اشكركم كلكم على التعليقات بودي ان اعلق على كل رد
بالنسبه لمن يقول العدل / بعض النساء ما تبغى حتى ولو كان يعدل ـ
اما المجمتع الأنثوي فصحيح 100% ـ الاعلام مع المراة الآن كل شي المرأة المرأة صار الرجال ماله أي كررررررررررررررررررررت
ـ امراة تفوز وامراة تخترع امرأة تفعل وامراة ولو سألتوا القنوات والاذاعات شفتوا انهم يرحبون بالمرأة ـ واحد يقول اتصل على البرنامج ويقولون لي لك دقيقة فقط إذا عرفوا اني رجل وبعض المرات يسكرون الخط بوجهك وإذا كانت بنت عطوها راحتها
على العين والراس يا حوا وحنا من حبنا للمراة نبغى نتزوج 2 و3 حتى نعبر عن الحب
واحب اشكر كل من بارك لي ودعا

فيه وحده والله أني اعرفها زوجها يسافر برا وله علاقات محرمة مع أكثر من امراة واذا كان عندها في البيت يكلم النساء بواسطة الكاميرا ويعرضن له وإذا جاء الصيف سافر لهن وكل هذا في خلال اكثر من 10 سنوات
الرجال ترقى بوظيفته وحس بالذنب وبغى يتوب وسمعت زوجته أنه خطب امراة من نفس البلد اتصلت تبكي وتولول تقول لا إلا الزواج ما يتزوج !!!!!!!!!! والله العظيم أني صادق ـ

كم اتمنى ان تعاد هيكلة " اولوياتنا " !
ماذكرته مثال جيد على فقدان اولوياتنا
خذ مثال آخر ..
لماذا يُسكت على الفساد الإداري والبنوك الربوية و و و إلخ ؟!
بينما تجدهم يعلقون كالعظة في البلعوم لشخص مطيل لشعر رأسه ؟!!

كلامك سليم 100% شكرا لك

اسمحلي اخوي..
ممكن اعرف ردة فعل زوجتك الاولى.. وكيف اقنعتها.. واطفالك هل هم متقبلين الموضوع.. انه يوم عندهم ويوم بالبيت الثاني

__________________
اشهد ان لا إله الا الله وأن محمدا رسول الله