ﻵ أعلم. ... احتفلنا عشنا يومان من أجمل مايكون ... وعدني بالحياة السعيدة
ذهب هناك يومان انقلب رأس على عقب .. أصبح ﻵ يستطيع العدل وﻵ أن يهبني من مشاعرة ويخاف أن يظلمني أكثر ..
جالسه في بيتي الان كشي زائد في حياته ياتي لينام ساعات معدوده ثم يخرج ﻵ يهتم وﻵ يتصل .
لم يقدر نصح أهله وﻵ دمعات أمه .. ومصر انه ﻵ احد يفهمه ..
قرر ولكن ﻵ اعرف ماذا ينتظر
محرج من أهلي .. خاف من ظلمي ..
هو قال يا اتنازل او يعلقني او ننفصل ..
رفضت ان اتنازل بشيء كتبه الله لي ... من واجبه العدل وهو المسؤل لست أنا ..
لن أجبره ان يعيش معي وليتولى الله أمره