أختي صاحبة المشكلة ..
أدعو الله أن يعينك ويرد لك زوجك
كما أود أن أقول لك أحسنت فيما فعلت عندما أعترفت بأنك تسببتي في المشكلة ولم تلق اللوم كليا على زوجك .. فهذا أن دل على شيء فإنما يدل على عقلانيتك ورزانتك ..
ثقي يا أختي بأن أعترافك وندمك على خطأك هو نصف الطريق إلى تصحيح الخطأ والتغلب عليه يعني أنتي الحين الحمد لله تجاوزت نصف الطريق وما بقى الا أنك تستردين زوجك كما تفضل الأخوة والأخوات بالتعليق وربما أضيف بعض الأشياء من وجهة نظري كرجل:
- لا تفاتحين زوجك في موضوع الفتاة على الأقل الحين.
- عامليه كأنك ما عرفتي عن تلك الفتاة شيء. (أدري صعبه لكن حاولي قدر المستطاع)
- لا تحسسينه أنه مراقب ومحسوبة عليه الخطوة (يعني مو كل شوي داقة عليه وينك .. شتسوي .. مع من؟؟) .. خليه يحس أنك واثقه في وعده لك أنه راح يتركها (ولكن بعقل) .. ما أقولك لا تكلمينه أبدا وهو برى البيت لكن لا تحققين معاه لو حسيتي أنه لازم لازم تعرفين وينه عاد أنتم أدرى يالحريم كيف تعرفون بطريقتكم (يعني مثلا كلميه ولا تسألينه أسألت تحقيق .. خليه أهو يقولك وينه .. قولي له مثلا: وحشتني ومن هالكلام وحاولي من الأصوات المحيطة فيه أنك تعرفين وينه)
أتمنى أني أكون أفدتك في شيء والله يوفقك